![]() |
تفسير آية الجند
بسم الله الرحمن الرحييم
هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوَاْ إِيمَاناً مّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلّهِ جُنُودُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً سورة الفتح ( أنزل ) : تدل على صفة العلو لله سبحانه وتعالى وهو العلى الأعلى، وهذا خلاف لمن أنكر صفة الجهة لله تعالى. ( السكينة ): من السكون والاستقرار، وهدوء النفس. ( فى ) : دلالة على وصولها للمحل المطلوب ولم يقل ( على ) وهذا يشير إلى أنها فى ىمقرها فلن ترفع ثانية. ( قلوب ) : ولم يقل ( أفئدة ) كآيات أخرى لتدل على الاضطراب والتقلب والحاجة للسكن، قبل أن تنزل السكينة. ( المؤمنين ) : وهى درجة عالية من درجات الإسلام ولا تشمل كل المسلمين. ( ليزدادوا إيمانا ) : دلالة على أن الإيمان يزيد وينقص، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية،، خلافًا لمن قال أن الإيمان ثابت ولا يزيد ولا ينقص. ( ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ) : دلالة أن المؤمن عليه دور مهم فى تحقيق الإيمان وزيادته، فإن اجتهد وُفق بمزيد من الإيمان من الله تعالى كقولله تعالى : ( ثم تاب عليهم ليتوبوا ) . .. والله أعلم |
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b66adb0a14.gif |
:
أطّروَحُة غّآمُرةَ سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 11:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية