منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=12)
-   -   التضحيه لا تكون إلأا من العظماء (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=79043)

فزولهآ 05-26-2015 09:53 PM

التضحيه لا تكون إلأا من العظماء
 
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
هِيَ قِصَّةٌ دَارَتْ أَحْدَاثُهَا فِيْ قَلْعَةٍ مَهْجُوْرَةٍ ، مَسْحُوْرَة ٍ، ابْتَدَعَهَا خَيَالُ رَاوٍ !.
فَتَاةٌ صُنِعَ الجَمَالُ لَهَا مِنْ كُلِ مَكَانٍ ، أَخَذَتْ مِنْ كُلِّ شَيءٍ أَعْبَقَهُ وأَنْفَسَهُ، وَالأَجْمَلُ مِنْ ذَلِكَ ، ذَاكَ الجَمَالُ الخَفِيُّ ، جَمَالٌ رُوْحِيٌّ لاَيَرَاهُ الكُثِيْرُ مِنْ النَّاسِ، جَمَالٌ تَمَيَّزَ بِهِ صَاحِبُهُ عَنْدَ خَالِقِهِ وَمَنْ هُمْ عَلَى سَجِيَّتِهِ ، رُوْحٌ تَرْفَعُ المَرْءَ فِي عِلِّيِّيْنَ ! .
هَاهِيَ رِيْشَتِي سَتَنْطَلِقُ لِتَحْكِيَ لَكُم قِصَّةَ هَذَا الوَحْشِ لِنَأْخُذَ بَعْضَ العِبَرِ وَالحِكَمِ ، عِلْمَاً أَنِّي قُمْتُ بِتَعْدِيْلِ القِصَّةِ لأَكْسُوْهَا مِنْ فِيْضِ خَيَالِي . اِنْطَلَقَتْ رِيْشَتِي سَابِحَةً عَلَى مِحْبَرَتِي! تَارَةً بِالأَحْلامِ ، وَتَارَةً بِالوَاقِعِ . بَدَأَتْ قِصَّةُ تِلْكَ الفَتَاةِ الجَمِيْلَةِ ، بِقَطْفِ وَرْدَةٍ حَمْرَاءَ كَانَتْ فِي حَدِيِقَةِ الوَحْشِ ، فَكَانَتْ كَبَشَ فِدَاءٍ فِيْمَا بَعْدُ ! لإِرْضَاءِ الوَحْشِ وَغَضِّهِ الطَرْفَ عِنْ عُقُوْبَةِ أَبِيْهَا !
( الوَرْدَةُ الحَمْرَاءُ رَمْزٌ لِتَلاقِيْ الأَرْوَاحِ )
كِيْ يُقَدِّمَهَا لاِبْنَتِهِ الجَمَيْلَةِ وَالتِيْ لَمْ تَطْلُبْ سَوَاهَا !.
( هُنَاكَ أَبَاءٌ لَيْسَ لَهُم نَظِيْرٌ !)
لِيُلَبِيَ رَغْبَةَ إِحْدِى بُنَيَّاتِهِ الثَّلاثِ ، فَبَعْدَ أَنْ قَطَفَ المُزَارِعُ الوَرْدَةَ بلا اسْتِئْذَانٍ ، انْقَضَّ عَلَيْهِ الوَحَشُ وَهَمَّ بِقَتْلِهِ فَفَزِعَ الأَبُ المُزَارِعُ المِسْكِيْنُ ، وَتَوَسَّلَ لِلْوِحْشِ وَلَكِنْ دُوْنَ جَدْوَى ، فَهَذِهِ الصَّرَخَاتُ لَمْ تَكُنْ مُجْدِيَةً عِنْدَ الوَحْشِ ، فَالرَّحْمَةُ نُزِعَتْ مِنهُ كَمَا نُزِعَتْ مِنْ الكَثِيْرِ ! وَحِيْنَ أَيْقَنَ الأَّبُ بِهَلاكِهِ قَاْلَ : دَعْنِي وَسَأُحْضِرُ لَكَ إِحْدَى بُنَيَّاتِي بَدَلاً مِنَ الوَرْدَةِ لِتَقُوْمَ بِخِدْمَتِكَ وَخِدْمَةِ حَدِيْقَتِكَ ، عِنْدهَا أَطْرَقَ الوَحْشُ قَلِيْلاً وَقَالَ : لَنْ أُخْلِيَ سَبِيْلَكَ حَتَى تُعْطِيْنِيَ مَوْثِقَاً وَوَعْدَاً لاتُخْلِفُهُ !
( مِيْثَاقٌ لاَ يَفِي بِهِ إلاَّ القَلِيْلُ !)
عَادَ الأَبُ مَهْمُوْماًحَزِيْناً كَسِيْرَاً بَعْدَ أَنْ أَعْطَى المِيْثَاقَ ، حَامِلاً مَعَهُ وَرْدَةً حَمْرَاءَ نَاعِمَةً!لِيُخْبِرَ بُنَيَّاتِهِ بِأَمْرِ الوَحْشِ . وَعِنْدَمَا أَخْبَرَهُنَّ بِقِصَّتِهِ مَعَ الوَحْشِ خَيَّرَهُنَّ وعَرَضَ عَلِيْهِنَّ الأَمْرَ فَأَبَيْنَ الذَهَابَ مَعَهُ ، فَكَانَتِ الكُبْرَى أَجْمَلَهُنَّ و أَحَبَهُنَّ إِلَى قَلْبِهِ فَمَا كَانَ مِنْهَا إِلاَّ المُبَادَرَةُ بِالتَضْحِيَةِ مِنْ أَجلِ أَبِيْهَا!
( وَاقِعٌ فِيْ بَعْضِ البُيُوْتِ ! )
قَرَّرَ الأَبُ بَعْدَ ذَلكَ أَنْ يَقَطَعَ وَعْدَهُ وَ يَحْنَثَ عَنْ يَمِيْنِهِ حِيْنَ سَمِعَ مَا سَمِعَ مِنْهَا !
( التَضْحِيَةُ لاَتَكُوْنُ إِلاَّ مِنْ العُظَمَاءِ !)
وَلَكِنَّ الحَسْنَاءَ ذَكَّرَتْ أَبَاهَا بِوَعْدِهِ وَتَقَدَّمَتْ بِطِيْبِ خَاطِرٍ لِتُقَابِلَ مَجْهُوْلاً فُرِضَ عَلَيْهَا، وجَرَّ عَلَيْهَا الوَيْلاتَ وَالأَحْزَانَ .وفِي الصَّبَاحِ البَاكِرِ وَمَعَ بُزُوْغِ الشَّمْسِ ذَهَبَتْ قُرَّةُ عَيْنِ أَبِيْهَا لِلْقَصْرِ يَسِيْرَانِ عَلَى خُطَىً مُتَعَثِرَةٍ وَمَصِيْرٍ مَحْتُوْمٍ ! .
( مَا أَكْثَرَ الذِيْنَ يُسَاقُوْنَ للمَوْتِ بِرَغْبَتِهِم !)
وَحِيْنَ وَصَلا لِلْقَصْرِ بَعْدَ عَنَاءٍ طَوِيْلٍ وكَانَ قَصْراً كَبِيْرَاً تَكْسُوْ حَدَائِقَهُ أَلْوَانُ الرَّبِيْعِ في أُقْحُوانٍ بَلَّهُ طَلُّ الضُّحَى زُهُوَّاً وَحُسْنَاً وَبَرِيْقَاً ، وَحِيْنَ أَقْبَلَتِ الحَسْنَاءُ عَلَى الوَحْشِ ... تَعَاظَمَ جَمَالَهَا!وَكَأَنَّ بَدْرَاً ، أَوْحُوْرَاً، أَوْمَلَكَاً أَمَامَهُ ! وكَيْفَ لِهَذَا الجَمَالِ أَنْ يَكُوْنَ لِبَشَرٍ ! _ فَسُبْحَانَ مَنْ صَوَّرَهَا وأَبَدَعَ فِي حُسْنِهَا _ !. وكَانَ الوَحْشُ يَرْتَدِيْ عَلَى وَجْهَهِ قِنَاعَاً لِيُخْفِيَ وَجْهَهُ القَبِيْحَ ! .
( أَقْنِعَةٌ يَرْتَدِيْها بَعْضُ المَكَرَةِ !)
وَلَمْ تَسْمَعْ سِوى زَئِيْرٍ ، مِنْ وَرَاءِ عَبَاءَةٍ سَوْدَاءَ ،وَلَمْ تَرَ سِوَى أَيْدٍ مَلأَ الشَّعْرُ أَطْرَافَهَا، وَمَخَالِبَ كَمَخَالِبِ السِّبَاعِ لا ظُفْرَ إِنْسَانٍ . أَيْقَنْتِ الحَسْنَاءُ حِيْنَهَا أَنَّهَا سِيْقَتْ إِلَى وَحْشٍ كَاٍسِرٍ فِي صُوْرَةِ إِنْسَانٍ . وَدَّعَ الأَبُ ابْنَتَهُ وَالدَّمْعَ يَذْرِفُهُ حُزْنَاً وَكَمَدَاً عَلى فَلَذِةِ كَبِدِهِ ! وأُغْلِقَتْ أَبْوَابُ القَلْعَةِ ، وَبَقِيْتِ الحَسْنَاءُ تَحْتَ رَحْمَةِ الوَحْشِ! .
حَانَ وَقْتُ العَشَاءِ واجْتَمَعَا عَلَى مَائِدَتِهِ فِيْ مَأَدَبَةٍ أَشْبَهُ بِوَلِيْمَةِ عُرْسٍ ، أَخَذْتِ الحَسْنَاءُ تَرْقُبُ الوَحْشَ خِلْسَةً لَعَلَّها تُبْصِرُ شَيْئَاً مِنْ وَجْهِهِ القَبِيْحِ ، فالظَّلاَمُ يُحِيْطُ بِالمَكَانِ باِسْتِثْنَاءِ شَمْعَاتِهَا وَبَرِيْقِ عَيْنَيْهَا . ويَبْدَأُ الوَحَشُ بِمَعَامَلَةِ الحَسْنَاءِ بِقَسْوَةٍ وَيَأَبَى عَلَيْهَا أَنْ تُنِيْرَ أَرَجَاءَ القَصْرِ حَتَى لاَ تَرَاهُ !وَهَكَذَا تَعِيْشُ فِي عُتْمَةٍ صَبَاحَ مَسَاءَ تُحَاوِلُ جَاهِدَةً حَبْسَ خَوْفِهَا والخُرُوْجَ مِنْ وِحْدَتِها. لَقْدَ أَيْقَنَ الوَحَشُ أَنَّ حُضُوْرَهَا لَمْ يَكُنْ حُبُاً وَشَغَفَاً بِهِ !بَلْ كُرْهَاً وَثَمَنَاً للوَرْدَةِ ! .
بَدَأَتِ الحَسْنَاءُ بِالطَّوَافِ فِي أَرْجَاءِ القَصْرِ وَعَرَصَاتِهِ لِتَكْتَشِفَ بِأَنَّ هُنَاك َسِحْرَاً غَامِضَاً فِي هِذِهِ القَلْعَةِ فَالصُحُوْنُ وَالأَبَارِيْقُ والعَصَافِيْرُ تُحَدِّثُهَا عَنْ كُلِّ شَيءٍ.
وَمَعَ مُرُوْرِ الوَقْتِ تَقَعُ الحَسْنَاءُ فِي حُبِّ القَصْرِ فَتَعْمَلُ عَلَى إِزَالَةِ رُكَامِ الغُبُارِ المُتَكَدِّسِ فِي كُلِّ مَكَانٍ وعَلَى أَثَاثِ القِصْرِ ، وَتَشْذُبُ أَشْجَارَ الحَدِيْقَةِ !.وعَادَتْ الحَيَاةُ مِنْ جَدِيْدٍ كَمَا كَانَتْ عَلَيْهِ قَبَلَ أَنْ يُسْحَرَ الوَحْشُ ، فَلقَدْ كَانَ مَلِكَاً يَضْرِبُ الحُسْنَ مُحَيَّاهُ بَهَاءً وَنَعِيْمَاً ، وَكَانَ الغُرُوْرُ سَبَبَاً فِيْ سِحرِهِ ، وَهَذَا السِّحْرُ لَنْ يَزُوْلَ إلاَّ بِالزَوَاجِ مِنَ الحَسْنَاءِ، وَهَوَ مُحَالٌ بِالنِّسْبَةِ لَهُ!. وَعَلَى غِلْظَةِ الوَحْشِ وَحِدَّتِهِ إلاَّ أَنَّهُ لاَيَسْتَطِيْعُ النَّظَرَ فِي عَيْنَيْهَا ، فَعَيْنَاهَا بَحْرٌ فِيْهِ المَدُّ وَالجَزْرُ ،وَصُوْتُهَا العُذْبُ يَطْرُبُ الأَذَآنَ ، وَعِطْرُهَا الفَوَّاحُ يُزْكِيْ النُّفُوْسَ ! .
( المَرْأَةُ مَخْلُوْقٌ يَصْنَعُ المُعْجِزَاتِ لَوْ فَكَّرَ جَيْدَاً )
عَلِمَتِ الحَسْنَاءُ بِقِصَّةِ سِحْرِهِ وَتَعَجَّبَتْ مِنْ حَالِهِ وَعَلَى قَسْوَتِهِ إِلاَّ أَنَّهَا وَجَدَتْ فِيْهِ قَلْبَاً طَاهِرَاً، وَنَفْسَاً أَبِيَّةً. لَقَدْ تَغَيَّرَ كُلُّ شَيءٍ بِحُضُوْرِ الحَسْنَاءِ ، نَعَم ْتَغَيْرَ كُلُّ شَيءٍ فَلَمْ تَعُدِ الحَدِيْقَةُ كَمَا كَانَتْ عَلَيْهِ ، وَلَمْ يِعُدِ القَصْرُ كَذَلِكَ وَظَلَّتِ الحَسْنَاءُ حَبِيْسَةَ الوَحْشِ َشهْرَيْنِ ، َوفِيْ أَحَدِ الأَيْامِ عَرَضَ الوَحْشُ عَلَى الحَسْنَاءِ الزواجَ لِيَوْمٍ واحِدٍ ومِنْ ثَمَّ يُطْلِقُ سَرَاحَهَا، وَمَا ذَاكَ إلاَّ لِلتَخَلُّصِ مِنْ لَعْنَةِ السِّحْرِ ! دُهِشَتِ الحَسْنَاءُ مِنْ طَلَبِهِ ، وَلكِنَّهُ خِيَارُهَا الوَحِيْدُ وَأَمَلُهَا اليَتِيْمُ، فَهِي لاَتَعلْمُ عَنْ أَبِيْهَا وَأَخْوَاتِهَا شَيْئاً ! . شَرَطَتِ الحَسْنَاءُ عَلَى الوَحْشِ أَنْ تَرَاهُ وَلَوْ لِوَهْلَةٍ ، إِذْ كَيْفَ تَقْتَرِنُ بِهِ دُوْنَ أَنْ تَرَى وَجْهَهُ ، رَدَّ الوَحْشُ قَائِلاً : لَوْ رَأَيْتِنِيْ فلن تتَزَوْجِي بِي أَبَدَاً ! .وَعَنْدَ غُرُوْبِ الشَّمْسِ سَيَكُوْنُ زَوَاجُنَا وَبَعْدَهَا سَتَكُوْنِيْنَ حُرَّةً !. لَمْ تَكُنِ الحَسْنَاءُ حَرَيْصَةً عَلَى رُؤْيَتِهِ أَشَدَّ مَنْ حِرْصِهَا عَلَى الخُرُوْجِ مِنْ قَصْرهِ ، وَرُغَمَ حُبِّهَا للقَصْرِ إلاَّ أَنَّ الحُرِّيَةَ لاَيُضَاهِهَا شَيءٌ ! .
( كَمْ مِنْ النِّسَاءِ يَمْلِكْنَ عَقْلاً نَيِّرَاً )
اسْتَعَدَّتِ الحَسْنَاءُ وَالوَحْشُ لِلزَّوَاجِ وَاجْتَمَعَ مَعَهُمَا طُيُوْرُ السَّمِاءِ ، وَفَرَاشَاتُ الأَرْضِ يُغَرِّدُوْنَ وَيَطُوْفُوْنَ مِنْ حَوْلِهِمَا ، غَرَبَتِ الشَّمْسُ وأَلْبَسَ الوَحْشُ الحَسْنَاءَ خَاتَمَاً مِن ْأَلمَاسٍ مُرَصَّعَاً بِاليَاقُوْتِ وَالمرْجَانِ ، وَبعْدَ أَنْ أَلبَسَها شَعَّ نُوْرٌ مِنْ وَجْهِ الوَحْشِ وَاخْتَفَى شَعْرُهُ وَظَهَرَ حُسْنُهُ وَأَزَالَ قِنَاعَهُ وَزَالَتِ اللَّعْنَةُ ، وَحِيْنَ رَأَتِ الحَسْنَاءُ لَمْ تُصَدِّقْ عَيْنَاهَا ! رَكَعَ الوَحْشُ وَقَبَّلَ يَدَيْهَا مُعْتَذِرَاً عَمَا بَدَرَ مِنْهُ ، وَعَاشَ بَعْدَ ذَلِكَ سَعِيْدِيْنِ .

طهر الغيم 05-26-2015 09:58 PM

أَشكُرُ لكٍ مجهودٍك البَآذخ في أرض روَآئعنَآ
رَآق لي مَآ وُجٍدَت هنَآ جدًآ
ونَآلَ إِستحْسَآنَ ذَآقتي
قَوَآفل نَرجسِيَةَ لِ روحِكْ وَإمتِنَآنٌ كَثِيفْ لِ يَمينك

http://www.design-warez.ru/uploads/p...n62xldrmj1.gif

مجنون قصايد 05-26-2015 11:09 PM

ماشاء الله تبارك الرحمن

وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

http://i18.servimg.com/u/f18/12/38/24/05/4afakk10.jpg

متمرده 05-26-2015 11:10 PM


كالعادة إبداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

مْلكَة زمْانــْے 05-26-2015 11:51 PM

http://img718.imageshack.us/img718/4...abeermahmo.gif


قصة مميزة وفيها الكثير من العبرة
من قلم راقي
جميلةٌ سطورك لهـآ رونق ذهبي
كلماتك جميلةَ شقتّ طريقها نحو التميز
فَ سلمتْ أناملك وبوركَ نَزفَ قلمك
ونبض إحساسك
وأهنئك وأهنئ ذآك القلمْ الذي تمتلكهٌ
سلمت اناملك الرائعه على هذا النثر الرائع
لِ سموك ألورد و شذآه



http://www.lakii.com/vb/smile/9-64.gif

عـــودالليل 05-27-2015 12:27 AM

١٠٠
امتناني وشكري لك على هذا الطرح
محتواه جميل
ونال الاستحسان

وهذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهوره بهذا الشكل

لك كل احترامي وتقديري



اخوك
محمد الحريري

http://dc02.arabsh.com/i/00093/ejwkcw2i2s3n.gif

همسه:
غالي غالي ياوطن
http://vb.qloob.com/upload/post/qloob_com_vb41.gif

معآند الجرح 05-27-2015 03:28 AM

الله يعافيك

على روعة الطرح

لآعدمنآك

.,

جنــــون 05-28-2015 08:01 AM

الله يعطيك العافيهه

عسولة القصبيه 05-28-2015 03:01 PM

طرح رـآئع
لآعدمنـآ جمـآل ورؤعه جلبكِ وـآنتقآئكِ ـآلمميز
سلمت يمنــآك من كل مكروهـ
طبت

عازفة القيثار 05-29-2015 09:03 AM

يعطيك عافية ع الطرح المفيد والرائع
سلمت أناملك يالغلآ..
بانتظار جديدك القاآآدم
ودي لروحك ووردي ♥


الساعة الآن 10:44 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية