![]() |
قرية تطفو بعد 25 عاماً غرق
قرية أرجنتينية تطفو بعد أن غرقت 25 عاماً http://images.alarabiya.net/95/51/43...248_256601.jpg تم خلال العشرينات إنشاء قرية سياحية في الأرجنتين اسمها فيلا إبيكوين (Villa Epecuen) على طول شاطئ إبيكوين لاغو، وهي بحيرة مالحة على بعد نحو 600 كيلومتر جنوب غرب العاصمة بوينس آيرس، نقلاً عن صحيفة "البيان" الإماراتية. وتعتبر البحيرة مثل معظم البحيرات الجبلية الأخرى، باستثناء فارق واحد مهم، هو أن مستويات الأملاح فيها مرتفعة جداً، إذ تحتل المرتبة الثانية بعد البحر الميت. وكانت البحيرة مشهورة لعدة قرون كمركز سياحي علاجي، وتقول أسطورة إن البحيرة تشكلت من دموع رئيس كبير من شدة ألمه وبكائه على فراق حبيبته. ويقال كذلك إن بحيرة إبيكوين، أو "الربيع الأبدي"، يمكنها علاج الاكتئاب، والروماتيزم، والأمراض الجلدية، وفقر الدم، وعلاج مرض السكري. ووصل أوائل السكان والزوار من أواخر القرن التاسع عشر، للإقامة في خيام على ضفاف إبيكوين، حيث تحولت فيلا إبيكوين من قرية جبلية هادئة إلى منتجع سياحي حافل بالنشاط. وتم إنشاء خط للسكك الحديدية يربط القرية بالعاصمة بوينس آيرس، وتدفق إليها السياح من جميع أنحاءأمريكا الجنوبية والعالم، وفي الستينات كان يتوافد عليها أكثر من 25 ألف سائح سنوياً للاسترخاء والسباحة في مياهها المالحة. وبلغت نسبة السكان ذروتها في القرية في السبعينات، إذ تجاوز عددهم 5000 نسمة، كما تأسست نحو 300 شركة، بما فيها الفنادق والنزل والمنتجعات والمحلات التجارية، والمتاحف. وشهدت في نفس الفترة تقريباً، أحوال الطقس تغيرات مستمرة أدت إلى هطول الأمطار بكثافة على التلال المحيطة، ودام الأمر لسنوات، ما تسبب في ارتفاع منسوب المياه في البحيرة بشكل غير اعتيادي، وتدفق الحجم الهائل من المياه من خلال السدود الصخرية في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني 1985، وغمرت أجزاء كبيرة من البلدة، ووصل منسوب المياه فيها إلى 4 أقدام. وبحلول عام 1993، واصل الطوفان البطيء زحفه نحو المدينة حتى دفنها تحت 10 أمتار من المياه. وانقلبت أحوال الطقس، وعادت إلى طبيعتها السابقة، بعد 25 عاماً، أي في عام 2009، وبدأت المياه في الانحسار، حتى برزت فيلا إبيكوين إلى السطح. ولم يعد إليها أي أحد من سكانها الذين هجروها إلا شخص واحد، وهو مسن يدعى نوفاك بابلو (81 عاماً)، وهو اليوم المقيم الوحيد في مدينة فيلا إبيكوين. ويقول "أنا مرتاح هنا رغم شعوري بالوحدة. أقرأ الصحيفة، وأستحضر دوماً الحقبة الذهبية للمدينة في الستينات والسبعينات". |
*،
آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك |
اختيااارك رووووهة
يعطيك العااااافيه نج نج وبسسسسس |
طرح متميز
وانتقاء زاد به التميز دوما يحتل صفحاتك عنوان الرقي والابداع كلنا بشغف لمزيد مما يأتي من اناملك سلمت بحجم هدا الكون واكتر لا حرمناك ابدا مودتي |
سبحان الله القدير
|
رائع وجميل هو موضوعك الف شكر |
*
يعَطيكَ العَآفيهَ آطَروحهَ جميِله ورآئِعهَ سَلمتَ علىَ هذاَ الآنتقَآءَ دمتَ بسعآدة..، |
طرح رآئع وراقي
تحية عطرة ل روحك الجميلة شكراً لك من القلب على هذآ العطاء |
طرح جمييل
ربي يعطيك العافيه وسلمت يداك |
طرح رائع قلبي
|
الساعة الآن 08:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية