![]() |
فوائد الحلبة لجرثومة المعدة
ما هي الحلبة
الحلبة أو لحم العجل الميثي له فوائد صحية عديدة ، فهو يحتوي على ألياف قابلة للذوبان تساعد على خفض الكوليسترول ، و خاصة LDL ، و التحكم في مستويات السكر في الدم ، و كبت الشهية في الصباح و فقدان الوزن عن طريق قمع الشهية، كما أنه يمنع القولون ، كما تقول أخصائية التغذية Sandhia Gugnani: فهو يساعد في محاربة السرطان و حموضة المعدة، يُنصح الجميع تقريبًا ، من مرضى السكر إلى مرضى القلب ، بإضافة بذور الحلبة المرة أو عجول الميثي إلى نظامهم الغذائي، إذا حكمنا من خلال عدد الأمراض التي يعتقد أن الحلبة تعالجها ، فيمكننا إعلانها من بين أفضل الأطعمة الخارقة، تحتوي الحلبة على العديد من الفوائد الصحية ، لذلك يجب عليك تضمينها في نظامك الغذائي لما لها من فوائد الحلبة للمعدة ما هي جرثومة المعدةتصنع بذور الحلبة من الألياف الطبيعية التي يمكن أن تنتفخ و تملأ المعدة ، و بالتالي تخنق الشهية و تدعم أهداف إنقاص الوزن، مضغ بذور الميث مرتين أو ثلاث مرات على الأقل في اليوم و ستجد أنك تشعر بالشبع دون الإفراط في تناول الطعام، طريقة أخرى لفقدان الوزن هي شرب كوبين من ماء الميثامفيتامين في الصباح، يتكون الماء من غمس ملعقة كبيرة من البذور في كوبين من الماء طوال الليل، هذه المياه مفيدة للغاية في منع احتباس الماء و الانتفاخ، و لكن متى تظهر نتائج شرب الحلبه ؟[1] تصنف على أنها مادة مسرطنة ممتازة ، هيليكوباكتر بيلوري هي بكتيريا سالبة الجرام (0.5 ميكرومتر بعرض 2-4 ميكرومتر) ، و هي كائن حي دقيق ذو حبيبات تؤثر بشكل مزمن على أكثر من 50 ٪ من سكان العالم، هناك أدلة قوية تربط البكتيريا بالإمراضية و تطور أمراض معينة مثل قرحة المعدة و التهاب المعدة المزمن و سرطان المعدة ، و لكن معظم الأشخاص الذين يستضيفون هذا الكائن الحي لا يعانون من أعراض، يزداد انتشار العدوى التي يسببها هذا الكائن الحي مع تقدم العمر و يقال أنه أعلى في البلدان النامية و السكان الاجتماعي و الاقتصادي المنخفض ، ربما بسبب الظروف التي تفضل العدوى ، مثل سوء النظافة ، و ظروف المعيشة المزدحمة ، و عدم كفاية أو عدم كفاية الصرف الصحي. هل الحلبة مفيدة في حالات جرثومة المعدةيختلف انتشار هذه العدوى بين البشر حسب الموقع الجغرافي و الخصائص الاجتماعية و الديموغرافية للسكان، و مع ذلك ، فإن حدوث المراضة التي تسببها العدوى ليست مكافئة ، سلطت الدراسات الضوء على الاختلافات في الهليكوباكتيريا و انتشار الأمراض، في البلدان الصناعية ، هناك انتشار منخفض بشكل عام لعدوى الملوية البوابية ، و لكن انتشار سرطان المعدة مرتفع نسبيًا، من ناحية أخرى ، فإن انتشار سرطان المعدة منخفض في بعض البلدان التي ينتشر فيها بكتيريا هيليكوباكتر [2].
تتراوح فعالية الأدوية بين 85٪ و 95٪. تم الإبلاغ عن أن القابلية للإصابة بالبكتيريا الحلزونية تختلف باختلاف الوقت و العرق و حالة القرحة و الموقع الجغرافي و طريقة الاختبار، لذلك ، قد تختلف المضادات الحيوية الموصى بها للمرضى قريبًا في أجزاء مختلفة من العالم حيث تبدأ مناطق مختلفة في مقاومة بعض المضادات الحيوية، لذلك ، يجب أخذ هذه العوامل في الاعتبار عند تطوير وصفة للقضاء على العدوى.[4] |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
انتقاء بآذخ الجمآل , بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض , لك من الشكر وافره,~ |
كالعادة إبداع رائع
وطرح يستحق المتابعة شكراً لك بإنتظار الجديد القادم دمت بكل خير |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
طرح جميل
يعطيك العافية |
الساعة الآن 12:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية