عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2013   #32


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (02:49 PM)
آبدآعاتي » 3,247,881
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3684
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




الجيل الواعد لمنتخب الإمارات أمام تحدٍ جديد


يخوض منتخب الإمارات لكرة القدم تحدّياً جديداً تحت قيادة مدرِّبه مهدي علي عندما يشارك في بطولة كأس الخليج الحادية والعشرين التي تحتضنها البحرين من 5 إلى 18 كانون الثاني/يناير الجاري.

أوقعت القرعة الإمارات في المجموعة الأولى إلى جانب البحرين وعُمان وقطر، وهي تُعوِّل على جيل ذهبي من لاعبيها لإحراز اللقب الثاني في تاريخها بعد الأول عام 2007 في "خليجي 18" الذي استضافته في أبوظبي.

وتعلِّق الإمارات آمالاً كبيرة على منتخبها الحالي الذي يُطلق عليه تسمية "فريق الأحلام"، بعدما قاد مهدي علي نفسه جيلاً ذهبياً من اللاعبين للفوز بلقب كأس آسيا للشباب 2008 في الدمام والتأهُّل إلى ربع نهائي مونديال 2009 تحت 21 عاماً في مصر وإحراز فضية آسياد 2010، قبل أن يحقِّق معه الإنجاز الأضخم في تاريخ الكرة الإماراتية (بعد المشاركة في مونديال 1990) وذلك بالتأهُّل إلى أولمبياد لندن 2012.

وعُيِّن مهدي علي مدرِّباً لمنتخب الإمارات الأول في آب/أغسطس الماضي خلفاً لمواطنه عبد الله مسفر الذي حلَّ بديلاً مؤقتاً للسلوفيني ستريشكو كاتانيتش الذي فشل في قيادة "الأبيض" إلى الدور الرابع الحاسم في تصفيات مونديال 2014.
وشكَّل تعيين علي مطلباً جماهيرياً بعد النجاحات التي حققها مع المنتخب الأولمبي وقبله مع منتخب الشباب، لذلك ستكون تجربته الأولى في قيادة المنتخب الأول تحت المجهر، وأكَّدت المباريات الودّية السبع التي خاضتها الإمارات تحت قيادته أن تحسُّناً كبيراً طرأ على أداء الفريق، خصوصاً من الناحية الهجومية مع تسجيل 13 هدفاً، وهي نسبة عالية تكشف اللمسة الفنية للمدرِّب الجديد في معالجة أبرز السلبيات التي عانى منها "الأبيض" في السنوات الأخيرة.

وبرز في المباريات الودية علي مبخوت مهاجم الجزيرة الذي سجَّل 5 أهداف، وهو سيشكِّل مع "المخضرم" اسماعيل مطر وسعيد الكثيري (الوحدة) وأحمد خليل (الأهلي) مركز الثقل في خط الهجوم.

ويأمل علي أن يستعيد أحمد خليل تحديداً مستواه المعهود بعد التراجع المخيف في أدائه بسبب جلوسه احتياطياً في معظم مباريات فريقه الأهلي.

وفي الخطوط الأخرى، نجد الحارس علي خصيف الذي سيلعب أساسياً في البطولة للمرّة الأولى بعد استبعاد ماجد ناصر بسبب عقوبة الإيقاف التي تعرَّض لها منذ حزيران/يونيو الماضي، وكذلك يبرز في الدفاع حمدان الكمالي وفي الوسط عمر عبد الرحمن أحد أبرز صنّاع اللعب في الإمارات حالياً.

وبرهنت المباريات الودّية أن التوليفة الجديدة للإمارات التي تضمّ جميع لاعبي المنتخب الأولمبي المدعمين ببعض عناصر الخبرة يمكن الرهان عليها، بعد الفوز على الكويت (3-0) والبحرين (6-2)، وإستونيا (2-1)، والتعادل مع أوزبكستان (2-2)، والخسارة أمام اليابان في طوكيو (0-1)، والفوز على اليمن (2-0 و3-1).

وما يصبّ في مصلحة المدرِّب مهدي علي أن تشكيلته التي ستخوض غمار "خليجي 21" تضمّ جميع اللاعبين الذين خاضوا معه أولمبياد لندن 2012، مع إضافة بعض عناصر الخبرة والوجوه الجديدة التي أثبتت تألّقها في الدوري هذا الموسم.



واستدعى علي 23 لاعباً هم: عبد العزيز هيكل وعبد العزيز صنقور واسماعيل الحمادي وأحمد خليل وماجد حسن (الأهلي)، محمد فوزي وعامر عبد الرحمن وحبوش صالح (بني ياس)، علي خصيف وخالد عيسى وعلي العامري وعبد الله موسى وخميس اسماعيل وعلي مبخوت (الجزيرة)، وليد عباس (الشباب)، محمد أحمد وداوود سليمان ومهند العنزي وعمر عبد الرحمن (العين)، حبيب الفردان (النصر) وحمدان الكمالي وسعيد الكثيري واسماعيل مطر (الوحدة).

وستكون كأس الخليج الاختبار الحقيقي لـ"الأبيض" بحلّته الجديدة، وإن كان الاتحاد الإماراتي لكرة القدم يعدّ البطولة محطة إعداد للهدف الاساسي وهو التأهُّل إلى كأس آسيا 2015 في أستراليا، ويرى البعض أن الاتحاد الإماراتي يهدف من وراء ذلك إلى تخفيف الضغط على منتخبه الذي رشَّحه كثيرون للمنافسة على اللقب.

وأوضح يوسف السركال رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم: "مشاركتنا لن تكون شرفية، بل سنذهب للبحرين للمنافسة ولكن بعقلانية، سيكون هدفنا الأول تحقيق نتائج إيجابية ومحاولة عبور الدور الأول، وبعدها نتحدَّث عن المنافسة على اللقب".

وسأل السركال: "هل من المنطق القول أننا سنذهب للبحرين لإحراز اللقب وهل يكفي أن نعلن ذلك ليتحقق الأمر؟"، وأضاف: "كلنا يعرف أن دورات الخليج تختلف عن البطولات الأخرى وتتحكَّم فيها مسائل نفسية وغيرها، والفائز بلقبها ليس بالضرورة أن يكون هو الأفضل".

بدوره، يعمل مهدي علي حسب المنطق ذاته في اعتبار كأس الخليج محطّة إعداد للاستحقاقات الأهمّ لكنه يقول: "إننا في نفس الوقت لن نذهب للبحرين للنزهة، لأن أي منتخب يشارك في مثل هذه البطولات يأمل في تحقيق الفوز والأداء الجيِّد".

وينتقد علي فترة الإعداد للبطولة التي لم تكن مثالية ويوضّح: "كنت أتمنى من اتحاد الكرة منحي فترة أطول لإعداد الفريق بشكل جيِّد ولعب عدد أكبر من المباريات الودّية لإعادة تأهيل اللاعبين الذين لا يشاركون مع فرقهم بشكل أساسي".

وخاض منتخب الإمارات معسكراً إعدادياً في قطر بدأ في 22 كانون الأول/ديسمبر حتى 30 منه خاض خلاله مباراتين ودّيتين فاز فيهما على اليمن، لكن علي يرى أن ذلك لم يكن كافياً حيث كان يحتاج إلى وقت أكبر ولعب ثلاث مباريات ودية على الأقل.

تاريخ مشاركات منتخب الإمارات في المسابقة:

الدورة الثانية في السعودية 1972: المركز الثالث خلف الكويت والسعودية.
الدورة الثالثة في الكويت 1974: المركز الرابع خلف الكويت والسعودية وقطر.
الدورة الرابعة في قطر 1976: المركز السادس الأخير.
الدورة الخامسة في العراق 1979: المركز السادس الأخير.
الدورة السادسة في الإمارات 1982: المركز الثالث خلف الكويت والبحرين.
الدورة السابعة في عُمان 1984: المركز الرابع خلف العراق وقطر والسعودية.
الدورة الثامنة في البحرين 1986: المركز الثاني خلف الكويت.
الدورة التاسعة في السعودية 1988: المركز الثاني خلف العراق.
الدورة العاشرة في الكويت 1990: المركز الخامس الأخير.
الدورة الحادية عشرة في قطر 1992: المركز الرابع خلف قطر والبحرين والسعودية.
الدورة الثانية عشرة في الإمارات 1994: المركز الثاني خلف السعودية.
الدورة الثالثة عشرة في عُمان 1996: المركز الرابع خلف الكويت وقطر والسعودية.
الدورة الرابعة عشرة في البحرين 1998: المركز الثالث خلف الكويت والسعودية.
الدورة الخامسة عشرة في السعودية 2002: المركز السادس الأخير.
الدورة السادسة عشرة في الكويت 2004: المركز الخامس خلف السعودية والبحرين وقطر وعُمان.
الدورة السابعة عشرة في قطر 2004: خرج من الدور الأول.
الدورة الثامنة عشرة في الإمارات 2006: المركز الأول.
الدورة التاسعة عشرة في عُمان 2008: خرج من الدور الأول.
الدورة العشرون في اليمن 2010: تأهَّل إلى نصف النهائي.





 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس