عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2013   #4

*مشتــــــــــــــاق*

الصورة الرمزية ξـٱشـق الابداξ

 عضويتي » 23090
 جيت فيذا » Dec 2012
 آخر حضور » 08-02-2017 (10:08 AM)
آبدآعاتي » 293
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond reputeξـٱشـق الابداξ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



البرق النجدي
اشكرك اشكرك على التميز وطرق كل باب من الابواب الحياتية التي نعيش بكل معانية
من جمال وغرابة وحزن وهموم مجرد احساسنا ببعضنا يبهجنا بالامل المشرق المضي
كانوا فيما مضى يسمون بالمقعدين ثم أطلقوا عليهم لفظ ذوي العاهات ثم مسمى
العاجزين، ولما تطورت النظرة إليهم على أنهم ليسوا عاجزين لأن المجتمع
هو الذي عجز عن استيعابهم وعجز عن تقبلهم وعجز عن الاستفادة منهم
مما قد يزيد هوة عدم التعرف على مميزات أو مواهب أو صفات أو قدرات
لديهم يمكن تنميتها وتدريبها بحيث يتكيفون مع مجتمعهم رغم عاهاتهم
بل ربما يفوقون غيرهم ممن نطلق عليهم تجاوزاً الأسوياء ، أي عندما أدرك
المجتمع أنه هو الذي يحوي تلك العوائق التي تمنع المعاقين من التكيف معه
غيّر المجتمع نظرته تجاه المعاقين ، عندئذ أصبحت المراجع العلمية والهيئات
المتخصصة تسميهم المعاقون بمعنى وجود عائق يعوقهم عن التكيف مع المجتمع
وبهذا أصبحت كلمة معوق لا يقتصر مفهوماً على المعاقين عن الكسب والعمل فقط
أيضاً عن التكيف نفسياً واجتماعياً مع البيئة ، ولا شك أن التسميات السلبية مثل
المكفوفون ، الصم ، المشلولون ، المتلفون في أدمغتهم ، والمتخلفون عقلياً وغيرها
تترك أثراً سلبياً يلصق بالطفل حتى يكبر ووصمة تؤثر على علاقته الاجتماعية
تأثيراً بالغاً، ولكن التسميات الإيجابية مثل ذوو الاحتياجات الخاصة أو ذو الصعوبات
تعطي انطباعاًً وتفاعلاً جيداً لمثل هؤلاء مع المجتمع وهذه المسميات أيدتها دراسات
وتقارير وتقديرات أفادت العاملين مع هؤلاء وكذلك المجتمع بكامله ، والإسلام قد حثنا
على اختيار الأسماء والكنى الجميلة والجيدة ومناداة الإنسان بأحب الأسماء إليه
فالمسلم لا يحب لأخيه المسلم إلا ما يحب لنفسه كما أوضح أن إدخال السرور
على المسلم مما يؤجر عليه .




رد مع اقتباس