01-03-2009
|
|
قصة ابن يودع والدته في غزه -بالصور لحظه بلحظه
فجائع الدهر أنواع منوعة .... وللزمان مسرات وأحزانُ
وللحوادث سلوان يسهلها ....وما لما حل بالإسلام سلوانُ
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم .... قتلى وأسرى فما يهتز إنسان
يا ربَّ أمٍّ وطفلٍ حيلَ بينهما .... كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ
لمثل هذا يذوب القلب من كمد .. إن كان في القلب إسلام وإيمان !
سأدع الصور تتحدث ..



ما نستطيع أن نقدمه:
حمل هم إخواننا وأهلنا .. يا جماعة تخيلوا هذولا اهلك واخوانك
الدعاء في كل وقت .. في سجودك بين الاذان والاقامة في صلاة الوتر وفي كل لحظة
|