![]() |
حُرية أثارَت حُلماً .
., من باب الدمعة الاولى الساقطة بحرية كما لم اسقط انا من قبل ! ، حينما تتوه النفس في بحر الضياع و تابى ان تصارح وجعا سكنها ف تتعب ، تهزم ، تمرض ، تعتب و لا تبالي لامتداد الضر في اعماقها .. اجل كانت من اشد اللحظات التي تشعرني ب كره هذا المكان و ما يحوي من حاجياتك المحببة ك نظارتك ، هاتفك ، مفاتيح سيارتك وحذاءك اما اشيائي التي تمرغت ب انفاسك وامتصت نبرة الغضب تلك كرهت مجالستها كرهتها . لا ادري هل كنت كاذبا ام لا لكن يكفيني ان خرجت من فمك و وجدت لها في قلبي مسكناً ثم انك لا تعلم انها ابت ان تتلوث مطولا لو لم تخرج ! ادرك جيدا يا ابي كيف تقرأ ، و بأي شعورٍ يجعلكَ تدرك ان حبيبة الكوثر ما كانت الا محتاجة لك بعد الله في هذه الساعه ولم تجد من عطر نورك سوى يأسا تعانقه بشدة . قسوة الشعور ذات حاجة ك الرفض مثلاً لرغبة بابتسامة من لدنه كمن ينتقي او يبحث عن صفاء الماء الممزوج في ماء عكر ، اجل انتظرته حتى يبادرني بها لكنه في كل مرة كان ينتظر حتى تتجه اطراف شفتي السفلى لاسفل ف يحين البكاء معلنا هزيمة وحاجة اكبر .. كما كنت افعل معك في صغري حينما تهيم بضربي الذي كان يسبقه توبيخ بصوت تسمعه اذان الجدران المجاورة لبيت جدتي .. ثَورة الحلم ب نواة الحقيقة تَمسّ قلبي حريّ بهذا العناء أن يزلزل ما نقشتهُ بجدارٍ اليقين ، لو تعلم ؟ أنا مَن أحاسَب على كل هذا بكامل عبوسي ووجعي . . لَقد مضى زمن على وجعي وأنتَ في كل تلك السنين تبلل حبركَ بِلُعابِكَ علّ قلمكَ يتحدث شيئاً مما حَدث ، أعلم أنني لم أكن ولَن أكون الأنثى التي تخدعك بِأن تَمتطي أعلى مراتب الأدب وَتحلّق بِكَ على بِساطِ الشعور تُرهِف شُعورك وتأخُذ من رأفتكَ حرف عاجز عن التعبير ! أعلم أن لكل صُعوبة حُرية وأن لِكل انكسار جرح أكبر يُضمَّد بوجود أمثالك ، وأن شُروق تُحمل في جعبتها وَطن ، في زقاقهِ تتصلّب الأفكار وَ تيأس شَمسُ ضِيائِكَ من إفشَاءِ سِرٍ لا يُشرّفكَ ولا يُشرّفها ، وأن في كل ليلة أبكي بِها كان سَرطان الحب يتفشّى بِأوردة شوقي حدّ الغرق ! تُدرك أن أبواب الفشل تشعّبت وأن في كل اجهاشَة شَوق التفتُ لِنبضٍ يدلّني عليكَ فَأحتضنُ الصبر وأسأل الله الرحمة ! الحرية أملٌ أتوقهُ ، وَحينما تتكدس بِروحٍ لم تملّ و لم تيأس من رَوح الله فحتماً أجعلها حلماً أتمنى الخوض في تفاصيله , بِقُربي : دائماً ما أكونُ فاتحة الأشياء الجميلة ، تبتسم معي رغم كل الكوارث التي يُحدثها الحُب حتى وانتَ باكياً ! لطالما اعتبرتُ نفسي صاحبة إلمام شامل حول الحُزن منذُ الطفولة حتى يوم الذي بلغت فيه الثانية والعشرون وقد علمت كيف لظل الحزن ان يختبي بين الازقة و في شوقك اليّ ، كبريائكَ الذي تجاوز عمري وعمرك فكانَ حباً طاهراً ، عنفوانهُ رسالة حال ,! سيكون لاسمي شأناً في حياتِكَ وَ سَأشرِق كل زاوية مظلمة سأكونُ زيتونةً تستند عليها كلما شعرت بالحُزن ، وتقطرُ زيتها حُباً كلما فرحت بِعيناي , سَتكون حريتي على نحو مغاير حتماً بأمان بعيداً عن الخوف ، الرهبة ، الوجل ، النهايات المملة ، ستكون نهايتي حُرية فقد وعدتني ، لكن أخشى أن أبلغ ال64 من عُمري ولا ألمّ بنهاية عظيمة ك نهاية بلدي . |
لكل بداية نهاية
وما اجمل النهايات التي لم تبتدأ بعد تكون محض صدفة في عالم الغيب سقيا ما اجمل الذكريات التي تحيا بنا ونحيا نشاغب فيها الحنين سامقة |
جماال جذبني الى هناااا
منصفح رااائع كروووعة حضوووورك و نشكرك ونتشرف بمشاااركتك |
لكل شي بدايات ونهايات
تبق ذكريات فقط في ذاكره صح لسانك وعلا شأنك اعجاب وتقيم وختم وتنبيهات |
ابدااااااااع ماشاء الله تبارك الرحمن
لاتحرمينا جديدك |
قلم جممميل
سسلمتي ي مبدعةة |
سقيا
انتي جميله بكل ما تطرينه صح لسانك وعلا شانك |
يااااه حرفا هستيري سقياي
تحدثتي كأنك اوجدتي النهايه وهي لم تبدأ بعد ادعوا اللله ان تكون كل نهاياتك فرح و تبقين علئ الدوام تلك العابره التي تبتسم دائما حتئ في الوجع انتي فعلا عمله نادره احبك |
قلمك مميز حبيبتي
لا تحرمينا جديدك لك الفرح |
فهمي السيد .| كما تفضّلت النهايات فاتحة خَير أحياناً
لا غِنى لنا عن بداياتها المتكررة حتى .! أهلاً بك |
الساعة الآن 03:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية