![]() |
تفسير: (وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ)
♦ الآية: ﴿ وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (53). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ ﴾ القرآن ﴿ قَالُوا آمَنَّا بِهِ ﴾ صدَّقنا به ﴿ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا ﴾ ذلك أنَّهم عرفوا بما ذُكر في كتبهم من نعت النبي صلى الله عليه وسلم وكتابه ﴿ إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ ﴾ من قبل القرآن أو من قبل محمد صلى الله عليه وسلم ﴿ مُسْلِمِينَ ﴾ لأنَّا كنَّا نؤمن به وبكتابه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَإِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ، يَعْنِي الْقُرْآنَ، قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا. وَذَلِكَ أَنَّ ذِكْرَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ، إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ، أَيْ مِنْ قَبْلِ الْقُرْآنِ مُسْلِمِينَ مُخْلِصِينَ لِلَّهِ بِالتَّوْحِيدِ مُؤْمِنِينَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ نَبِيٌّ حق. تفسير القرآن الكريم |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
الله يعيطك العافية
|
جزاك الله خير
|
دُمتَمْ بهذا العطاء المستَمـر.. يُسعدني الـرٍد على مـوٍاضيعكًـم
|
|