![]() |
لتلك الغائبة التي رحلت
أيها الغـــائبه ...... إكملي رحيلك فأنا لا أودّ الحديث إليكِ ... مجدداً رغم أن هناك الكثير من الحروف الشاحبه لوصف رحيلك إرحلي ..... فأنا لا يهمّني رحيلك أنا يهمني شيءٌ واحد فقط أود قوله لك أود لو تكوني بالجوار ..... لكي تعرفيه مني وددت لو أراك ِ أمام عيني ... لتسمعيه حينها سأزيح صمتي عن شفاهي وأتحدث إليك ......... بل سأصرخ بأعلى صوتي أترين هذا الحطام في مشاعري أترين هذه الملامح الصفراء في وجهي أترين هذا الذي إحتواك وحفظ حبك ما الذي فعَلتَه ... لكي ترحلي إنزعي تلك الذكريات من فكري ومزقيها لا أريدك أن تجدي في عيناي ذلك الشوق إرحلي حتى عن هواء صدري .. فلا أريد لرائحتك أن تبقى بين أنفاسي لن أناديك .... بتلك الحروف بعد الآن وسأحمل نفسي لذلك الرحيل ..... ثم أعطيه آخر رسائلي إليك .... إفتحيها وأقرأي حروفها ..... ستجدين بها عودي ... إن صاحب هذه الرساله .... لا زال يفتقدك |
كلمات ممؤلمه اذا رحلت ولم تعووود
حزينه خاطره ياخي لا تحزين باذن الله لا تفقد الأمل بالله كلمات محزينه صح لسانك وعلا شأنك اختك ضاميه |
أين نبدأ وإلى أين ننتهي
بل أعتقد أنْ لا نهاية مع إحساسك الشلال ومع هذا الحب الذي يذهل عقل الفهم قبل أن يسلب قلب الحرف .. ماشاء الله .. تعابيرك تقطر حباً نقياً و عشقاً وفياً و كلماتك تتفتق منها أزهار غرامٍ متفرد لا ثاني له و حروفك تشع حياة قلب عرف قيمة الحب إحتـــــرماً وإحــتواءً وصدقآآآآآاً وســــــمواً ورفـــــعة للآفضـــــــل. * بالأعلى أفكار زاخرة بالجمال النخبوي و مشاعر فياضة لا حدود لها ، وإحاسيس إستمدت عمقها من صدق وقعها في أنفسنا، قلمك سيَّال ، وحبرك مدرار ، ومتصفحك يشع ثقةً في حبٍ يبدوا أنه لم يكن وليد لحظة .. * رحيل حروفك يا هذا في عالم الإبداع لا ينتهي ولا ينقضي بل يتجدد إلى حيث لا نهااااية * نبض المشاعر بالأعلى خاطرة فازت بكل جدارة بعفوية حرفها وصدق تعابيرها بجمهور يجل هذا الفكر وهذا الطرح ويتعلم منه دروساً جعلت محبرتي تنسكب هنا لتكتب حروفها بلا ريشة ولا قلم . * * النجوم والإعجاب والتقييم |
بكاء القلب وأنينه يلين مشاعر گل من تحجر قلبهُ سمعت انين بوحك على الأسطر فشعرت بقشعريرة ورعشه تمس جميع مشاعري . . ليتها تقراء فـَ تحس فـَ تلين مشاعرها نص مخملي وشعور للبعيد ينادي راقني طرحك دمت بكل رقي وروعه أحترامي وتقديري لشخصك الكريم |
رآئعه أبجديتكْ حينما تُرتِبها وهي مُمزقه
ولكنْ رآئعه لحدُ المكوثُ بقربها كثيراً دآمْ لنا قلمكْ..~ |
.
. ما أجْلَى و أَجَلّ وما أمتطَى هذا المدد صهوةَ الكِبرياءِ إلّا و عبّأهُ الحَنِين ، و عَادَ يَحِنّ ..! إِبنُ الأبجَدِ البَار ما صَبَوتُ لهكذا حَرفٍ تَرفاً إنّما مِن فَرطِ الشُّعور ( يَملَؤُنِي النَّزَق ) بُورِكَ في محبرة تُهدِينا النُّور و يَهابُها الديجُور . |
يسعد لي روووحك
على هييك عذوووبه تسلم عزيزي ويسلم قلمك الامع شكرا لك |
هطول ثري
وطرح رائع يشُع منه التميز لشخصيه عذبه أكثر تميز |
http://www.gsaidlil.com/vb/image.php...ine=1543265984
جميل هو الأمل وأجمل منه تعليقك أخت ضاميه الأمل يا سيدتي رغم مرور سنين على التعلّق به إلا أنني أشعر وكأني كتبت هذه الحروف للتوّ المشكله في مقياسنا للإهتمام ودرجة إهتمامنا بالغائبين ... فكيف لو حضروا الإهتمام يا سيدتي ليس مقصوراً على العلاقه بل حتى بعد الفقد من الإهتمام ألا نتحدث فيهم بأي شيء بعد رحيلهم وأياً كان الفراق يبقى الإحترام هو أساس إهتماماً سابقاً كان لهم شكراً لك أختي ضاميه ولتعليقك وتواجدك تحيتي لك |
500
تقييم اعجاب |
الساعة الآن 03:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية