![]() |
أساليب تطوير الذّات
ن الأساليب والطرق التي تكون عوناً له على تطوير ذاته، منها:[٣][٤] التحدث مع الذّات: وفي التحدث مع الذات يقول جيمس آلان: (أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك، وستكون غداً حيث تأخذك أفكارك)؛ فالإنسان بطبيعته يتحدّث مع نفسه كثيراً، ويتوقّع الأسوأ دائماً، فهو لا يرى إلا السلبيّات أمامه، ولدى كارنيجي رأي في هذا الموضوع فيقول: إنّ أكثر من 93% من الأفكار التي ترِد إلى الإنسان حول الأحداث التي يعتقد أنّها ستكون سلبية لا تحدث معه أبداً، بينما أحداث قليلة تصل نسبتها إلى 7% فقط فلا يمكن التحكُّم بها، مثل: الموت، والجوّ. وللتحدث مع الذّات أهمية كبيرة في حياة الإنسان؛ فالبرمجة الذّاتية إمّا أن تجعل منه شخصاً سعيداً وناجحاً في حياته، يحقق كل أحلامه، وإمّا أن تجعله تعيساً وبائساً ويائساً. النظر في اعتقاد الشخص: فالاعتقاد هو مولد التحكم في الذّات لدى الفرد، وهو الأساس الذي تُبنى عليه أفعاله، ويُعدّ أهمّ خطوة من خطوات النجاح ، يقول الكاتب الأمريكيّ نابليون هيل: (ما يُدركه ويؤمن به عقل الإنسان يمكنه أن يحقّقه)، وهناك حكمة تقول: (لكي ننجح، فلا بُدّ أولاً من أن نؤمن بأننا نستطيع النجاح)، والاعتقاد هو ما يتحكّم في الفرد نجاحاً أو فشلاً، فهو قد يكون سبباً في فشل الفرد في حياته العمليّة وتصرفاته في الحياة، وقد يكون سبباً في نجاحه وبلوغ أهدافه التي يتمنّاها، ويقول ريتشارد باندلر: (إنّ للاعتقادات قوة كبيرة، فإذا استطعت أن تغيّر اعتقادات أيّ شخص فإنّك من الممكن أن تجعله يفعل أيّ شيء). وأكبر مثال على ذلك هو توماس أديسون، فقد اعتقد أنّه سينجح يوماً ما، وسيحقق ما يسعى إليه، ولذلك واصل عمله وتجاربه رغم كثرة تجاربه الفاشلة التي بلغ عددها 9.999 تجربة، وتقليل الناس من عمله وإنجازاته، ورغم ذلك كلّه فقد واصل العمل حتى أثبت نجاحه للجميع. معرفة أنّ القرار المُتّخذ سيغيّر المصير: يجب أن يعرف الإنسان أنّ القرار الذي سيتخذه هو القرار الذي سيغيّر حياته ومصيره، وسيكون انطلاقةً نحو النجاح، فالقرارات التي يتخذها الإنسان تحدّد شكل تعامله مع الآخرين ، وطريقة عمله؛ فالعالم يتحرّك في إطار أمرين، هما السرعة، والابتكار، ولذلك على الإنسان أن يدرك أهميّة هذا الأمر. يقوم القرار المُتخذ من قبل الشخص على أمور مهمّة، منها قِيَم الشخص المقرّر، واعتقاده، والمفهوم الذّاتي لديه، ومدى إدراكه للأشياء المحيطة به، ووجود المؤثرات الخارجية. وضع الفرد مثلاً أعلى له: على الفرد أن يتّخذ مثلاً له؛ ليكون حافزاً ودافعاً له نحو التطوّر و النجاح ، وعليه أن يُردّد باستمرار: إذا كان فلان قد نجح في حياته وأعماله، فأنا أستطيع أن أنجح. التخيّل الإبداعي: هو تخيل الإنسان نفسه في المستقبل وهو ناجح في حياته بعد التطور، و التغيير الذي أحدثه.
|
اقتطافة أنيقة
لاعدمنـآ هذا الجمال بالطرح.. بإنتظآرجديدك بكل شوق.. ودي وشذى الورد.. |
طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع ولاحرمنا جديدك القادم والشيق ونحن له بالإنتظار |
سلمت يمناك
طرح جميل جدا |
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
اقتباس:
اسعدني تواجدك الرائع بمتصفحي لا حرمني الله روعة وصالك كل الود وباقة ورد’ |
اقتباس:
اسعدني تواجدك الرائع بمتصفحي لا حرمني الله روعة وصالك كل الود وباقة ورد’ |
اقتباس:
اسعدني تواجدك الرائع بمتصفحي لا حرمني الله روعة وصالك كل الود وباقة ورد’ |
اقتباس:
اسعدني تواجدك الرائع بمتصفحي لا حرمني الله روعة وصالك كل الود وباقة ورد’ |
الساعة الآن 02:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية