![]() |
الوساطة السعودية - الإماراتية مثال جديد على نموذج العلاقات الفريد بين الرياض وأبو ظبي
تعد العلاقات السعودية - الإماراتية مثالاً حيًا على متانة العلاقات بين الدول لما تستند إليه البلدان الشقيقان من روابط الدم والأخوة والدين والمصير المشترك، والتي ذهبت بالعلاقات إلى نموذج فريد من العلاقات بين الدول حتى على مستوى المبادرات والتطلعات لمصير شعوب العالم.
إن الوساطة السعودية - الإماراتية المُشتركة والتي أثمرت عن تبادل مسجونين اثنين بين أمريكا وروسيا، تُعد انعكاسًا لمتانة التنسيق بين البلدين الشقيقين وأثره المُتحقق في جميع المجالات ذات الاهتمام المُشترك؛ وبما يعود بالنفع على شعوب ودول المنطقة والعالم. هذا النموذج الفريد من العلاقات جعل نصب عينيه أهمية التنسيق والتعاون الدولي، ومنها تبادل المسجونين بين واشنطن وموسكو، وهذا يصب في نفع ومصلحة شعوب العالم. هذه الوساطات دليل جديد على هذه المتانة من العلاقات حينما قال الشيخ محمد بن زايد لولي العهد الأمير محمد بن سلمان في لقاء سابق جمعهما في أبو ظبي: "العلاقات تقوى عند الشدائد.. الله لا يفرقنا يابوسلمان.. ترى إنكم أهل وإخوان"، ليرد عليه الأمير محمد بن سلمان بقوله: "ترى في أي وقت شدة ما شفنا إلا رجال.. ناس قول وفعل.. وحنا مصير واحد". |
اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه شكرا من القب على هكذا طرح احترامي محمد الحريري |
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
الف شكر لكم على الروعة وجمال الانتقاء
سلمت يداكم على طرحكم الاكثر من رائع و الله يعطيكم الف عافيه وفي انتظاااار جديدكم دمتم بسعاده لاتغادر روحكم https://a.top4top.io/p_2440wfon60.gif https://d.top4top.io/p_2440rv9bk0.gif |
|