![]() |
هكذا نكبر..
-حتى نَكبر - حتى تتعب ارجل الطفولة من الجري و ركوب الدراجات الهوائية فتقترب من حمل الارض بالضحك الواهل نهاية كُلِ غميضة وحتى تتعب من حمل الطائرات الورقية فتناجي بخفتها وتناغم الوانها السماء البعيدة الخجلة المُغطاة بالغيوم يعودون الى البيت حاملين اماني عاجلة صغيرة لعلها تتحقق في القيلولة وحتى تصمت الاغاني من الصدى في الطرق القديمة المظلمة نهاية الليل فيعود العاشق الذي اقترب من الثلاثين في انتظار التي كان يهواها من امام بيتها خجلاً من ايقاض احلام اطفالها دون ان يدري وحتى تصمت العصافير صباحاً كأول صيام لها عن الزقزقة خوفاً من ايقاظ الذي كان يبكي وحيداً في الليل ولم ينم -رقيقة - لا تمتلك سبيل في المواساة سوى الصمت والوقوف على الشرفة في انتظار رؤية البريق اللامِع الذي يناجي الدموع على خديه الناعستين التعب من البهجة والصمت خوفاً من ايقاظ الاحزان بينهما سنين وهكذا نَكبر بقلم آيات العبادي.. |
سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر لا عدمنَاك |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
الله يعطيك العافيه
ويكثر من امثالك اخترت الموضوع المناسب بمعلوماته احترامي مجنون |
لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح الجميل والمتميز ورقي الذائقه في استقطاب ما هو جميل ومتميز |
احسنتي الاختيار
اشكرك من القلب |
اقتباس:
الوقفات الأولى لها طابع مميز شكراً لهذا التميز والجمال تقديري... |
اقتباس:
ارتواء نبض لا يكمل موضوع إلا بوجودك وكأنك الزهرة التي تتمم المكان ممتنة بحضورك.. |
اقتباس:
هذه القصائد الطويلة لا تكمل إلا بحضورك أرفع رايات الشكر لمرورك العذب تقديري الخالص.. |
اقتباس:
وقفتك أبلجت كإشعاع جعلتني أتسامر مع الفرح تقديري لمرورك البهي يا دمعة ألم.. |
الساعة الآن 02:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية