![]() |
قصه العجوز التي تبكي طوال العام
(( قصـــه العجوز التي تبكي طوال العام !! ))
يُحكى أن امرأة كانت تبكي طوال الوقت، فابنتها الكبرى متزوجة من رجل يبيع المظلات، والصغرى متزوجة من رجل يصنع المكرونه ويبيعها. فكانت كلما كان الجو صحوا تبدأ بالبكاء خوفا على كساد تجارة ابنتها الكبرى، واذا كان الجو ممطرا تواصل البكاء خوفا على ابنتها الصغرى ان لا تستطيع تجفيف المكرونه التي تصنعها،ومن ثم لن يكون هناك ما تبيعه. هكذا عاشت بطلة قصتنا تبكي طوال العام،وتندب حظ ابنتيها، وسوء الاحوال الجوية. في احد الايام التقى بها رجل حكيم،وسالها عن سبب البكاء؟؟؟ وحينما اخبرته بقصتها، ابتسم الحكيم وقال عليك ان تقومي بتغيير نظرتك إلى الامور،فلا طاقة لديك كي تغيري الطقس، حينما تسطع الشمس، عليك التفكير بابنتك الصغرى، ومدى سعادتها وهي تقوم بتجفيف المعكرونه التي اعدتها. وحينما يهطل المطر فكري بابنتك الكبرى وفرحتها برواج تجارتها. فرحت العجوز بهذه النصيحة وقامت بتطبيقها ولم تعد بعدها إلى البكاء. الحكمة: إذا كنت لا تستطيع تغيير الظروف، غير من موقفك تجاهها ،انظر بطريقة مختلفة للأمور، والحياة سوف تتدفق في الاتجاه الاخر..! |
طرح راقي جدآ وأنيق هذا مالمسته
من خلال طرحك لهذا الموضوع المميز استمتعت من خلال مروري وقرائتي له اتمنى المزيد من العطاء الف شكر لك اخوك محمدالحريري |
منور عود الليل
|
إسمتعت بالقرآءه وبالفعل نحتاج لتغيير نضرتتنا
تجاه الكثير من الامور بحياتنا .. سلمتي علی الجلب وطبت بسعاده ♡ |
طرح رائع قلبي
|
طرح رائع
سلمت اناملك ويعطيك الف عافيهه ودي |
يعطيك العافية طرح في قمة الروعه و نال الاستحسان
وعم الجميع بالفائده لك الشكر والتقدير نجم http://up.rjeem.com/uploads/13796466834.gif |
طرح في قمة الروعة والجمال سلمت أناملك ويعطيك الله العافية على مجهودك بانتظارالمزيد من عطائك وفي ابداع مستمر دمتي بخير أن شاء الله . |
رووعة
يعطيك العافية على روعة طرحك طرح رائع ومميز سلمت يمناك بانتظار جديدك ودي ووردي لروحك |
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’.. بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ .. احترامي.. |
الساعة الآن 07:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية