منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   الشافي _ المصوّر (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=144378)

إرتواء نبض 09-14-2018 10:20 PM

الشافي _ المصوّر
 
الأمراض والأسقام من سنن الحياة التي لابد منها، ولا انفكاك عنها، كتبها الله جلّ جلاله وقدّرها لتُذكّر الناس بالنعمة المنسية على الدوام: نعمة الصحة والعافية، ولولا الأمراض لما تذكّر أحدٌ افتقاره إلى خالقه وحاجته إليه في كشف البلاء وتخفيف الشدّة، ومع اسم الله الشافي.
الأصل في الاشتقاق:
اسم الله الشافي جاء من الفعل: شفَى، يُقال: شفى الله المريض يشفيه شفاءً فهو شافٍ، والمعنى أن الله تعالى عافاه وأبرأه من مرضه وعلّته، وشُفي المريض، أي: برئ وتعافى، واستعاد صحّته وعافيته.

ويُقال: استشفى فلان، إذا طلب الشفاء، وأشفيت فلانا، إذا وهبت له شفاء من الدواء، جاء في الصحاح: "استشفى: طلب الشفاء، وأشفيتك الشيء، أي أعطيتكه تستشفي به، ويقال: أشفاه الله عسلاً، إذا جعله له شفاء"، وفي تهذيب اللغة: " أشفى زيد عمرا، إذا وصف له دواء يكون شفاؤه فيه".
ومن استعمالاتهم للشفاء من الناحية المعنوية قولهم: الجواب الشَّافي، أي القاطع الذي يُكتفى به عن المراجعة، ومنه كذلك: شفى غيظي أو شفى غليلي، وذلك حين ينال ثأره من عدوّه، وفي محكم التنزيل: {قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين} (التوبة:14) والمقصود: إذهاب ما وقر في قلوب المؤمنين من موجدة القهر والذل مما كانوا ينالونه من الأذى منهم.
وذكر ابن الأعرابي أن العرب تقول: أشفى، إذا سار في شفا القمر، وهو آخر الليل، وأشفى، إذا أشرف على وصية أو وديعة. ويُقال: شفَى غليلي كوبَ ماء: أروى ظمئي وأزال عطشي، وشفاء الجهل التعلّم، ومنه حديث النبي –صلى الله عليه وسلم-: (ألا سألوا إذ لم يعلموا؛ فإنما شفاء العيّ السؤال) رواه أبو داود.
والشفا بفتح التاء هو الحافة، وشفا كل شيء جرفه. قال الله تعالى: {على شفا جرف هار} (التوبة: 109).
المعنى الاصطلاحي:
ذكر الحليمي أن الشافي هو الذي يشفي الصدور من الشبه والشكوك ، ومن الحسد والغلول ، والأبدان من الأمراض والآفات ، لا يقدر على ذلك غيره ولا يدعى بهذا الاسم سواه سبحانه وتعالى.

والشافي من أسماء الله سبحانه وتعالى، دالٌّ على القدرة الإلهيّة في علاج ما تشتكيه النفوس والقلوب من الأمراض، وما تشتكيه الأبدان من الآفات، وبهذا المعنى جاء من قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: (الله الطبيب) أخرجه أبو داود والنسائي، والمقصود أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يُبريء ويُعافي على وجه الحقيقة.
أدلة هذا الاسم من النصوص الشرعيّة:
لم يرد هذا الاسم صراحةً في القرآن الكريم، وإنما جاء على صيغة الفعل في قوله تعالى: {وإذا مرضت فهو يشفين} (الشعراء:26)، أما في السنة فقد روت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان إذا اشتكى إنسان، مسحه بيمينه، ثم قال: (أذهب الباس، رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما) رواه مسلم.

أنواع الشفاء:
مما سبق يتبيّن لنا أن الأمراض تعتري النفوس كما تعتري الأبدان، وفي هذا توسيعٌ لمفهوم "الشفاء" الذي تضمّنه اسم الله الشافي.

فالله سبحانه وتعالى هو الشافي للأرواح والقلوب، سواءٌ ما يتعلّق بالشبهات والشكوك والوساوس، أو ما يتعلّق بالشهوات التي تضظرم نارها وتُقلق صاحبها، وقد أنزل تعالى للناس ما هو شفاءٌ ورحمة للمؤمنين من أمراض الشهوات والشبهات ، قال تعالى: { يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين} (يونس:57)، وقال سبحانه: {قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد} (فصّلت:44).

وعللُ الأبدان وأمراضها الله وحده هو الذي يشفيها ، وما قدَّر في هذه الحياة من مرضٍ قط إلا وأوجد ما يقابله من الأدوية التي تشفيه وتقضي على أسبابه، صحّ بذلك الحديث عن النبي –صلى اله عليه وسلم-: (ما أنزل الله داء، إلا قد أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله) رواه أحمد.
ومن جملة المقرّرات الشرعيّة الحضّ على التداوي والندب إليه، وقد سئل النبي –صلى الله عليه وسلم-: هل علينا جناح أن لا نتداوى؟ فقال: (تداووا عباد الله، فإن الله سبحانه لم يضع داء إلا وضع معه شفاء إلا الهرم) رواه أصحاب السنن، وهذا من الأخذ بالأسباب المأمور بها.
وقد جعل الله الشفاء في الكثير من الأسباب والوسائل:
كالدعاء وسؤال الله فهو من أعظم العبادات التي يُتقرّب بها إلى الله تعالى، ومن الآداب الشرعيّة عند زيارة المريض أن يُقال له: " أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك" سبع مرّات، وكان من دعاء النبي عليه الصلاة والسلام: "اللهم رب الناس مُذهب البأٍس اشف أنت الشافي لا شافي إلا أنت شفاءً لا يغادرُ سقماً".
والرقية باب شرعيّ من أبواب الشفاء الفعّالة، حتى كان بعض السلف الصالح يستغنون بها عن غيرها من أنواع العلاج الحسّي، وثبتت الأحاديث في قدرتها على علاج الأمراض الحسيّة كلدغة العقرب والحمّى وغير ذلك.
ومن جملة الأسباب: العلاج بالعسل، قال تعالى : { يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون} (النحل:69)، ومنها كذلك الحبّة السوداء والحجامة، وأمور أخرى كثيرة اعتنى العلماء بجمعها في باب "الطب النبوي".
آثار الإيمان بهذا الاسم:
أولاً: إخلاص اللجوء إلى الله والتعلق به حال المرض، لأن الشفاء منه سبحانه وتعالى وحده دون ما سواه، وهذا لا يتنافى مع الأخذ بالأسباب ولكنّه –أيضاً- يمنع من التفات القلب إلى الأسباب ونسيان خالقها والآمر بها.

ثانياً: العلم بأن الله سبحانه وتعالى قد يؤخر عن العبد شفاء البدن لأجل شفاء الروح، فيُقدّر المرض لتنقية المؤمن وتزكيته وتمحيصه، ومصداق ذلك قول النبي –صلى الهٌ عليه وسلم: (ما من مرض أو وجع يصيب المؤمن إلا كان كفارة لذنبه، حتى الشوكة يشاكها، أو النكبة ينكبها –أي المصيبة -) رواه أحمد وأصله في الصحيحين، مما يورث الرضا بأقدار الله .
ثالثاً: عدم اليأس من تأخّر البرء إيماناً جازماً بأن قضاء الله للعبد خيرٌ من قضاء العبد لنفسه، وتسلية النفس بتذكّر أحوال أنبياء الله تعالى الذين ألمّت بهم الأمراض والأوجاع فلم يُقابلوها إلا بالصبر واحتساب الأجر.







خلق الله الأشياء وأوجدها من العدم، وصور كل مخلوق وهيّأه لما خُلق له، وركّب خلق الإنسان في أحسن الصور الدالة على الإبداع والإتقان، فتبارك الله أحسن الخالقين، ومع اسم الله المصوّر.
الأصل في الاشتقاق:
المصوّر هو اسم فاعل للموصوف بالتصوير، مأخوذ من الفعل: صوّر يصوّر، يُقال: صوّر الشيء تصويراً، أي جعل له شكلاً معلوماً.

والصُّورة يعرّفونها بأنها الشكل والهيئة والحقيقة والصفة، وكلّها بمعنى واحد، يقول ابن الأثير: " هي الشكل والهيئة أو الذات المتميزة بالصفات، وصوّر الشئ: قطعه وفصله وميزه عن غيره"، وتُجمع على صِوَر –وهذا هو الأشهر- وصُوَرٌ –بضم الصاد وفتح الواو- وصُوْرٌ.
ويُقال: صوّره الله صورةً حسنة فتصوّر، وفي محكم التنزيل: { وصوّركم فأحسن صوركم} (التغابن:3)، وفي السنّة أن سويد بن مقرن رضي الله عنه رأى رجلا لطم خادماً له، فقال له: "أما علمت أن الصورة محرمة؟" فعبّر عن الوجه بالصورة لبيان تحريم الضرب أو اللطم على الوجه.
ومن اشتقاقات الكلمة: التصوّر، والمقصود أن يتخيّل الإنسان صورة الشيء وكيفيّته في الذهن، ومنه قولهم: تصوّرت الشيء، أي توهّمت صورتَه وهيئته، وتُجمع على تصوّرات، بخلاف التصاوير فإن معناها التماثيل، وقد صحّ عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قوله عن يوم القيامة: (يتبع كل إنسان ما كانوا يعبدون، فيمثل لصاحب الصليب صليبه، ولصاحب التصاوير تصاويره) رواه الترمذي.
والصُّور: هو القرن الذي ينفخ فيه إسرافيل عليه السلام يوم القيامة نفختان، فيُصعق الأحياء في الأولى، ويُبعث الموتى في الثانية، ولهذه الكلمة معنى آخر وهو التجمّع من النخل، ولا واحد له من لفظة، ويُجمع على صيران، وشاهده ما جاء من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: (يطلع عليكم من تحت هذا الصُّور رجل من أهل الجنة) رواه أحمد.
المعنى الاصطلاحي:
المصوّر هو اسم من أسماء الله الحسنى يدلّ على معاني التخليق والإيجاد والتخصيص، بحيث يجعل للأشياء أشكالاً وهيئاتٍ معلومة، يقول الإمام ابن الأثير: "في أسماء الله تعالى المصور، وهو الذي صور جميع الموجودات ورتبها، فأعطى كل شيء منها صورة خاصة، وهيئة منفردة يتميز بها على اختلافها وكثرتها".

ويقول الإمام ابن كثير: " الذي إذا أراد شيئا قال له: كن، فيكون على الصفة التي يريد، والصورة التي يختار. كقوله: {في أي صورة ما شاء ركبك} (الانفطار: 8)، ولهذا قال: المصور، أي: الذي ينفذ ما يريد إيجاده على الصفة التي يريدها".
وعبّر البعض بقولهم: "المصوِّر هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة، وهيئات متباينة من الطول والقصر، والحسن والقبح، والذكورة والأنوثة، كل واحد بصورته الخاصة، قال تعالى:{فتبارك الله أحسن الخالقين} (المؤمنون: 14).
وفي ضوء ما سبق، فإن اسم الله المصوّر يدل على أمور، أوّلها: الخلق والإيجاد من العدم، وهذا ما لا يستطيع البشر فعله، وكلّ ما يستطيعه البشر أن يحوّلوا الأشياء من هيئة إلى أخرى، وثانيها: تخصيص كل شيء بهيئته وصفته التي تميّزه عن غيره، وهذه الهيئات والصفات إبداعٌ من الله، أما البشر فهم محكومون في تصاويرهم وخيالاتهم بما يرونه ويشاهدونه من مخلوقات، لذلك نجد أن تكييفهم للأشياء إنما هو مستوحىً مما يرونه في الكون، من هنا نعلم عظمة الجنّة التي فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، وندرك عجز البشر عن تصوير أو تصوّر هيئة الروح وأوصافها.
أدلة هذا الاسم من النصوص الشرعيّة:
المصوّر ورد اسماً لله تبارك وتعالى في القرآن الكريم مرّة واحدة، وذلك في قوله تعالى: {هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى} (الحشر:24)، وجاء مرّات عديدة بصيغة الفعل، كمثل قوله تعالى: { هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم} (آل عمران:6)، وقوله تعالى: {الله الذي جعل لكم الأرض قرارا والسماء بناء وصوركم فأحسن صوركم} (غافر:64)،وقوله تعالى:{خلق السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير} (التغابن:3).

الموقف من صناعة الصور:
وردت جملة كبيرة من الأحاديث التي تنهى عن التصوير حمايةً لجناب التوحيد ومقامه، ذلك أن الخالق تعالى هو المصوّر والمبدع في خلقه وفي تصويره، فقيام المكلّفين بمثل هذه التصاوير هو مضاهاةٌ لخلق الله تعالى، ثم إن فتح هذا الباب ذريعةٌ للشرك ولابد، وإلا لما عُبدت الأصنام على مرّ الأزمان وقد كان مبدؤها تصوير الصالحين للتذكير بهم وبصلاحهم، كما صحّ بذلك الحديث.

عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: (إن أصحاب هذه الصور يوم القيامة يعذبون، فيقال لهم أحيوا ما خلقتم) متفق عليه، وفي مسند الإمام أحمد قوله عليه الصلاة والسلام: (أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون، يقال لهم: أحيوا ما خلقتم) .
وتشتدّ الحرمة إذا كانت التصاوير من جنس التماثيل، إذ المضاهاة فيها أكبر، ولا يُنظر في التصوير عموماً إلى قصد السائل ونيّته، بل يثبت الحكم بثبوت الفعل، إلا أن الله سبحانه وتعالى جعل لنا مندوحة في تصوير ما لا روح فيه، فقد ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه نصح أحد الممتهنين لصنعة التصوير بقوله: "إن أبيت إلا أن تصنع، فعليك بهذا الشجر وكل شيء ليس فيه روح" رواه أحمد، فاستدلّ العلماء من فتوى حبر الأمّة على جواز تصوير أي ذاتٍ خالية من الروح كالأشجار والمناظر الطبيعة ونحوهما، سواءٌ بالرسم أو بالنحت أو غير ذلك.
آثار الإيمان بهذا الاسم:
أولاً: الوعي التام بأن مناط النجاة يوم القيامة مرهون بالعمل الصالح وليس بصورة المرء أو هيئته، ولذلك فقد صحّ عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال: ( إنه ليأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة لا يزن عند الله جناح بعوضة قال واقرءوا إن شتم: { فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا } ( الكهف : 105 ) ) متفق عليه، وفي حديث آخر: -: (إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم) متفق عليه.

ثانياً: تكريم ما صوّره الله تعالى وخلقه وتحريم العبث به، ويدخل في ذلك تحريم تغيير خلقة الله بالوشم والوصل وقد ورد اللعن فيهما، كما ورد النهي عن التمثيل بالبهائم فقد قال عليه الصلاة والسلام: (لا تمثلوا بالبهائم) رواه النسائي، ومرّ عليه الصلاة والسلام بحمار قد وُسم في وجهه، فقال: (أما بلغكم أني قد لعنت من وسم البهيمة في وجهها أو ضربها في وجهها؟) رواه أبو داود.
ومن تكريم خلقة الله ما أورده أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا ضرب أحدكم فليجتنب الوجه ، ولا يقل : قبح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك ، فإن الله خلق آدم على صورته) رواه ابن خزيمة بسند صحيح.
ثالثاً: القناعة بالخِلقة التي خلق الله عليها الإنسان لأنها أحسن الهيئات وأكرمها، قال تعالى:{لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم} (التين:4)، ومثل هذه القناعة تسهم في سدّ الباب الكبير الذي ولجه الناس في أيامنا هذه من الإقبال على عمليّات التجميل زيادة في الحسن والتجمّل بما يخالف ما أمر الله به، سوى ما استُثني من العمليات المباحة التي تقوم على إزالة العيوب الطارئة – كتلك التي تنشأ من الأمراض والحوادث- أو الناشئة من أصل الخِلقة كالتشوهات الحاصلة في بعض الأعضاء، فليس هذا من باب التغيير المحرّم، والدليل أن عن عرفجة بن أسعد رضي الله عنه أصيب أنفه في الجاهلية فاتخذ أنفا من فضة، فأنتن عليه، فأمره النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يتخذ أنفا من ذهب، رواه الترمذي وأبو داود والنسائي.



نجم الجدي 09-14-2018 10:23 PM

الله على اختيارك للموضوع الروووعه
شكرآ على المجهووود

بالتووفيق ان شاء الله

نجمكم

ضامية الشوق 09-14-2018 11:22 PM

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

روح الندى 09-14-2018 11:23 PM

تسلم الأيادي الذهبيه على الطرح الرآئع
تحية عطرة لِ روحكَ النقيه
شكراً لكَ من القلب على هذآ العطاء
لكَ ارقى الود و أجزلْ الشكرْ
دمت بِحفظ الله ورعآيتـه

إرتواء نبض 09-15-2018 12:04 AM

نجم
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

إرتواء نبض 09-15-2018 12:04 AM

ضاميه
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

إرتواء نبض 09-15-2018 12:04 AM

روح
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

دلع 09-15-2018 01:07 AM

يعطيك العافيه لا عدمنا هالتميز والابداع ...

إرتواء نبض 09-15-2018 01:10 AM

دلع
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

ملكة الجوري 09-15-2018 02:10 AM



الساعة الآن 10:43 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية