![]() |
العدالة بين الضرائر
روي عن حجا زواجه من اثنتين، فكانت كل واحدة منهما تتدلل وتستفسر منه عن مدى حبه وتعلقه بها، كان جحا زكيا ونبيها، فأراد ألا يقع في فخ ومكائد الضرائر خاصة إن اتحدوا عليه، فماذا فعل؟ قام جحا بإعطاء كل زوجة عقدا بلون معين، ونبه على كل منهما ألا تريه لضرتها بحجة أنه دلاله حبه لها، فحدث أن تشاجرتا ذات مرة فانقضا عليه وسألتاه عن مدى تعلقه بكل منهما، فاحتار جحا وفكر قليلا ثم قال: إني أحب التي معها العقد الأزرق، فهدأت المرأتان وظنت كل منهما أنه يحبها أكثر عن ضرتها الأخرى. |
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري |
يسلمو ع المرور
|
سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر لا عدمنَاك |
سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك |
قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في محتواه ونال الاستحسان والاعجاب التام والرضى وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت لظهور هذا الطرح بهذا الشكل اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل نفس المنوال ولك كل احترامي وتقديري واسعدك المولى |
يعطيك العااافيه على روووعة طررحك
داايم كذااا وافضل نج نج |
بيض الله وجهك على الاختيار
نقل في غاية الفائدة احترامي |
يسلمو ع المرور
|
*،
آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك |
الساعة الآن 11:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية