في امان الوتر المنحور والسكب المقطوع و الأمنيات التي تقرفصت على نفسها لتختبيء من ظلمة حيكت تحت عباءة البعد

وبعدين مع النوم القليل.. :(

الساعة الآن الثامنة إلا دقيقة .

وصلتني منك رِسَالةٌ نَهِمة ، لفَّت حول عقلي سرابيلَ الحيرة ، !!

ممتنة للزائر الأوحد الذي ما زالَ يُراقِبُ ظِلي هُنا .!!

ذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)

وأنجزتها :)
اتمنى أن تعجبه.


كل عام وانتم بخير آل قصائد.

قالها وكانت أشبه برصاصة لا تحاذر من تصيب.

لم يكن العيد بهذه الرتابة.
خاليا منك ومن كل فرح قد يتصدق به على عشيقة أحبتك ذات يوم وما تزال.

هذا العيد يحمل في أنفاسه شهقة ألم.. يفترس الرخاء.. يتلف الاعصاب.. يجلب الحزن و يقتل الضحكة الولهى معك..

كم مرة سأتفاسم الأعياد دونك.. وكم يتوجب على قلب مني أن يتحمل هذا العبء.. وكم من عين عليها أن تبيض كيعقوب حتى تأتي.

هذه اللحظة..
اقلب الصور، أمتلأ بك، اتوجس رجفة ألا تأتي.. أحاول التمسك بك قدر الإمكان أنت تدرك تماما أنها ذكزيات تختزل بداخلها معنى سام...

قد أموت آلاف المرات وانا على رصيف الانتظار.. الا اني ما زلت اترقب بارقة أمل

تعب الكلام مني ََ يفر من مرتزقة مثلي.. تعاين لحظة السقوط بشراهة. تريد أن تحنط بحنوط الأموات... تتعبها الليالي المظلمات.. تحمل في شرها شياطين التمرد

كيف حالك؟

لا أعلم.. لكنه حتما.. لم بعد هناك حال يرفع..
كل الأحوال منصوبة على مقصلة التهم