![]() |
تونس وسوريا تؤكدان رغبتهما في عودة العلاقات الثنائية
أكد وزيرا خارجية تونس وسوريا، خلال اتصال هاتفي يوم السبت، رغبتهما في عودة العلاقات الثنائية بين تونس وسوريا إلى مسارها الطبيعي.
وحسب ما ذكرت وزارة الخارجية التونسية، فقد تلقى نبيل عمار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم (السبت)، مكالمة هاتفية من نظيره السوري فيصل مقداد. وأضافت أن مقداد نقل تحيات وتقدير الرئيس السوري بشار الأسد إلى نظيره التونسي قيس سعيد. وتابعت: "وأثنى مقداد على وقوف تونس مع سوريا خلال الزلزال الأخير الذي ضرب شمال هذه الدولة الشقيقة". وأوردت الخارجية التونسية: "كما مثلت هذه المحادثة مناسبة جدد فيها الوزيران الرغبة في عودة العلاقات الثنائية الأخوية بين تونس وسوريا إلى مسارها الطبيعي ولاسيما من خلال الترفيع في مستوى التمثيل الدبلوماسي وتبادل زيارات مسؤولي البلدين". إدلب من أشد مناطق سوريا تضررا من الزلزال البنك الدولي يقدّر حجم خسائر سوريا المادية من الزلزال شكري: نقلت رسالة دعم ومواساة إلى سوريا بعد الزلزال شكري: هدف زيارتي إلى دمشق "إنساني بالدرجة الأولى" وفي فبراير الماضي، قالت الرئاسة التونسية إن قيس سعيد قرر رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي في سوريا، في أوضح إشارة على نية تونس إعادة العلاقات بشكل كامل مع دمشق، بعد أيام من الزلزال المدمر، الذي ضرب سوريا. وأرسلت تونس طائرات إغاثة إلى سوريا تتضمن فرق إنقاذ وحماية مدنية وأطباء ومساعدات غذائية وصلت بالفعل إلى مطار حلب الخاضع لسيطرة النظام السوري |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b66adb0a14.gif |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في محتواه ونال الاستحسان والاعجاب التام والرضى وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت لظهور هذا الطرح بهذا الشكل اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل نفس المنوال ولك كل احترامي وتقديري واسعدك المولى محمد الحريري |
:
أطّروَحُة غّآمُرةَ سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ |
|