لحـنُ الـ صبـاحِ يحكـي ـكم .. فـ سـلامٌ على‘ أرواحِكم..


/





نقطـةٌ 0 :

][ يـأوينـا الزمـان ، يسقينـا الأمـان.. فـجأةٌ .. يبعـثرنـا ][
فـ نُـصـدَم..!

( تتحـقق شبهُ أحـلامُ ـنا .. تتسـعُ مداراتِ الإبتسـآم.. فجـآة.. نختنـق )
فـ نُـصـدَم..!

" نثـقُ بمن حولنـا .. نلبي‘ كل مابأعماقنـآ .. ننـامُ على‘ نبضٍ متسارع.. فجـأة.. نتحـطم "
فـ نُـصـدَم..!




بضـعُ نقـآط0000:

سقـوطٌ بـ عِكـسِ إتجـآهِ المـطر!
" هكـذا أصِـفُ من هَطَـلَ إلى النجـآحِ بـ إعتـلاءٍ خآلـد..


هنـا .. وشـاهدنـا .. عـرَّآبُ .. مليكنـآ .. وسمـو إعترافـه..
بـ أنه: ( صـدمـةٌ عاطفيـة )..

من هنـاك إبتـدأ خالـد/ نـا ، إبداعاً يرتكـزُ في تجويف أعضائنـا.. ينسكبُ بـ شغـف!
لم يجـبرنـآ على أن نكتسبـه ،، بل نحـن قـد كسبنـاهُ دونَ إذن آذاننا.!

فـ قـد آوآنـا إلى: أن
خـلف كل إبـداعٍ .. صـدمـة..
فـ خـلودٌ أيهـآ الـ خـالد لـ عـرابك..



خـطٌ مستقيـم _____:

كنتُ على‘ إختلافٍ بينَ الوجعُ والجـراحُ والصدمـة..
فـ لقننـي‘ ذآكـَ المُلهِـم.. أن عواطفنـا تجتاحهـآ جروح فـ نغفـر!
تغـزوهـآ الأوجـاعُ ، فـ تلتئــم!!
تكبتـهـآ الـ صدمـة ، فـ تنفجـر !

هكـذا مفتـآح الـ حروف يهديني
ودونَ أن يعـي.. بـ أنَّ شذاهُ ايقونـةُ تستمرُ إزائنـا..
كأنهـآ جذبٌ لـ كل آل صفعـةٍ أن إستيقاظَ فـ رونق..
لـ نعرف ـنا ونمـوتُ إبداعـاً .. على شاكِلـة الـ إندهاش.


فـ عَـرَّابُ ـكَ أيهـا الملكُ .. خـالـداً سـ يبقى..

و..دمـتَ على عرشِ ـكَ


:

لكم تقـديـــر