![]() |
سر خاتمة الآية (وما كان الله ليعجزه من شيء...)
السؤال
ما السر اللطيف في ختم الآية (44) من سورة فاطر بصفتي العلم والقدرة؟ الإجــــــــــــابه الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلعل السر اللطيف في ختم الآية (44) بصفتي العلم والقدرة أنهما الصفتان اللائقتان بهذا الوضع، لأنه معهما لا يتعذر شيء، كما أشار إلى ذلك الإمام ابن عطية في تفسيره. بيان ذلك أن الله عليم لا يخفى عليه أحد منهم، وقدير لا يصعب عليه شيء من أمرهم. فإذا كان علمه يحيط بكل شيء في السماوات والأرض، فلا يعزب عن علمه شيء، ثم تقوم قدرته إلى جانب علمه، فلا يقف أمامها شيء. فكيف يعجزه شيء في سماواته وأرضه؟ فلا مهرب من قدرته ولا استخفاء من علمه. والله أعلم. |
جزاك الله خير
|
الله يسعدك
سلمت يدياااتك يعطيك العااافيه |
جزاك الله خير
|
طرح جميل
|
جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك |
طرحك مميز وروعه
تسلم الايادي |
عافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
يعطيك العااااافيه على الطرح
الروووعه والمختااار بدقه عاااليه نجمكم |
أحسنت بهذا الإنتقاء الرائع سلمت يمناك ودام عطاؤك أزكى التحايا https://dc698.4shared.com/img/wzzOcp...20799240982958 |
الساعة الآن 12:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية