![]() |
حكم قضاء الدين إذا كان فضة ونحوها بالعملة الورقية
السؤال: السؤال السابع -والأخ يعني الحقيقة شغل جزءاً كبيراً من الحلقة لكن لا نريد
أن نهمل شيئاً من أسئلته- يقول: استدان رجل من رجل مبلغاً من الفرانسي والعربي فضة وأراد أن يسدد ما عليه في هذه الأيام، فهل يجوز له أن يسددها ورقاً حسب سعرها في السوق أم لا؟ أفتونا أجاركم الله، ونريد الإجابة بالتفصيل حول هذه المسألة. الجواب: إذا كان على إنسان لآخر فرانسة أو فضة من عملة أخرى، فلا مانع أن يسدد ذلك ويقضي ذلك من العملة الورقية؛ لأن العملة الورقية جنس مستقل وذاك جنس مستقل، هذه من الورق وذاك من الفضة فلا منافاة، لكن يكون يداً بيد، يعطيه حاجته بسعر السوق يداً بيد عن الفرانسة وعن الدرهم الفضي .. الآخر. يعني: ينظر في قيمتها في الأسواق فيعطيه ما يقابل ذلك، يداً بيد، لا تأجيلاً بل يداً بيد وإن أعطاه شيئاً آخر من باب الحيطة ومن باب الخروج من خلاف من لا يرى ذلك مثل أن يعطيه عن ذلك سكر أو قهوة أو هيل أو خام أو أواني أو شبه ذلك، هذا حسن يعني: بالسعر؛ لكن الأرجح عندنا والأظهر أنه لا حرج في أن يعوضه عن ذلك من العملة الورقية بالسعر حسب السوق. نعم. الإمام ابن باز رحمه الله. |
جزاك الله خيرا
ونفع بك ع الطرح القيم والمفيد وعلى طيب ماقدمت اسعد الله قلبك بالأيمان وسدد خطاك لكل خير وصلاح وفي ميزان حسناتك ان شاء الله دمت بطاعة الرحمن |
الله يعطيك العافيه
ويكثر من امثالك اخترت الموضوع المناسب بمعلوماته احترامي مجنون |
كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة بـــــ انتظار الجديد القادم : مع التحية والتقدير .. |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
مواضيعك دوما
رائعة بارك الله فيكِ هكذا دوما |
أناقة طرح وجاذبيه
إهتمام و.. اجتهاد واضح في الطرح وذائقة عالية المستوى استمعت النفس بما مرت عليه هنا،،، فبهذا العطاء سنرقي من أعماق القلب أشكرك اخوك محمد الحريري http://wahjj.com/vb/imgcache/10183.imgcache.jpg |
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
|
جزاك الله خيرا
|
الساعة الآن 11:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية