![]() |
دلالة عدم الشعور بالندم على عدم قبول التوبة
السؤال:
أنا شاب عمري 23 عامًا، كنت أصرّ على فعل ذنبٍ ما دائمًا، مع العلم أن الله يراني، وأمهلني الله كثيرًا، وكنت أتوب وأرجع، وأنا الآن مصاب بمرض خطير جدًّا مميت، وأحاول أن أتوب الآن، لكني أشعر بطبعٍ على قلبي يمنعني من الشعور بالندم، والتذلل، والخشوع لله، فما الحلّ؟ فأنا لا أريد أن أموت والله غاضب عليَّ، وهل أغلق عليَّ باب التوبة؟ الإجابــة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فباب التوبة لا يغلق في وجه أحد، ما لم تطلع الشمس من مغربها، فما دامت روحك في جسدك، فباب التوبة مفتوح، ولا تنقطع التوبة حتى تبلغ الروح الحلقوم، فبادر بالتوبة النصوح، ولا تيأس من رحمة الله. وعلمك بخطورة الذنب وأثره السيئ، مستلزم -ولا بد- للندم على فعله، وانظر الفتوى: 134518. فعليك من الآن أن تستقيم على شرع الله، وتحافظ على أوامر الله تعالى، وتؤدي ما أوجبه الله عليك، وتترك جميع ما حرمه الله عليك، وتندم على ما فرط منك من الذنوب، وتحسن الظن بربك تعالى؛ عالمًا أن الخير كله بيديه سبحانه وبحمده. نسأل الله أن يشفيك، ويعافيك، وأن يرزقك التوبة النصوح. والله أعلم. |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
جزاك الله خير
|
جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك |
يسعدك ربي
ويعطيك العااافيه |
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
الله يجزاك الجنه
و ينورقلبك بارك الله فيك و فقك الله لمايحبه و يرضاه |
جزاك الله خير
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية