![]() |
تفسير: (قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا)
♦ الآية: ﴿ قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (76). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنْ سَأَلْتُكَ ﴾ سؤال توبيخٍ وإنكارٍ ﴿ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا ﴾ بعد النَّفس المقتولة ﴿ فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا ﴾ أعذرتَ فيما بيني وبينك؛ حيث أخبرتني أنِّي لا أستطيع معك صبرًا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قال موسى: ﴿ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا ﴾ أي بعد هذه المرة، ﴿ فَلَا تُصَاحِبْنِي ﴾، وفارقني، وقرأ يعقوب: فلا تصحبني بغير ألف من الصحبة، ﴿ قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا ﴾، قرأ أبو جعفر ونافع وأبو بكر من لدني خفيفة النون، وقرأ الآخرون بتشديدها، قال ابن عباس: أي قد أعذرت فيما بيني وبينك، وقيل: قد حذَّرتني أني لا أستطيع معك صبرًا، وقيل: اتَّضح لك العذر في مفارقتي، أخبرنا إسماعيل بن عبدالقاهر أنبأنا عبدالغافر بن محمد الفارسي أنبأنا محمد بن عيسى الجلودي ثنا إبراهيم بن محمد بن سفيان ثنا مسلم بن الحجاج ثنا محمد بن عبدالأعلى القيسي ثنا المعتمر بن سليمان عن أبيه عن رقية عن أبي إسحاق عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن أبي بن كعب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رحمة الله علينا وعلى موسى»، وكان إذا ذكر أحدًا من الأنبياء بدأ بنفسه، «لولا أنه عجل لرأى العجب، ولكنه أخذته من صاحبه ذمامة، قال: إن سألتك عن شيء بعدها، ﴿ فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا ﴾ فلو صبَر لرأى العجب» |
الله يجزاك الخير
ع الطرح |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي ريحانة الدينا |
جزاااك الله خير
وربي يبااارك فيك |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي الغند |
|
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي ملاك |
حضورك شرف لي
نورت أخي الكريم مجنون قصايد |
طرح جميل
عوافي |
الساعة الآن 06:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية