،
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 1 والزوار 4) أنتُم الذينَ أشهَدوا الله على حبهم لِي وأشهده الآن أني أحبكم فَ ادعُوا لي " فكم بحاجتها أنا " . |
،
بَعدَما غصّت الحقائق حنجرة الكلام و كسرت خواطر لا أعرف كيفَ أجبِرُها انخَرسَ لِسان الحَال عن فضفضة كان يجب ألا يقرأها غير الله ! |
،
بضع مِن مشاعر الأصدقاءِ تاهَت مع الفُتور ! فَصارت رماداً يُمشّطونَ بهِ طُرق الذّكرى .. والسّلام .. |
،
اتفقَا على أن يَكونا صَريحَين ، فَكانَت الجرأة مَحطّة لقلة أدبِهما . . |
،
غَنّت الأمّة وضجّت بِها الأفراح لِفوز أحد الفلسطينيين فِي مُسابقَة غِناء لكنَّهم بطريقة ما يُصابون بِالصم والبكم والعمَى عندَ قَذيفَة أو دَمار .! تباً لكم .. |
،
إنه يَعرِف كيفَ يمسك سيجارة يُتقِن كيفَ يُذهِب ضيقهُ و غضبها كلما أمسَك خاصرتها بِشفتيه لأن زوحتهُ عاجزة عن فعل ما تفعله السيجارة . |
،
اطلال / أنتِ أصدق شَيء وأطهر نقطة وقفتُ عندها و لَن أسير عنها أبداً الا وأمسكتُ يدي بِيدكِ و حظينا بمشاوير حياة جميلة معاً كل عام وانتِ الخير والقرب و المحبة ياروحي . |
،
لَم تشهق أبجديتي مكامنها بَعد ! كنتُ موقِنة بِأن كل الأمكنة لا تليق بك دونِي / فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! على الرحب والسعة . . |
يُؤسِفني أنني هُنا تقنّطَت خُدود الوَله من صبرها و الدمع بَعدما دفع تذكَرة السكون جَرى على مهلهِ نحوَ عالمِه الأخير الذي تعمّدت أن أبقيهِ وأبقيك منسياً لأني لا أنجُو أبداً من جفافِ سَماء أحاديثك و َلا أستطيع التهرّب منها لا شَيء بقيَ كما عهدتهُ إلا أنني أتحايلُ على هذا النابِض لَك و كل نبضة تتوعّد لِصمتي بِلعنة تناظِرُ سَنابِلَ البداية بالدمار ، فقد تَقشّفَت ! إني يا.......... ببالغ الأسَى أتريّث لأنني عَلى شَفا غُربة ، غُربة يعنِي أن كل شَيء يتجمّد بِي فَلأقول أننا نُسلّم أنفسنا لِسَلاسلها بِلا داعي لغزوها ،ثمَّ إن كَانَ الغيابُ الآن مرة أو مرتين فَلاحقاً يُصبح أضعافَاً تُلوّيكَ عَلى جمر التوق مشتاقاً ، لا أودُّ الاعتِذار عن ظُروفٍ ألمّت بِحالي وَ قد أدركتها مَعي لِذا ادرج اسمي في مَوانيء النهاية أو اجعلهُ أبدياً بعيداً . |
،
تَفادت النور و استطعمت العتمة هكذا أتمنى بعد أن وجدت أن شر أفعالها جحيم وحدة فلا شَكوى و لا شماتة ، محاولة فاشلة في عدم الالتفات وفي إنساب الشخصية لأسماءٍ أخَر تخفي ريبَ حضورها و خبث فِكرها بأن يدافِع عَن حماقة التغيير حاقِدٌ لايَرضى أن يكُون الحرف بغير موطنه ِ فَاكتفوا واكفونا ،سماء الأبجد طاهرة لا تفسدوا أرضها بقلةِ ريكم . |
الساعة الآن 06:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية