ضاعت في زمن طلبت فيه القلوب ..نقاش
 

ضاعت في زمن طلبت فيه القلوب
إنها طيبة القلب ، قال تعالى ( ونفس وما سواها فألهما فجورها وتقواها
قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها )
كل نفس بها الخير والشر ولكن الإنسان الخيرّ هو من زكى نفسه وألهمها
صلاحها وروحها فزكى فيها صفات الخير والتسامح والود والمغفرة .
لقد خلقنا الله لعمارة الأرض والاعمار للأرض بقلوب خربة من الحب والطيبة
لقد أصبحنا في زمن تُعد فيه الطيبة ضعفاً وفي بعض الأحيان لاهة ..!!
فأرى الناس يتعمدون الابتعاد عنها حتى لا كراهية في الطيبة ولكن
خشية أن يقال عنهم ( طيبون ) ..
فأصبح المعنى الدلالي والمجتمعي للكلمة نهراً وذلك لأننا نحيى في حياة
تسودها المادة وتسيطر عليها سوء الظن .
وهذه هي مشكلة عصرنا ضاعت الطيبة في زمن لم يعد للطيبة مكان
وسؤالي لكم ....
فهل نتمسك بيبة قلوبنا دون النظر لكلام الناس ؟
هل نحاول ألا نظهر طيبتنا ؟
كيف نحافظ على طيبة قلوبنا في هذا الزمان ؟
هل ترضى لأبنائنا أن يغسلوا قلبهم من الطيبة ؟
اسئلة تحيرني لان طيبتي حيرتني وطرحت لكم هالموضوع
واتمنى تفاعلكم واراءكم
ودي ووردي لكم

منقول

ايه طبعا نتمسك ونكون قوى كلامهم ما مهم بنسبه لي

اللي اصل طيبه يعمل به ومااعليه من اللي حوووله
الوااحد على مااتربى عليه

وهل للطيب مكان
الطيب اصبح في نظر الكثير اهبل ضعيف غبي