تفسير: (فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما)
♦ الآية: ﴿ فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (81). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً ﴾ صلاحًا ﴿ وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴾ وأبرَّ بوالديه وأوصل للرَّحم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا ﴾ قرأ أبو جعفر ونافع وأبو عمرو: بالتشديد ها هنا، وفي سورة "التحريم" و"القلم"، وقرأ الآخرون بالتخفيف، وهما لغتان، وفرَّق بعضهم، فقال: "التبديل": تغيير الشيء أو تغيير حاله وعين الشيء قائم، و"الإبدال": رفع الشيء ووضع شيء آخر مكانه ﴿ رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً ﴾؛ أي: صلاحًا وتقوى ﴿ وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴾ قرأ ابن عامر وأبو جعفر ويعقوب: بضم الحاء، والباقون بجزمها؛ أي: عطفًا من الرحمة، وقيل: هو من الرَّحِم والقرابة؛ قال قتادة: أي: أوصل للرحم وأبر بوالديه. قال الكلبي: أبدلهما الله جارية، فتزوجها نبي من الأنبياء، فولدت له نبيًّا، فهدى الله على يديه أُمَّةً من الأُمَم، وعن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: أبدلهما الله جارية ولدت سبعين نبيًّا، وقال ابن جريج: أبدلهما بغلام مسلم. قال مطرف: فرح به أبواه حين وُلِد، وحزِنا عليه حين قُتِل، ولو بقي لكان فيه هلاكهما، فليرضَ امرؤ بقضاء الله تعالى؛ فإن قضاء الله للمؤمن فيما يكره خيرٌ له من قضائه فيما يحبُّ. |
سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه مودتي |
روووعه
طرحك واختياارك للموضوووع ياذوووق نجنج احلاكم |
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
يعطيك العااافيه شاكره لك |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي ارتواء نبض |
حضورك شرف لي
نورت أخي الكريم نجم الجدي |
حضورك شرف لي
نورت أخي الكريم مجنون قصايد |
حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي الغند |
- أنتقآؤكْ رَبيعٌ فاتِنْ ..
أروتني معرفتٌك حد الإكتفاء لقلبك بياض لا ينتهي |
الساعة الآن 12:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية