منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=12)
-   -   رواية/ ليت لي لقاء يكفيني لغياب عام/البارت الأول (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=192914)

ضامية الشوق 05-29-2021 09:58 PM

رواية/ ليت لي لقاء يكفيني لغياب عام/البارت الأول
 
بسم الله الرحمن الرحيم .






المقدمة :-

هذه روايتي السادسة إلى الآن أتمنى أن تنال إعجابك .


(بعد رواية القلب الاسود ورواية كفاحي الأعمى ورواية أخي الظالم وحامل الورد وماري الحزن أليوم جأت برواية ليت لي لقاء يكفيني لغياب عام ، الإسم طويل لكن أتمنى أن تنال رضاك ).





لازلت أبحث لي عن لقاء يكفيني لغياب عام .





لطالما تمنيت لقائكِ ويدوم اللقاء لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، تتركك تتصادم مع الشوق مع الحنين ، تترك لي مخلفات اللقاء كزبد البحر ، تكثر الذكريات حولك ، أيا حبي متى أستطيع أن أضمك إلى صدري وأكون مؤمن ببقائك عندي .







(كل المسميات والألقاب مِن مخيلتي ويوجد بعض مِن القصص الواقعية لكن غيرت الأسماء فيها ، القصص الواقعية إن إضافتها لا يعني أني بحاجة لها ، لكن لدي أسبابي مثل أن تكون هدية لصاحب القصة أو حتى تصبح روايتي أكثر واقعية أو مِن لا شئ فجأة اقرر إضافة هذه القصة ، هكذا مزاجي هههههه ).




(مِن ناحية تقصيري فأنا مزاجي جداً ولا أكتب إلى تحت ظروف مناسبة لحالتي النفسية أو لحالتي العاطفية ، في بعض الأحيان اكون مشتاق يصبح كل البارت عن الشوق والحنين وبعض الاحيان أكون حزين أكتب عن الحزن وهكذا في كل المشاعر الأخرى ).



ملاحظة هامة:-


حصلت على مساعدة من شغب دلوعة في جروبنا تليغرام وسيكون لها دور كبير جداً في التعديل والشرح اكثر .







كتبت لكم هذا الرواية في هذا الظروف

مطر وسفر وموت وعمل وحتى كورونا ولكن اجمل وقت كتبت به كان في البارت الثالث كنت اجلس تحت شجرة ضخمة والضباب مِن حولي والمطر ينزل على اوراق الشجرة والهواء يداعب شعري ، وصوت الشلال كان هو الاكثر خيالي وصوت ، بعد انتهاء المطر خرجوا العصافير
واكتمل المنظر الاكثر مِن رائع ، والساعة كانت الخامسة والخمسة عشر صباحاً

البارت الأول


نبدأ في الأحداث .

.
.
.



في بيت أبو ذياب (عبدالله) :


يوم عادي لا يختلف عن سابقاته من الأيام ومايميزه عَدا أنه اليوم الثاني مِن أيام عيد الفطر ، ولو أن هذا ثاني أيام عيد الأضحى .

في الساعة التاسعة صباحاً 9:00ص :-


ذياب يدخل المجلس مبتسماً فرحتاً بهذا اليوم .
: كان يعدل في عمامة رأسه ويدخل مجلس الرجال استعداداً للذهاب لبيت عمه الأكبر محمد ، فهم كل ثاني أيام العيد يقيموا وليمة للعائلة هناك ويذهب الجميع إليه.
" طق ، يعني صدمة أو ما شابه هههه "
ما ألذي اصطدمت به يا ترى ؟
رفع رأسه يتأمل بمن أصطدم ، لكنها كانت قد ذهبت ، وقف يعدل في نفسه ليتفاجئ بركلة على ركبتيه مِن الخلف ويسقط .


عهد وهي تضحك مِن خلفه : تستحق أيها الأحمق ، هذا جزاء إصطدامك بي .

ذياب وقف بسرعة وألتفت إليها ودفعها مِن على كتفها الأيمن بيده اليسرى (فأكثر أفعاله باليسرى) ، سقطت عهد وبدأت تبكي فنتفض ذياب مِن الخوف ، فلا يمكن أن ينجوا مَن يؤذي أحد أبناء عمه محمد فهو موفر لهم كل إحتياجاتهم ولا يمكن لأي أحد أن يبكيهم أو يضايقهم وخصوصاً البنت الكبرى دعاء .

(نعود لأحداث القصة)

إنحنى إليها بخوف وقال بتوتر وبأسف : والله آسف لم أكن أقصد ، لا تخبري عمي أرجوكِ ألَّا تخبريه .


عهد متكورة على نفسها ، قالت ببكاء طفولي : أنت متوحش دعني وشأني ، إذهب مِن أمامي .



ذياب مازال منحني ، فاجئها وقبل رأسها وقال برجاء : آسف ، والله آسف ، لم أكن أقصد .


عهد إبتسمت بحياء ورفعت رأسها له وقالت بخجل وشقاوة : أذهب حيوان .

ذياب وقف وذهب بعد أن رأى خجلها ، هو يعلم .


عهد : أُف مِن هذا الأحمق ، لَم أتوقع أن يقبل رأسي كأني عجوز ، هههههه أحرجني يا إلهي ، ماذا لو شاهدنا أحدهم ؟



أسيل "
: كانت تبحث عن وعد لا تعلم أين ذهبت ، ليست في المطبخ ولا غرفة النوم ، أين ذهبت ؟
رأت ذياب يخرج مِن مجلس الرجال فذهبت إليه .

أسيل وهي تسرع بخطواتها : هل رأيت عهد ؟ أنا أبحث عنها منذ وقت ، نريد الذهاب سريعاً إلى منزلهم .

ذياب مر مِن أمامها بسرعة وقال بتوتر خفيف وهو يعدل حزام جنبيته : لا أعلم أين هي .

أسيل اتجهت نحو المجلس لتتفاجاء بخروج وعد فقالت بتعجب : أين كنتِ ؟ تعبت وأنا أبحث عنكِ .

عهد آثار الصدمة على ملامحها وهي تمر مِن أمامها : أخاك هذا الأحمق سوف أقتله يوماً ما .

نورة بصوت مرتفع نسبياً : أسيل ، أين هم أخوتكِ الصغار ؟

أسيل تتجه خارج المجلس : فهد وجراح في غرفهم .

عهد تهمس بخوف : يا إلهي مرام "ركضت مسرعة إلى الصالة الداخلية ولحقتها أسيل "

أسيل وقفت وأخذت نفس براحة عندما رأتها نائمة ولم تخرج الحديقة : لقد أتعبتني فهي لا يمكن أن تجلس في مكان واحد لدقيقة هههه الله يهديها .

عهد تأخذها عن الأرض : أنتِ تشعرينني أنها إبنة العاشرة وإنما هي إلاّ بنت الثلاثة أعوام .

أسيل تتجه ناحية غرفة نوم الأم : تعالي إلى هنا ، هي ليست كبيرة لكنها جنية مصغرة هههههه.

وعد تدخل الباب وقالت بحنان وهي تضمها إلى صدرها بحنان : حرام عليك ، كل هذه البرائة وتقولين عنها جنية .

.
.
.

في بيت أبو دعاء (محمد) :


وعد ترتب صالة الجلوس : دعائي ، هل يمكنكِ أن تناولينني معطر الجو مِن غرفة أمي ؟

دعاء تتجه نحو الطابق الثاني : الآن ، لكن لماذا ؟ وعد لم تأتي بعد .

فاطمة مِن المطبخ تنادي : دعاء ، أين ذهبت عهد ؟

وعد ترمي بنفسها على المجلس العربي بتعب : ذهبت إلى بيت عمي مِن أجل أن تأتي لنا ببنت الصحن " مقبلات يمنية " وإلى الآن لَم تعد .

(فاطمة) الأم ، بغضب : أنا سوف أريها كيف لها أن تتأخر وهي تعلم أننا لا ينقصنا تأخير .

.
.
.

في بيت أبو أنور (أحمد) :



أنيسة ترش العطر على زوجها ، بفرحة : أنور اليوم كانت حالته جيدة جداً .

أحمد يقبلها على جبينها : ولدكِ لم يعد طفل حتى يتعب مِن حمى بسيطة ، انتبهِ عليه في بيت محمد .

أنيسة تضع العطر على التسريحة : أخاف أن تأتي له الحالة مرة أخرى ، أنا خائفة أن نفقده.
" قالت جملتها الأخيرة بخوف وقد أغرقت أعينها با الدموع "

أحمد يتجه نحو الباب : لا تقلقِ كثيراً ، أنا سوف أذهب لدي عمل وسأعود لأقلكِ فتجهزِ .



أحمد "
: كم أكره دمعة حبيبتي هذه ، لا أعلم لِمَ هي حساسة إلى هذا الحد ؟ تبكي في أي وقت ، هذا شئ يجعلني أعشقها أكثر ، وأكره دموعها .

.
.
.

في بيت أبو نبيل (هايل) :




عفاف تغلق باب الشقة الرئيسي : نبيل هل أغلقت الغاز ؟

نبيل مِن الحديقة : نعم يا أمي دعينا نذهب .

عفاف تتجه نحو الخارج : وذيزن هل هو في السيارة ؟

نبيل يصعد السيارة في الخانة الوسطى : كلهم هنا تركي وذيزن وصابر ، دعونا نذهب .
" قال جملته الأخيرة بحماس "

هايل بسرور : قولوا بسم الله الرحمن الرحيم .

.
.


(توافدت العائلات إلى بيت محمد فهو الكبير فيهم ، لن أعرفك عليهم حالياً لكن في المستقبل سوف أشرح لك كل شئ ).

.
.


بعد وجبة الغذاء النساء في مكان والرجل في مكان آخر والأطفال في الحديقة ، كان الجميع يلعب عدا ذياب ، الفتيات في جانب والفتية في جانب آخر

دعاء تقدمت منه بقلق : لِمَ لا تلعب معنا ؟

ذياب رفع نظره لها وقال بخوف خفيف : لا ، لا شئ فقط تعب خفيف .

دعاء ربتت على كتفه : كما تشاء " عادت إلى شلة البنات مبتسمة " يقول إنه تعب خفيف .

وعد بخوف : ماذا ؟

إلتفت إليها الكل بسبب صرختها لأنها مرتفعة نسبياً ، أنزلت رأسها بخجل ووقفت تمشي مسرعة وتتعثر خطواتها .

ذياب وقف بسرعة وتبعها : وعد وعد انتظريني .

وعد وقفت و إلتفتت له : آسفة والله لا أستطيع أن اخفي هذا إفهمني .

ذياب مِن على بعد ، أبتسم بفرحة : لا أريد أن أعاتبكِ لكن أريد أن أشكرك على خوفكِ علي وهذا كل ألذي أريد .

وعد ركضت مسرعة إلى الصالة الداخلية أما ذياب ذهب إلى مجلس الرجال .




أكمل الجميع لعبهم عداهما فهم لم يخرجوا إلا بعد العشاء أكلوا طعامهم وذهب كل شخص إلى منزله .

.
.

وعد "
: لم أكن أعلم أن هذا سيحصل معي ، لماذا أنا ؟ أف مِن حضي السيئ، الآن كيف سأعلم ( ... ) ، هذا اليوم الهاتف مع عهد ولا أريدها أن تشك بشئ '' كانت تدور في الغرفة وتفكر ، لا تعلم كيف تخبره ، وأخيراً خطرت لها خطة ، أتجهت إلى غرفة عهد ، بعد الإستئذان '' جلست بجانبها على السرير بينما عهد تلعب بالهاتف المشترك فقالت بتودد :
وعد: هل يمكنني أن أحصل على الهاتف لخمس دقائق فقط لو سمحتِ ؟

عهد مازالت مركزة في الهاتف : لِمَ تريدينه ؟

وعد بجدية : صديقتي أريد أن أخبرها بما قاله أبي ، بسرعة لو سمحتِ .

عهد نظرت لها بشك : غداً أخبِريها .

وعد برجاء أكبر : لو سمحتِ ، أولم أعطه لكِ عندما كان لديكِ اختبارات ؟

عهد مدت لها الهاتف : ههههه نعم تذكرت ، إلى هذه الدرجة مستعجلة ! اشعرتيني إن تأخرت لثواني لتقبلين قدمي ، ثم ختمت جملتها بضحكة .

وعد أخذت الهاتف بعجلة ، دخلت إلى الواتسآب المخصص لها بعد أن فتحت الرمز الخاص با البرنامج ، أول رقم في القائمة وآخر مَن تحدث معها بأسم "مشاكسة" كتبت ~


السلام عليكم
كيف الحال ؟

اليوم قال أبي ................

.
.
.

نذهب إلى منزل آخر وأبطال آخرين جدد :
حد

بيت أبو خالد (زيد) :


وفي غرفة خالد بالتحديد :


ذياب يقرأ رواية في هاتفه وخالد يتابع مسلسل في التلفاز .

خالد إلتفت له برأسه : كيف كان يومك معها ؟

ذياب مازال مركز في الرواية : كان رائع جداً .


دخلت عليهم سمر بدون استئذان : عن ماذا تتحدثون ؟
أعتقد عني .

خالد رماها بحذاء أخيه هارون : حمقاء ألم أقل لكِ أن تستئذني عندما تدخلِ غرفتي .

وقع الحذاء على كتفها الأيسر فقالت بألم : آه يدي ، مثل ما أنت تدخل غرفتي بغير إذن ، أنا سوف أفعل مثلك ، أخبرني عن ما كنتم تتحدثون ؟

ذياب وضع هاتفه جانباً : عنها لا غير .

سمر تقفز على السرير بجانب ذياب : أنا أتيت هنا إلّا مِن أجل أعرف هذا ، ماذا حصل ؟

خالد يسحبها عن السرير وقال بغضب : تدخلي غرفتي وفوق هذا تأتي لتقفزي على سريري ، حمقاء مغفلة .

ذياب جذب انتباهه صوت كم يجعله بتشوق لرد عليه ، أخذ هاتفه ورد سريعاً ........

سمر وقفت على السرير ووضعت يديها على خصرها وقالت بمشاكسة : أولاً ادخل مِن أجل أخي ذياب وليس مِن أجلك وثاني شيء أبي هو مَن أشترى كل هذا وليس أنت ، أي أن مِن حقي أن أفعل الذي أريد .

خالد وقف وأخذ توصيلة الشاحن وسمر هربت خارج الغرفة ، قال بغضب متوعداً إياها : أنا سوف أريك يالشيخة سمر ما معنى أن تقفي على سريري .

ذياب وقف بصدمة وذهب خارج الغرفة بينما سمر هربت إعتقاداً بأنه خالد لكن وقفت عندما رأته يتجه خارج المنزل ونادته لكنه لا يجيب وحتى خالد حاول أن يستفسر لكن لم يرد عليه .

.
.
.

في بيت أبو أنور أحمد :



أنور بتعب ينادي : أمي يا أمي ...... أمي أجيبيني .......... أبي

دخل احمد وانيسة مستعجلين

أنيسة بخوف وحزن : ماذا تريد يا بني أطلب ما الذي يألمك ماهو وجعك يا عساه بي ولا بك .

أنور في لحظاته الأخيرة : أنا سوف أموت يا أمي ، سو.......سوف أموت لا أريد الحياة ، الجنة .......جنة جميلة يا أمي أنها أجمل ما رأيت .

أنيسة ببكاء : لا تقل هذا يا بني أنت ستعيش وتكبر وتتزوج وأرى أولادك وسأزوجك وأراك ترتدي ثوب الزفاف والسيف .

أنور أخذ نفس بقوة : أمي لا تبكي ، أمي أترجاكِ إبقي مثل أبي القوي لا تبكِ .

أحمد لم يستطع أن يكمل فالتفت يداري دموعه ، إبنه ينازع الموت أمامه وهو لا يستطيع أن يفعل له شيء ، عاجز يشعر بصغره بالضعف .

أنيسة تمسح دموعها : أترى يا ولدي وقفت عن البكاء لكن لا تقل هكذا أنت تقتلني أنا ليس لدي غيرك في هذي الحياة أرجوك لا أريد خسارتك .

أنور أغلق عيناه بتعب وهلاك وأرتعش جسده رعشته الأخيرة وفارق الحياة .

صرخت أنيسة بفزع أما أحمد أجهش با البكاء ...........



قال تعالى :-
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ {27} ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً {28} فَادْخُلِي فِي عِبَادِي {29} وَادْخُلِي جَنَّتِي {30} ))
سورة : [ الفجر ]

(وهذا مصير كل إنسان كان صغيراً أو كبيراً الموت حق ويوم لابد منه ، فيالله أحسن لنا الخاتمة ولا تتوفنا إلا وأنت راضٍ عنا ).


.
.
.

في بيت أبو دعاء (محمد) :


فاطمة بحزن : الله يرحمه ربي عزه أفضل مِن أن يتعذب في الدنيا .

عفاف : صدقتِ والله ، لكن الله يصبر أمه على فقدانه فهو وحيدها .

نورة تدخل وتُزيل غطاء وجهها بتعب وقالت بحزن : رحمك الله يا أنور .

عفاف بتسأل : متى سيتم الدفن ؟

نورة تجلس بجانب فاطمة : يقولوا الفجر .

فاطمة تقف : أنا سأذهب لأجهز العشاء .

نورة بعجلة : لا لا ، الله يهداكِ لا تجهزي شيء ، ألم نكن قبل ساعة هنا وتناولنا العشاء ؟

فاطمة أتجهت نحو المطبخ : سأجهز ولو قهوة .

.
.
.


أنتهى البارت الأول أتمنى أن ينال إعجابك أيها القارئ إلى لقاء يكفيني لغياب عام .
منقول

إرتواء نبض 05-29-2021 10:48 PM

قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

دلع 05-29-2021 11:12 PM

كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم


:
مع التحية والتقدير ..

نجم الجدي 05-29-2021 11:18 PM

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

مجنون قصايد 05-29-2021 11:35 PM

الله يعطيك العافيه
ويكثر من امثالك

اخترت الموضوع المناسب بمعلوماته
احترامي

مجنون

ملكة الجوري 05-30-2021 12:06 AM

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز
مُستمر
لا عدمنَاك

ضامية الشوق 05-30-2021 01:04 AM

يسلمو على المرور

جنــــون 06-01-2021 02:30 AM

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ


100

لا أشبه احد ّ! 06-01-2021 04:50 AM






آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

ضامية الشوق 06-02-2021 12:27 AM

يسلمو على المرور


الساعة الآن 11:39 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية