![]() |
سألت الفؤاد عن حاله
بسم الله الرحمن الرحيم سألت الفؤاد عن حاله فإذا به يتطلع إلى السماء كأنه يقول لي : اذهب ببصرك إلى البدر فحاله من حالي لا تغرنك الشمس بضيائها فالناظر لها لا محالة دامع العينين وتمهل الليل عله آت بنور من بدر متكامل حتما هو للقلب والفؤاد مدمع أسألوا الناظرين للقمر عن حالهم فإذا منهم المعجب والمغرم والمحب لهذا قمر ولذاك وذاك بدر أو هلال فلما سألوني قلت : للكل انا عاشق فكيف لي ألا أكون غير ذلك وقد أدرك فؤادي فوق ما لمحت بصيرتي واعلموا أن لصفاء القلوب موعدا لا محالة بقلم شكيبيان |
اتلك نثرا لـ قلبك ام تلم فلسفة ي صديقي
راااائعه جدا و فعلا تلك القلوب سيكون لها موعد لا محاله ختم * تنبيه |
حروفك رائعه كـ روعة بزوغ الفجر
فقد أعجبني المكوث هنا دمت بخير |
صح لسانك
وعلا شأنك |
خاطره جميله
حروف من ذهب باسلوب راقي تميز النص بالسهوله والمعنى المميز اللذي نال الاستحسان صح بوحك على ماتم تقديمه |
يعطيك العافية
|
٥٠٠
اطلبها تقييمي اعجاب فلسفة كاتب متمكن من نصه ويعرف ماذا يريد من حرفه نزفت فابدعت يامبدع |
صح لسانك ي فاضل
|
رائع جدا جدا
|
: نَص جميل وفِكر أنيق دامت محبرتكَ تَسيلُ جمالاً . ممتنة |
الساعة الآن 07:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية