![]() |
في عيناي. حكايا
لم احلم يوما بأن يسكن كل ذلك الحزن عيناي
كنت اظن انها خلقت فقط للفرح وبها استمتع بكل ما يحيط بي من جمال وطبيعه وناس واحساس في عيناي حكايا بعضها سعيده واكثرها حزينه كنت افرح بالعابي وثياب العيد وحلوى ميلادى كم تعللت أساريرى عندما كان أبي يحملني ويدور بي فاضحك واشعر انني ملكت الكون مرارا كانت امي تتغزل بعيناي كيف لا وهى تشبهها وكثيرا ومع كل ذلك الغنج كنا وكما انني ملكه منتوجه علي عرش اطيب اب واحن ام. رحمهم الله وكبرت وتغيرت نظرتي للحياه وتبدلت قناعاتى لم تعدالحلوى تستهويني ولا تبهجني الدمي ولا يطربني اي اطراء بعيناي ولونهماالعسلي في عيناي حكايا لقاء وفراق صدمه وامل انتظار واحلام كل المقاييس تغيرت وباتت الحكايا جامده رتيبه ربما لانني كبرت لم اعد امتلك روح تلك الطفله التي كانت عيناها تشع بهجه وتمتلك احساسا كان ولا يزال يحب. الحياه والبحر والشجر ويعشق الوان الورد في عينايحكايا لن تنتهي ولن تنسي مااختزلته من احاسيس ونقيضها فهل لي اناحكي لك بعض الحكايا كى تشاركني ماتحتويه الحنايا وبك ومعك اختم ما تبقي من الحكايا منقول |
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق كل الود والإحترام |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد http://i18.servimg.com/u/f18/12/38/24/05/4afakk10.jpg |
قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في محتواه ونال الاستحسان والاعجاب التام والرضى وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت لظهور هذا الطرح بهذا الشكل اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل نفس المنوال ولك كل احترامي وتقديري واسعدك المولى محمد الحريري |
:
أطّروَحُة غّآمُرةَ سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ |
سلمت الايادي
الف شكر لك ع ماخترتي لنا من اطروحه مميزه لك حبي |
ربى لايحرمنا من هذا القلم الذهبى
دمت ودام قلمك |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
الساعة الآن 11:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية