![]() |
الآية: ﴿أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾
♦ الآية: ﴿أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: النحل: (47). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿أو يأخذهم على تخوّف﴾ على تنقض وهو أن يأخذ الأوَّل حتى يأتي الأخذ على الجميع ﴿فإنَّ ربكم لرؤوف رحيم﴾ إذ لم يعجل عليهم بالعقوبة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلى تَخَوُّفٍ ﴾، والتخوف: التنقيص، أَيْ: يُنْقِصُ مِنْ أَطْرَافِهِمْ وَنَوَاحِيهِمُ شيئا بعد شيء حَتَّى يَهْلَكَ جَمِيعُهُمْ، يُقَالُ: تَخَوَّفَهُ الدَّهْرُ وَتَخَوَّنَهُ إِذَا نَقَصَهُ وَأَخَذَ ماله وحشمه، ويقال: هذه لُغَةُ بَنِي هَزِيلٍ. وَقَالَ الضَّحَاكُ والكلبي: هو مِنَ الْخَوْفِ، أَيْ يُعَذِّبُ طَائِفَةً فَيَتَخَوَّفُ الْآخَرُونَ أَنْ يُصِيبَهُمْ مِثْلُ ما أصابهم. ﴿ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ ﴾، حِينَ لَمْ يُعَجِّلْ بِالْعُقُوبَةِ. |
اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه شكرا من القب على هكذا طرح احترامي محمد الحريري |
:
أطّروَحُة غّآمُرةَ سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ |
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق كل الود والإحترام |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد http://i18.servimg.com/u/f18/12/38/24/05/4afakk10.jpg |
سلمت يمناك
طرح جميل جدا |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
الساعة الآن 02:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية