تفسير: (وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون)
 

♦ الآية:﴿ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (72).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإذ قتلتم نفساً ﴾ هذا أوَّل القصَّة ولكنَّه مؤخرَّ في الكلام ﴿ فادَّارأتم ﴾ فاختلفتم وتدافعتم ﴿ والله مخرجٌ ﴾ مُظهرٌ ﴿ ما كنتم تكتمون ﴾ من أمر القتيل.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً ﴾: هَذَا أَوَّلُ الْقِصَّةِ، وَإِنْ كان مؤخّرا فِي التِّلَاوَةِ، وَاسْمُ الْقَتِيلِ عَامِيلُ، ﴿ فَادَّارَأْتُمْ فِيها ﴾، أَصْلُهُ تَدَارَأْتُمْ، فَأُدْغِمَتِ التَّاءُ فِي الدَّالِ وَأُدْخِلَتِ الْأَلْفُ مثل قوله: ﴿ اثَّاقَلْتُمْ ﴾ [التوبة: 38]، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٌ: مَعْنَاهُ فَاخْتَلَفْتُمْ، وَقَالَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ: تَدَافَعْتُمْ، أَيْ: يُحِيلُ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، مِنَ الدَّرْءِ: وَهُوَ الدَّفْعُ، فَكَانَ كُلُّ وَاحِدٍ يَدْفَعُ عَنْ نَفْسِهِ، ﴿ وَاللَّهُ مُخْرِجٌ ﴾، أَيْ: مُظْهِرٌ: ﴿ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾، فَإِنَّ الْقَاتِلَ كان يكتم القتل.

سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي

جزاك الله كل خير

الله على اختيارك للموضوع الروووعه
شكرآ على المجهووود

بالتووفيق ان شاء الله

نجمكم

تألق وتميز
جمال في الطرح وروعة في الاختيار
اشكرك واشكر قلمك المميز
يسعدني التواجد هنا
وانتظر جديدك الشيق
تسلم يمينك

‏جمال الاختيار
خلفه ذآئقة جميله جدا

تعرف ماذا تقدم

‏محتوى الطرح اكثر من راقي

من الاعماق
اقدم لك شكري واحترامي



‏ليل المواجع
محمد الحريري