![]() |
جاذبيتك / بقلمي
عذرا سيّد (نيوتن ) للجاذبيه من زوايتي بعدا آخر إعتذار وباقة ورد ...لك (لها)وإن كانت لاتقرأ.. ما..لها دثرينِي إنِّي أرتجفُ ، صَقِيعٌ عُمْري بدُونِكِ ، لقدْ باغتُكِ هذِه المَرَّة وأخبَرتُكِ عن حَالِي قبلَ أنْ تُعَاجِلينِي بالسُّؤالِ ! سَئِمتُ سُؤالكِ المَعْهُود كلَّمَا افترَقنا : كَيفَ أنتَ ؟ كمْ مرَّة عليّ أنْ أقولَ لكِ لقدْ تهَاويتُ قِطعَةً قطعَةً فلمْ يبقَ مني إلا أنتِ . . أولُ الكَلامِ مِنكِ كانَ : كيفَ أنتَ ؟ لمَاذا تخيّلتُ وقتهَا أنكِ تسْألينِي : كيفَ تجِدُ بطشَ اللّوْنِ العَسَليِّ في عَينيَّ ؟! وَدِدتُ يومَهَا لو قلتُ لكِ : مَرِيضٌ بكِ ، وكلُّ من يمُرُّ بي يُصَابُ بعَدوَايَ ويُحِبكِ ! وَدِدتُ يومَهَا لوْ قلتُ لكِ كلاماً لا يقبَلُ التأوِيلَ كـَـ " أحُبكِ " ، لا لأنَّ اللحَظَة مناسِبَة للبَوحِ ، ولا لأنكِ جمِيلةٌ حَدَّ التَّداعِي ، ولا لأنَّ صَوتكِ يُبعثُرُنِي ككَوْمَةِ قَشٍ ، بلْ لأني أحُبكِ فِعْلاً ... كنتُ أخَافُ مِنْ سَطوَة اعتِرَافي لكِ ، لأني أؤمِنُ أنَّ بعضَ الطُّرُقِ ذاتُ اتجَاهٍ واحِدٍ ، وكانتْ تفزِعُنِي فِكْرةُ أنّه لا يمكِنُ الرُّجُوعَ قبْلكِ ، أمَّا اليوم فأنتِ بعِيدة بمَا يكفِي لــ أعْترِفَ : أنا الهايم الذي أحبَّكِ مُنذ اللحْظةِ الأولى ولَمْ يعُدْ يهُمُه اليَومَ أنْ يُخفِيَ هيامه ، المَجنُون بكِ مُنذ أوَّلِ هَمْسٍ ، والقائِلِ اليَومَ هَلْ مِنْ مَزيدٍ ، أنا الشَّريدُ بدونِكِ ، الغارق بلا يدكِ ترْسُمُ حُدُودَ وَجهِيَ ، الفَارِغُ منْ صَوتِكِ وقدْ خَلَتْ لحّظّاتُ عُمْرِي مِنْه ، المُنْكَسِرُ كزُجَاجٍ صفَعَتْهُ الرِّيحُ ولَيسَ هُناكَ من يُدافِعُ عَنه ، المَريضُ غَادَرَتْه عُلبَةُ الدَّوَاءِ ، الخَاوِيَةُ سَلَّتُه لا مِنْ تُفاحٍ يَسْقطُ حينَ يمَلُّ مِنَ الشَّجَرِ ، بلْ مِنْ نُجُومٍ تأوي إليهِ لأنكِ مَعَه ، تَسَرَّعُوا حينَ قالُوا أنَّ للأرضِ جَاذبية ، الأرضُ تدُورُ فقطْ ، أمَّا الجَاذبيه فلعبتك بقلمي المتواضع ودي للجميــــــع |
بصمة إعجابي و خمس نجماتي وتقيمي
ولي بآك برد يليق بسموك الكريم ... أحجز مكاني هنا .. |
وَدِدتُ يومَهَا لو قلتُ لكِ : مَرِيضٌ بكِ ، وكلُّ من يمُرُّ بي يُصَابُ بعَدوَايَ ويُحِبكِ !
آه من أنثى زينتها غيداء ثيابها دمقس وعينيها سندس أهيف حرفك وهبها حسنا فأصابت العدوى قلوب قرائك يؤه ومااحال النسوه !! ربما سيصبنها بالحسد ويحتلن كي لا ترقيها دخلت متشوقه وربك وخرجت ثامله ماأروعك ملك الحرف الساحر أستاذي براق أعجاب يؤيده لايك وتقييم حتمي |
اخي الغالي صاحب السمو باانتظار بصمتك المعتقه بعذوبتك ياصاحبي الغالي لاحرمناك |
يعطيك العافية
|
أَنَا فِي حِيرَة مِن أَمرِي يَا صَفاصفه
وَحَبِيبَتِي مُرهَفَة بِحَجمِ جَاذِبِيَّتُهَا ولَكِنَّنِي لاأَهدَأَ بِ مُجَرِّدِ التَفكِيرِ بِهَا ولاأُبَالِغُ إِن قُلتُ لاتُفَارِقُنِي لَحظَة تُخبِرُنِي مَتَى يَحِلُّ الرَبِيع وَ بِلَحظَة تَكسُو لَحَظَاتِي بِ الشِتَاء رَقِيقَة وأَسمِيتُهَا " فَرَحْ " وَقَاسِيَة لِتَستَطرِبَ مُسَمَّى " لَيَالِي " عَزَائِي أَنَّنِي أَصبَحتُ " مُشَوَّهـ بِهَا " وَعَزَائُهَا حِينَمَا تَركُنُنِي " جُثمَان " : صفصافتنا المبدعه لاتُعِيرَينِي إِهتِمَام وآثَارُ أَصَابِعِي هُنا مَاهِي إِلا تَمتَمَات نَطَقَت بِهَا شَفَاهـ قَد لاتَكونَ لِي ! حَضَرتُ هَذَا المَسَاء وأَنَا مُتعَب فَمِنذُو رؤيَة مَعشُوقَتِي(حلما) ولحظَاتِي لاتُبَشِّر بِ خَير بِ تواجدك أَستَلذَ وتَنسَكب مَعَ أَحرُفِكَ إِلهَامَات [ وُشَاح أَبيَض ] يَتَقَلَّدَهُ مُعَرِفُكَي بِلا مُنَافِس دمــــتَي كَمَا أَنتي مُبدِعه وَنَقِيّه لاحرمنا تواجدك اخييتي الغاليه |
آجمل الكلمآت حيث يكتبها القلب..
حين يكون حبرها نبض روحك .. وكآن لحروفك هنآ طعم خآص.. ممزوج ببوح جميل. فحروفك بعثرت ابجديتي.. آن آتآبع بصمت وآنثر آطوآق يآسمين تحمل آمنيآت بيضآء تقديري وشكري آلذي لآ يوفي حروف آلعضمآء حقهآ تقديري لك |
مرحبا صمت تواجدك اسعدني يااخيه
لاحرمناك والله يسعدك ويرعاك |
الغالي صاحب السمو / تَوَاجِدك سِرَاج يُضيء قَسَمَاتُ الظلامِ بِمُحيط صفحَاتي
وأحرُفُ إطرَائُك سَلَّم للإرتقَاء والتغيير حينَ مُصَافَحَة أُخرَى أتوقُ لَهَا مُجَدَدَاً " وِبكلِّ وَقت " عَاودِ التَوَاجِدَ مَعي فَـ بك يَبقَى كُلَّ شيء قَريب حَتَّى أحَاسِيسِي تَبقَى مَألوفَة ولأنَّني مُتَيَقّن بِأنَّ بَعضُ الحَديثِ والتَوَاجِد " نَبضُ حَيَاة " كـَ أنت.. كُون بِخير دَائِمَاً لاحرمناك يانقي |
كَـ قليلٌ مِنْ الأشياءْ التيْ تُسحِرُكْ .. كآنْ َهَذآ المُتَصَفَحْ يحمِلُ سِحراً .. حَرفٌ جَميِلْ نَتْرقَبُ القَادِمْ .. ايها المبجل / |
الساعة الآن 12:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية