![]() |
المطر الأول
في رذاذ المطر الناعم
كانت شفتاها وردةً تنمو على جلدي’ وكانت مقلتاها أُفقاً يمتدّ من أمسي إلى مستقبلي... كانت الحلوة لي كانت الحلوة تعويضاً عن القبر الذي ضمّ إلها وأنا جئتُ إليها من وميض المنجلِ والأهازيجِ التي تطلع من لحم أبي ناراً... وآها... (كان لي في المطر الأوَّلِ يا ذات العيون السود بستان ودار كان لي معطف صوف وبذار كان لي في بابك الضائع ليل ونهار...) سألتني عن مواعيد كتبناها على دفتر طينْ عن مناخ البلد النائي وجسر النازحين وعن الأرض التي تحملها في حَبَّة تين, سألتني عن مرايا انكسرتْ قبل سنتين.. عندما ودّعتها في مدخل الميناء كانت شفتاها قبلةً تحفر في جلدي صليب الياسمين |
طرحك مميز للغاية ..
الف شكر لك |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
يعطيك العآفيـه
على الموضوع الروعـه شكراً لك من القلب على هذآ المجهُود , ماأنحرم من عطـآءك المميز يَارب ! حفظك الله ورعآيته . لِـ روحك باقات الورد |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية