![]() |
اليوم .. ذكرى اعتناق الأسطورة ـ محمد علي كلاي ـ للإسلام
http://media.linkonlineworld.com/img...6_43_6_863.jpg كان أسطورة في كل شئ هكذا يصف كل من يعرف الملاكم العالمي محمد علي كلاي الذي كانت نقطة التحول في حياته من الملاكم الأسطورة إلى الداعية المجتهد وذلك في أوج مجده وانتصاراته، بعد أن أعلن كاسيوس كلاي إسلامه في 8 فبراير عام 1975م، واختار لنفسه اسم محمد علي كلاي وكان يميل إلى التصوف الصحيح وأعلن محمد على كلاى أنه صوفيا في عام 2005. ويحكي محمد علي كلاي قصة إسلامه، وكيف أعلنه فيقول : "لم أكد أبلغ العشرين من عمري حتى تمكنت من تحقيعق بطولة الوزن الثقيل ولم تمض سنوات قليلة حتى تمكنت من انتزاع بطولة العالم للمحترفين من شريرالحلبة "! وني ليستون " في واحدة من أقصر مباريات الملاكمة إذ لم تستغرق سوى ثوان معدودة، توجت بعدها بطلا للعالم وبين ضجيج هتافات المعجبين، وبريق فلاشات آلات التصوير وقفت لأعلن أمام ملايين الشهود - الذين تحلقوا حول الحلبة وأمام أجهزة التلفاز- إسلامي مرددًا: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله " وغيرت أسمي إلى "محمد علي كلاي"، لأبدأ - وسط دهشة المشاهدين - معركة أخرى مع الباطل ، الذي أزعجه أن أعلن إسلامي بهذه السهولة والبساطة". ويضيف قائلًا: "إن اتجاهي نحو الإسلام كان أمرأ طبيعيًا يتفق مع الفطرة فطرة الله التي فطر الناس عليها، وقد استغرق رجوعي إلى فطرة الحق سنوات من التفكير الممعن، كانت بدايته عام 1960م حين اصطحبني صديق مسلم إلى المسجد لأسمع شرحًا عن الإسلام، إذ أحسست وأنا أنصت للشيخ بنداء الحقيقة ينبعث في داخلي حانيًا قويًا، وصاح صائح في أعماقي يدعوني إلى تلمس الحقيقة، حقيقة الله والدين والخلق". ويتابع: "لقد استغرقت رحلتي الإيمانية سنوات من المقارنة بين الإسلام و"المسيحية" وكانت رحلة شاقة، فالكل من حولي ما بين مثبط ومضلل، والمجتمع نفسه مجتمع يشيع فيه الفساد، ويختلط فيه الباطل بالحق، ثم إن الدعاية الكنسية تصور المسلمين في صورة همج، وترجـع أسباب تخلفهم إلى الإسلام إلا أني- وقد هداني الله ونور بصيرتي - عمدت إلى التمييز بين واقع المسلمين اليوم وحقيقة الإسلام الخالدة، إذ وجدت في الإسلام دينا يحقق السعادة للبشر جميعا ولا يميز بين لون وجنس وعرق، فالكل متساو أمام الله - عز وجل - أفضلهم عند ربهم أتقاهم، فادركت أني أمام حقيقة ربانية لا يمكن أن تصدر عن بشر. وكان محمد علي كلاي يعد من أنشط رجال الدعوة الإسلامية في أمريكا وأكثرهم عطاءً وكان كثير التردد على مكة المكرمة والمدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام، كما حرص على تربية أبنائه محمد ومريم ورشيده وخليلة وجميلة وهناء وليلى، تربية إسلامية وأن يتلقون تعليمًا إسلاميًا ويذهبون للمساجد باستمرار. إعداد – هاني ضوه |
يعطيك الف الف عافيه
موضوع رااائع وجهود أروع ننتظر مزيدكم بشوووق |
يعطيك ألف عافيه
|
سلمت أنــآآملكـ ع الطرح الرائع............
|
اقتطافة أنيقة
لاعدمنـآ هذا الجمال بالطرح.. بإنتظآرجديدك بكل شوق.. ودي وشذى الورد.. |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
طرح جميل
|
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
أعزائي الكرام أسعدتوني بجمال وعذوبة ردودكم وذوقكم الراقي تقديري وودي ووردي لكل من شرفني هنا شكراً لكم |
يعطيك العااافيه شكرا لك ولجهووودك |
الساعة الآن 07:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية