![]() |
حكم راتب من دفع رشوة للحصول على وظيفة
السؤال:
وجدت في موقعكم للفتوى أنه لا ارتباط لحلِّية الراتب بالرشوة، ولتصح توبة الراشي عليه أن يتخلى عن الوظيفة. السؤال: لو استمر في وظيفته، هل الراتب حلال أم حرام؟ أفيدوني: جزاكم الله خيراً. الإجابــة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الرشوة -وهي ما يعطى لإبطال حق أو إحقاق باطل- محرمة شرعا، وهي من كبائر الذنوب. وأما ما أعطي لإحقاق حق، أو إبطال باطل فليس برشوة بالنسبة للدافع، وإن كان رشوة بالنسبة للآخذ. وأما راتب التائب من بذل رشوة محرمة للحصول على الوظيفة: فإن كان يقوم بالوظيفة على الوجه المطلوب منه؛ فإن راتبه مباح، ولا يجب عليه ترك الوظيفة. وراجع في هذا الفتويين التاليتين: 186535،136730. والله أعلم. |
الله يجزاك الخير على
التوضيح |
|
الله على اختيارك للموضوع الروووعه
شكرآ على المجهووود بالتووفيق ان شاء الله نجمكم |
عوافي
|
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي ريحانة الدينا |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي ملاك |
حضورك شرف لي
نورت أخي الكريم نجم الجدي |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي جنون |
الساعة الآن 03:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية