وعن قريب سيكون مُلتقئ الأحباب
في بساتين بغداد تُروئ
ف حقاً لا يشئ اصبح يستدعي النظر
فيّ هذه البِقاع ف كُل ما اطلنا النظر تفتقت جِراحنا وازددنا قهر علئ قهر ..!
ولكِنً رُبما يصدُق الحلم عما قرريب ^_*
شُكراً علئ هذا النصّ الجمميل اخي الكريم
تقديري واكثرر ()
عينيك تجاعيد وجهك وخِضاب الحناء في كفيّكِ وراسكِ
وصوت الدُعاء الذي يلهج بة ثغرك
جدتي ..!
كيف هي دُنياي بِدونك !
|