تائهه في مدينة الرشيد ..
 

أعوجاج روحي شنيع وطلوع جنين


من القهر يكبر كلما أبصرت


في العراق بوائق أجهضت نعم








ااااااه ياحال الامه العربيه الي يقهر وين عزتها وشموخها وخوفها على عرضها وحرمتها والله العظيم شي يقهر الله يصلح أحووالنا ويعيد مجدنا بالدين الحق
سلم لنا فكرك الراقي صفصاافه ونزف قلمك الملكي الشامخ يسعدك ربي ويحقق أمانيك

بوركتي غاليتي شكرا لقدومك الجميل وتعقيبك الأجمل

ابدعتي وامتعتي

لاهنتي

الله يعيد العراق لسابق عهدها
وتنعمون في ربيعها يابنتي
اللي حاصل مؤلم لنا كلنا
والحمدلله على سلامتك بوصلك للعراق

بغداد

عندما ننطق اسم هذا البلد
فهناك تاريخ وعظمه
واحداث

بغداد
غاب قمرها ودب الخوف اراضيها
لم تعد بغداد
ذبلت ورودها وتساقطة مبانيها
بسبب العابثين فيها


بلد خليجي محبوب
واتمنى ان يعود كما كان واكثر
لانهم قطعة منا


وعلى العيون ترسمُ نظرات جبانه

أظن في بغداد لا حكايات للحب جديده

فلا بقاع هادئه ولا حتى قلاع واعده

باذن الله ستعود
وتعود الابتسامه على اهلها
لانها بلد خير

أهلا
طعمها مر ...ياحوراء


وحضور بـ رائحة الالم والخيبه
رغم ذلك
لازلتي
تحملين هويّة نديـّهـ ليسَ لي إلا أن أرحّب بـ سيل قدومها
لأرضي المُتعطشة لها ! ولجمممالها ..
فلازلتُ أتذكـّر جيداً ماإرتشفته من تواجدكـِ ـ سابقاً

, وأبجديـّة الأحرف لديّ تختفي خجلاً من حضوركـ ـ
حرفك المؤلم

تـَشهقُ منه الأنفـَاسُ
وبـ دهشة الحضور هذهـ ..
وأنــــــــــا في أدنى قوائم كتاباتي !

لن أبقى مُركّزاً على سموّ حضور بقدرِ عتابكـِ ـ على الإنقطاع وأعذري لي ذلكـ ـ
الرشيد ومدينته وانتي
طيفٌ يُكتبُ تواجُدنا بحضورهـ !
ويقومُ بتفتيحِ براعمُ الأزهـَار بمجرّدِ مرورهـ


مودتي ممزوجه بغصه
للرشيد ومدينته
:

أما نحن ..اجعليها بلاموده هذا الصباح