منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   وقت وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ووقت الدفن /صفة قبره / ماذا ترك !!! (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=14315)

البرق النجدي 01-08-2010 07:40 PM

وقت وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ووقت الدفن /صفة قبره / ماذا ترك !!!
 


وقت وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ووقت دفن جسده الشريف :عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : (( تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَدُفِنَ لَيْلَةَ الأَرْبِعَاءِ ))[1]


عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : (( مَا عَلِمْنَا بِدَفْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى سَمِعْتُ صَوْتَ الْمَسَاحِي مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ لَيْلَةَ الأَرْبِعَاءِ ))[2]
قال الحافظ في الفتح : وَكَانَتْ وَفَاته يَوْم الاثْنَيْنِ بِلا خِلاف مِنْ رَبِيع الأَوَّل وَكَادَ يَكُون إِجْمَاعًا
قال ابن كثير : لا خلاف أنه عليه السلام توفي يوم الاثنين .
وقال عروة بن الزبير في مغازيه وموسى بن عقبة عن ابن شهاب: لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه أرسلت عائشة إلى أبي بكر، وأرسلت حفصة إلى عمر، وأرسلت فاطمة إلى علي، فلم يجتمعوا حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في صدر عائشة وفي يومها: يوم الاثنين حين زاغت الشمس لهلال ربيع الأول.
قال أنس : آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله يوم الاثنين كشف الستارة والناس خلف أبي بكر فنظرت إلى وجهه كأنه ورقة مصحف (مر الحديث )
وهذا الحديث في الصحيح وهو يدل على أن الوفاة وقعت بعد الزوال ، والله أعلم.
وروى يعقوب بن سفيان : عن الأوزاعي أنه قال: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين قبل أن ينتصف النهار.
وقال البيهقي: عن سليمان بن طرخان التيمي في كتاب المغازي قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم مرض لاثنتين وعشرين ليلة من صفر، وبدأه وجعه عند وليدة له، يقال لها ريحانة، كانت من سبي اليهود، وكان أول يوم مرض فيه يوم السبت، وكانت وفاته عليه السلام اليوم العاشر يوم الاثنين لليلتين خلتا من شهر ربيع الأول لتمام عشر سنين من مقدمه عليه السلام المدينة
وقال محمد ين سعد : وقالوا بدئ رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأربعاء لليلتين بقيتا من صفر وتوفي يوم الاثنين لثنتي عشرة ليلة خلت من ربيع الاول ، ودفن يوم الثلاثاء.
وقال محمد بن إسحاق: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول، في اليوم الذي قدم فيه المدينة مهاجرا، واستكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم في هجرته عشر سنين كوامل .[3]
وقال أيضًا : وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم حين اشتد الضحى من ذلك اليوم وقيل عند زوال الشمس ، والله أعلم
وقال أيضًا : والمشهور عن الجمهور ما أسلفناه من أنه عليه السلام توفي يوم الاثنين ودفن ليلة الأربعاء ، وهو الذي نص عليه غير واحد من الأئمة سلفا وخلفا .[4]


قبر الرسول صلى الله عليه وسلم :ـ (( عَنْ سُفْيَانَ التَّمَّارِ : أَنَّهُ رَأَى قَبْرَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مُسَنَّمًا ))[5] .
قَوْله : ( عَنْ سُفْيَان التَّمَّار ) هُوَ اِبْن دِينَار عَلَى الصَّحِيح , عُصْفُورِيّ كُوفِيّ . وَهُوَ مِنْ كِبَار أَتْبَاع التَّابِعِينَ , وَقَدْ لَحِقَ عَصْر الصَّحَابَة , وَلَمْ أَرَ لَهُ رِوَايَة عَنْ صَحَابِيّ .
قَوْله : ( مُسَنَّمًا ) أَيْ مُرْتَفِعًا , زَادَ أَبُو نُعَيْم فِي الْمُسْتَخْرَج " وَقَبْر أَبِي بَكْر وَعُمَر كَذَلِكَ "
وَاسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى أَنَّ الْمُسْتَحَبّ تَسْنِيم الْقُبُور , وَهُوَ قَوْل أَبِي حَنِيفَة وَمَالِك وَأَحْمَد وَالْمُزَنِيّ وَكَثِير مِنْ الشَّافِعِيَّة وَادَّعَى الْقَاضِي حُسَيْن اِتِّفَاق الأَصْحَاب عَلَيْهِ .
وَتُعُقِّبَ بِأَنَّ جَمَاعَة مِنْ قُدَمَاء الشَّافِعِيَّة اِسْتَحَبُّوا التَّسْطِيح كَمَا نَصَّ عَلَيْهِ الشَّافِعِيّ وَبِهِ جَزَمَ الْمَاوَرْدِيّ وَآخَرُونَ وَقَوْل سُفْيَان التَّمَّار لا حُجَّة فِيهِ كَمَا قَالَ الْبَيْهَقِيُّ لاحْتِمَالِ أَنَّ قَبْره صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ فِي الأَوَّل مُسَنَّمًا , فَقَدْ رَوَى أَبُو دَاوُدَ وَالْحَاكِم مِنْ طَرِيق الْقَاسِم بْن مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْر قَالَ : " دَخَلْت عَلَى عَائِشَة فَقُلْت : يَا أُمَّة اِكْشِفِي لِي عَنْ قَبْر رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَاحِبَيْهِ , فَكَشَفَتْ لَهُ عَنْ ثَلاثَة قُبُور لا مُشْرِفَة وَلا لاطِئَة , مَبْطُوحَة بِبَطْحَاءِ الْعَرْصَة الْحَمْرَاء " زَادَ الْحَاكِم " فَرَأَيْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُقَدَّمًا , وَأَبَا بَكْر رَأْسه بَيْن كَتِفَيْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, وَعُمَر رَأْسه عِنْد رِجْلَيْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَهَذَا كَانَ فِي خِلافَة مُعَاوِيَة , فَكَأَنَّهَا كَانَتْ فِي الأَوَّل مُسَطَّحَة , ثُمَّ لَمَّا بُنِيَ جِدَار الْقَبْر فِي إِمَارَة عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيز عَلَى الْمَدِينَة مِنْ قِبَل الْوَلِيد بْن عَبْد الْمَلِك صَيَّرُوهَا مُرْتَفِعَة .


وَقَدْ رَوَى أَبُو بَكْر الآجُرِّيّ فِي " كِتَاب صِفَة قَبْر النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مِنْ طَرِيق إِسْحَاق بْن عِيسَى اِبْن بِنْت دَاوُدَ بْن أَبِي هِنْد عَنْ غُنَيْم بْن بِسْطَام الْمَدِينِيّ قَالَ : رَأَيْت قَبْر النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي إِمَارَة عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيز فَرَأَيْته مُرْتَفِعًا نَحْوًا مِنْ أَرْبَع أَصَابِع , وَرَأَيْت قَبْر أَبِي بَكْر وَرَاء قَبْره , وَرَأَيْت قَبْر عُمَر وَرَاء قَبْر أَبِي بَكْر أَسْفَل مِنْهُ . ثُمَّ الاخْتِلاف فِي ذَلِكَ فِي أَيّهمَا أَفْضَل لا فِي أَصْل الْجَوَاز , وَرَجَّحَ الْمُزَنِيِّ التَّسْنِيم مِنْ حَيْثُ الْمَعْنَى بِأَنَّ الْمُسَطَّح يُشْبِه مَا يُصْنَع لِلْجُلُوسِ بِخِلافِ الْمُسَنَّم , وَرَجَّحَهُ اِبْن قُدَامَةَ بِأَنَّهُ يُشْبِه أَبْنِيَة أَهْل الدُّنْيَا وَهُوَ مِنْ شِعَار أَهْل الْبِدَع فَكَانَ التَّسْنِيم أَوْلَى .


وَيُرَجِّح التَّسْطِيح مَا رَوَاهُ مُسْلِم مِنْ حَدِيث فَضَالَة بْن عُبَيْد أَنَّهُ أَمَرَ بِقَبْرٍ فَسُوِّيَ , ثُمَّ قَالَ : " سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُر بِتَسْوِيَتِهَا " .


سنه صلى الله عليه وسلم عند وفاته :(( عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ ))[6] .


ـ (( عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأَرْبَعِينَ سَنَةً فَمَكُثَ بِمَكَّةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ سَنَةً يُوحَى إِلَيْهِ ثُمَّ أُمِرَ بِالْهِجْرَةِ فَهَاجَرَ عَشْرَ سِنِينَ وَمَاتَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ ))[7] .


عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : (( وُلِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ ، وَاسْتُنْبِئَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ ، وَتُوُفِّيَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ ، وَخَرَجَ مُهَاجِرًا مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ ، وَقَدِمَ الْمَدِينَةَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَرَفَعَ الْحَجَرَ الأَسْوَدَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ ))[8]


ومات صلى الله عليه وسلم ولم يترك شيئًا :عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : (( مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دِينَارًا وَلا دِرْهَمًا وَلا شَاةً وَلا بَعِيرًا وَلا أَوْصَى بِشَيْءٍ ))[9]


عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ خَتَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخِي جُوَيْرِيَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ قَالَ : (( مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ مَوْتِهِ دِرْهَمًا وَلا دِينَارًا وَلا عَبْدًا وَلا أَمَةً وَلا شَيْئًا إِلا بَغْلَتَهُ الْبَيْضَاءَ ، وَسِلاحَهُ ، وَأَرْضًا جَعَلَهَا صَدَقَةً ))[10]


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( لا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ))[11]
قال ابن كثير : .. النبي صلى الله عليه وسلم لم يترك دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا أمة ولا شاة ولا بعيرا ولا شيئا يورث عنه، بل أرضا جعلها كلها صدقة لله عز وجل.
فإن الدنيا بحذافيرها كانت أحقر عنده - كما هي عند الله - من أن يسعى لها أو يتركها بعده ميراثا صلوات الله وسلامه عليه وعلى إخوانه من النبيين والمرسلين وسلم تسليما كثيرا دائما إلى يوم الدين.ا.هـ[12]


بل ومات ودرعه مرهونة صلوات ربي وسلامه عليه :عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : (( تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ يَهُودِيٍّ بِثَلاثِينَ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ ))[13]
قال الحافظ : الْيَهُودِيّ هُوَ : (أَبُو الشَّحْمِ ) , بَيَّنَهُ الشَّافِعِيّ ثُمَّ الْبَيْهَقِيّ مِنْ طَرِيقِ جَعْفَر بْن مُحَمَّد عَنْ أَبِيهِ " أَنَّ النَّبِيَّ صلىالله عليه وسلم رَهَنَ دِرْعًا لَهُ عِنْد أَبِي الشَّحْمِ الْيَهُودِيِّ رَجُل مِنْ بَنِي ظَفَر فِي شَعِير " اِنْتَهَى .
وَأَبُو الشَّحْمِ : اِسْمه كُنْيَته , وَظَفَر : بَطْن مِنْ الأَوْس وَكَانَ حَلِيفًا لَهُمْ .


وَفِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم مِنْ التَّوَاضُعِ وَالزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا وَالتَّقَلُّلِ مِنْهَا مَعَ قُدْرَتِهِ عَلَيْهَا , وَالْكَرَمِ الَّذِي أَفْضَى بِهِ إِلَى عَدَمِ الادِّخَارِ حَتَّى اِحْتَاجَ إِلَى رَهْنِ دِرْعِهِ , وَالصَّبْرِ عَلَى ضِيقِ الْعَيْشِ وَالْقَنَاعَةِ بِالْيَسِيرِ .
وَفَضِيلَة لأَزْوَاجِهِ لِصَبْرِهِنَّ مَعَهُ عَلَى ذَلِكَ .
قَالَ الْعُلَمَاء : الْحِكْمَةُ فِي عُدُولِهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ مُعَامَلَة مَيَاسِير الصَّحَابَة إِلَى مُعَامَلَةِ الْيَهُودِ :
إِمَّا لِبَيَان الْجَوَاز .
أَوْ لأَنَّهُمْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُمْ إِذْ ذَاكَ طَعَام فَاضِل عَنْ حَاجَةِ غَيْرِهِمْ .
أَوْ خَشِيَ أَنَّهُمْ لا يَأْخُذُونَ مِنْهُ ثَمَنًا أَوْ عِوَضًا فَلَمْ يُرِدْ التَّضْيِيق عَلَيْهِمْ , فَإِنَّهُ لا يَبْعُدُ أَنْ يَكُونَ فِيهِمْ إِذْ ذَاكَ مَنْ يَقْدِرُ عَلَى ذَلِكَ وَأَكْثَر مِنْهُ فَلَعَلَّهُ لَمْ يُطْلِعْهُمْ عَلَى ذَلِكَ وَإِنَّمَا أَطْلَعَ عَلَيْهِ مَنْ لَمْ يَكُنْ مُوسِرًا بِهِ مِمَّنْ نَقَلَ ذَلِكَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ .[14]


ومات صلى الله عليه وسلم وله ثوب ينسج :عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال : (( توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإنَّ نَمِرَةً من صوفٍ تُنسج له ))[15]


عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : (( توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وله جبة صوف في الحياكة )) وفي رواية : (( حلة من أنمار من صوف أسود في الحياكة ))[16]







نظرة الحب 01-08-2010 07:41 PM

جزااااااااااااكي الله الف خير بروووووقه

ودائما مبدعه لاتحرمينا منك

سعودي وافتخر 01-08-2010 07:44 PM

جزاك الله خير ع الطرح الاكثر من رائع

~يقولون غير البشر~ 01-08-2010 08:55 PM

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد ...
يعطيك العآآآآفيه برووووقه

البرق النجدي 01-08-2010 11:18 PM

الله يعطيك الف عافيه على المرور نظوره

البرق النجدي 01-08-2010 11:18 PM

يسلمك ربي سعودي على مرورك الكريم

البرق النجدي 01-08-2010 11:19 PM

جزيتي الجنه على مرورك غير البشر

F15 01-08-2010 11:56 PM

"اللهم ارحمنا اذا صرنا إلى ماصاروا إليه"
الــف ألــف شكر على الموضوع المفيد

البرق النجدي 01-09-2010 12:27 AM

يسلموووووووووو f15على مرورك الكريم

عـــودالليل 01-09-2010 01:34 PM



الساعة الآن 03:49 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية