![]() |
عً ـلًـٍـٌىٍ تُـٍـُـلـٍك ـالارًجُ ـُـٍـوحـٍـٌٍــهً...!
عَلَى تِلْك الأُرْجُوحِه الْمُعُوقِه الْقَعِيْدَة .
وَالَّتِي عَاودِت هَذَا الْصَّبَاح . وَعُلِّقَت سَلَاسِلُهَا الْمُهَشَمه مِن جَدِيْد . لأجلس عليها وأسطُر حكايتي وأسُجل إعترافي . ظَنّا مِنِّي إِنَّنِي أَذْهَب بَعِيْدَا عَن مُخَيِّلَتِي . الَّتِي تَمْتَلأ بِك بَعِيْدا عَن شَاشَتِي . الَّتِي تَتَمَايَل أَنَامِلِي أَمَامَهَا . وَتَتَأَرّجَح ذَهَابّا وَإِيَابا لِتَبْحَث عَنْك . بُعَيْد عَن نَظْرَة عَيْنَيْك . الَّتِي أَقِف بِلَا حِرَاك مُتَصُلْبِه أَمَامَهَا . اذْهَب بَعِيْدَا عَن أَى بَصْمَه تُشْهِد عَلَى حُبِّي لَك. لَرُبَّمَا أَجْرُؤ ,وَاعْتَرِف لَك. بِهَذَا الْشُعُور الَّذِي يُعَاودُنِي و يَتَكَرَّر كَثِيْرا . لَمــــاذَا ؟ بَعْد كُل لَحْظَه بَوْح وْإِعْتِرَاف . أَغْضَب كَثِيْرَا عِنَدَمّا أَشْعُر إِنَّنِي . عَارِيْه الْمَشَاعِر أَمَامَك لَا شَىْء يَسْتُرُنِي فَأَتَمَنَّي . أَن اخْتَبِّىء بَعِيْدا لِسَاعَات وَايّام طَوِيْلَه . وَهُنَاك وَمَع صَوْت الْحُب . كَأَنَّنِي لَم ابُوْح لَك مِن قَبْل ( أَحَبــك ). فَأَنْسَى غَضَبِي وَكُرِهِي لِنَفْسِي . وَأَعْوَد مِن جَدِيْد لَأَعْتَرِف وَأَبُوْح . أَتَدْرِي مَاذَا فَعَلْت بِي تِلْك الْشُّعَيْرَات الْبَيْضَاء . الَّتِي تَكْسُو كَثِيْرا مِن مَلَامِحُك. فَأمتزِج بِك حَتَّى يَنْصَهِر قَلْبِي . أَتَدْرِي كَم أَشْعَر هَذّة الْأَيَّام بِسَعَادَة . رَغْم خَوْفِي الَّذِي يُؤْلِمُنِي مِن وَقْت لَأَخِر . مِن أَن يُحْمَل لِي صَبَاحِي يَوْمَا . بِمُفَاجَأَة تَصْفَعُنِي بِشِدَّة فَتَبُعُثَرَنِي وَتُمَزِّقُنِي . أَتَدْرِي أَن جَمَالِي هَذَا وَتَدَفَّق أُنُوْثَتِي . وَنَضَارَة وحَيَوَيْه جَسَدِي . هِى مِن تدفق حُبَّك الَّذِي يَنْمُو دَاخِلِي . اتَدْرِي أَن احْسَاسِي الْأَن يَفُوْق أَى كَلِمَات . وَأَفْضَل كَثِيْرَا ان احْبِس مَشَاعِرِي . وَأَدْعُو رَبِّي أَن تَنْصَهِر أَنْفَاسِي . لِتَخْتَرِق أَجْوَائِك لِتَسْمَعَهَا أَنْت وَحْدَك . وَتَرَاهَا وَتُشِم عِطْرَهَا نَقِيَّه طَاهِرَة . دُوْن أَن تُلَوِّثُهَا ايَادِي وَنَظَرَات مِن حَوْلِي . إدني مني قليلا . لَيْتَنِي أَمْتَلِك وَلَو قَلِيْلا مِن تِلْك الْثِّقَه الَّتِي . تَمْلِكُهَا وَتَتَمَتَّع بِهَا . كَي لَا اشْعُر بَان مَشَاعِرِي تُؤْذَيْك وَتُؤلمَك . فِي كُل مَرَّة تَأْخُذُنِي أَشْوّاقِي إِلَيْك . لكن هناك دائما ما يخفف عني إحساسي بغضبي . هَاتِف يهمس لي ويُخَبِّرُني . إِنَّك هُنَا دَائِمَا قَرِيْب مِنِّي تَرَى مَا يَكْمُن فِي صَدْرِي . لَن يَوْمَا تنساني وتغْفُو عَنِّي , . لَكِنَّك بَعِيْدا جِدّاااا مِن أَن يَوْما تَلقَاني . كــم أحِبـــــك. http://www.hanen-g.com/vb/images/smi...565%20(82).gif |
|
شرفني مرورك
|
|
يعطيك الف عآفيه على الطرح الرائع..
لاحرمنا منك ..آبدآ..ولآمن تميزك.. بآنتظار جديدك المتميز دمت بسعآدهـ.. |
|
|
انتقاء جميل وعذب
الف شكر على الطرح الرااقي |
شرفني مروركم
|
الساعة الآن 04:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية