منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ ملتــقى قصــايدلــيل ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=90)
-   -   ليطمئنّ قَلبي . (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=101168)

سُقيا 05-22-2016 04:29 PM

ليطمئنّ قَلبي .
 




::

بالمناسبة أجهل كيفية البدء بترجمة هذا الاحساس / وأجهل انك
إن قرأتني كم من الدمع ستبكيني ؟ ولكن لا أجهل ان هذا الحرف لأجلك
فيه من الحرب ما يَنبع رائحة زيتون ولا أدرك كيف تتشرنق مع غيابي
أو كيف تتقوّس أمنياتِ الفقد وَ أمل اللقاء ,


سَأذكر لكَ رؤوسَ أقلامٍ قَد تُنهيني في حين جلوسكَ بِقُرب شِفاه سَجائرك بل
ملتصقة بها .
[1]
إنهم انتزعوا مني أمنية بل صَلبوها قبل أن أبوح بها أو أصل للعتبة الاولى من تحقيقها
وَقد تفكر الآن بطريقة غبية أحبها ، كيف لِي أن اركّز عليها وكأنها كل ما أملك لكنها بالفعل لأنها
بالحقيقة " أنت " .



[2]
تيبّس الدمع على خدّي وَ اللوز شعورك المقدس مع حُبي ينبض بفردوسٍ
يحوي دعاءً يتردد على شفتيك , ما كان يوماً هذا الانقلاب الا حنيناً ذو وجع عظيم


[3]
بِ قبضة الوجع قلبي لن يفلتهُ مادام سائر كوني أجمع على ان يحطَّ ب حبي
ف اعتدت ايها الامير أن يكون الصدر هذا ملجأً ل حُزنك ف كما جرحت صدر الليل
و فردستني ب نقاء النساء لا يحقُّ لك أن تبيعني ب ثمنٍ أقل من كلمة " إنسان "
كما لا تنسى أننا من شكّل الأحلام ب سَماء التمنّي .



[3]
أسقُط لحيث لا يشعرون وأبكي بِصوتٍ عالٍ ك طفلة تركتها أمها عمداً آخذة معها دميتها
لكنها لم تأخُذ شعورها ، تعود اليها ب خوف صاخب زاعمة على ان قرارها هو الاهم ما دامت " أم "


[4]
لم أجرّب شعوركِ يا أمي بِ أن أأسس حَياة ابنتي بناء على الخوف الذي تخفينه ب صدركِ
ولا أنتَ أبي ما دمتَ تهتم لأن ترى ابتسامتي ، وتبوح بغصة
أنصِت لوجعك وأبحث عن سعادتكِ


[5]
جائعة ل أرض تبتلع دمي يوماً تمتصه ب ترابها المقدس ، و ترتعش وسادتكَ
لأنهم اتبعوا اهواءهم في سعادتي و استعانوا بغير المنّان ,


[6]
منذُ سنتينِ على نضج اللوز وقد مرت فصول خيبتهِ والآن ينضج بحب
وبياض آدميّ لا تُرى رأفة عُمرهِ الا شَقاء ,


.


كانت هذه البداية , لو كان لديك مزيداً من الوقت اقرأني
,


لم يسبق لي من قبل أن أكون إحدى من ترجمت احساسك بإحساسها
لكن أخشى أن أكون شيطاناً يفترس رغبتكَ بالبوح ، فأنا ماثلة أمام عمقك
ب هداية ضُوء لا تقدر على وجعها و أكره أن اكون حلماً مرتبطاً ب شمس تغيب
ولا فرصَة تؤهلني ل رُتبة السعادة التي تنالها معي مهما حاولت جاهدة بين سجدتي
و جسدي ربما هنالك معصية لا اتقيها و الله اعلم ما هية القدر الذي جعلني أذرف
سواد شعور هذا الوجع ,


أستغفركَ ربي

أستغفركَ ربي
أستغفركَ ربي ,



سُقيا 05-22-2016 05:28 PM



:

صَباح الخير ,
ليكن هذا الصباح ما بصقه الليل من انفاسنا ليلة البارحة
كما ان سؤالي عنكَ دائماً كمَن تنهمر عليها فيروز ب سبع أغانٍ و راحة
وشَاء لهذا الحُب أن يَكون خيبة أعرفها وأدركُ قيامتها
لطالما كنت المرأة الأولى في حياتِك لطالما أكون الخيبة الكبرى التي لا
تعلم من أينَ تتصدّى لكل مواجهة تلقيها عليك ، و لا تكون الرابح أبداً
انتَ الذي تتغيّر بحتكَ كلما سَمعتني شاهقة ولا تنحني بريح الوجع الا دمعة
لا تُنهيكَ مَصائب القدر ، طفولتي العابثة بحبك لو تعلم انها مُسنّة دونك
هذه العتمة تخيفني ي قلب ، تخيفني ولا بدّ أن احتضانكَ شَهوة فرح
,
لا يتبرّج حديثي معكَ الا ب خَجلي ,

سُقيا 05-22-2016 05:28 PM

:

إنَّ قلبي شَاء أن يكون هذا الحُب محض حُرية أتحلى بها
بعدما أتممت من خجلي و حاجز الشغف 21 عاماً و لا أصادف
نبيهاً ، يجعل من النوتيلا بيدهِ قطعة تضيقُ بِشفاهي وتتهندم
بِأصابعي ، يدللني بالحناء و يغويني ل صَدرهِ الشاعر ب خوفي رغم هذا البعد
بشفّة الشارع السفلى ، تتصلب اغنيتك عند التحية و تنسى الوقت وعجلةِ أمرك
وما يثيرني اكثر في ذلك الحين انني لو عانقت عيناي البريق الممتد من رسمة عينيك
أدركك أن هذا الارتباك سببهُ تمعنكَ بِي وكأني شهوة المعتمرين لتوبة
نامية ب دعائهم , ثم إنكَ تشحذ من ابتسامتي شَبع رغبة القرب التي أكرهها بك قبل إلحاحي ب
قُبلة .


ب صدري شَعباً امتصِّ مجد المدينة من انتصاراتها و وشم بي لعاب لسانك عله يملأ معدة رغبتي الفقيرة .

سُقيا 05-22-2016 05:29 PM

:

وينضم سرور نظرهم للكم العظيم من الدمع و أنتَ
تُعد من تاريخ مدينتي ورقة بكاء أعظم ، ف اعصر حزنك رداً
واتجرد من عمى الحُب .

سُقيا 05-22-2016 05:36 PM


:

تهجئة غَضب ,

قَطَفتَ من عيناي بُؤبُؤ السؤال وحينَ لَم أوميء بالاجابة
ورّثتني تهجئة غضبٍ ابيضَ قلبي إثره خوف فقدانك ,
العتمة على شَفا طمأنينة لطالما أهذّب قلقي حولها يوم كان الوحشُ
أبيضاً للناسِ تكون قدسيتهِ بينهم طلاسِمَ تفكُّ حزنهم ,
وأنا واقفة أنقُد تلك التهجئة ب رفق خشية أن يكون انتصافي بها ينحدر عبر
انفصام شخصيتي خشية أن يُصافح جسدي داءً أتفرّد بهِ و أنقشع تماماً ب ضعفي عنهم وعنها

فالمعاناه أنها منذُ أن خلقت تتفرد بصفات لا قُدرة لِي على امتلاكها فقد
احتفظت بها واصطفوها ك ملاكٍ طاهر كأنها خلقت وحيدة دوني

في حضرة ما استدعته الذاكرة الا في تلك البشاعة لم يصطفيها ذلك الاحمق
فقد علمتُ انهم يصطفوها فيما يميزها وحدها لأن كل السوء فقط يتشكل ب حضرتي ,
ثم ان من المؤكد يا أمي أن الكمال لله و لا انسى حتى وان ذكرتيني بأني نِصف اكتمل شكلاً فقط
او اسماً ,

سُقيا 05-23-2016 02:01 PM



:

ثمّة حاجز نُطفةُ أمرهِ عالقة بينَ رَصيفينِ ولا يأخُذنِي ذلك العُبور
الا شَهيدة يَاسَمين ، ثمَّ إني استحالة أن أتأرجح كَمَن تُعانِق المَوت بِيدها وَ
لا أصرُخ بِوجه الحياة ، أمي أو أبي !
أغنية النجاة مبحوحٌ صوتها ولا لِي أثرَ عبور
لا املكُ تذكرة نِداء
كل ما أملِك قَلباً تعلّق بِكما وَ انتهى عند شجرة كينيا ,!


سُقيا 05-23-2016 09:05 PM

لا شَيء في هذهِ الحياة يَستَحِق ,!

لحن الصّيف يُخيفني يُزلزل فرحي ، وَ أنتَ تُعين كل شَيء جميل على الانتهاء .!


:


بعدما بقيَ الشيء الأخير الذي يتودد بهِ لأن يكون الوحيد الغير قادر على تركه
لأجلي فقط ! فقط لأجلي ي كوثر ، فَشِلَ في ادارة هذا الحُب وَ لَم أكن الغُصن الوحيد المنتظر
على كتف الشجرة ! بقيتُ بذرة رمّلتها الريحُ بعدما قبّلني .!

سُقيا 05-23-2016 09:06 PM

أسعى لمعرفة الخطوط المرتسمة في وجهك حينما يقربك سكون الحزن
حينما يكون اليأس يأسك و نبضي يتأهب لأملٍ يطوف في سمائه المستحيل
فلا بد هنا أن يستقيم في أزيز الروح و وحشية الفقد !

سُقيا 05-23-2016 09:06 PM

اخشى ان يستغني شَفق عينيكَ عن اللجوء إلي ذات غروب وجعك المندمل
بين كفوف الاعتراف و الله اني خائبة مما فعلت هذه الدنيا ، خائفة من أن
يكون الورد بِوجنتيّ ينثر عطراً لا يليق بيقظة حلمك !

سُقيا 05-23-2016 09:07 PM

الدمع حائِرٌ ، ولا يَشتمهُ سِوى دُخان سيجارتكَ العاشِرة !
يستدرجُ صَبري بِغواية مُحرمة وَليس جديرٌ بِقلبكَ كُرهاً أو جانباً سيئاً
وضعتُ فيه أحقية النزواتِ وَ غُربة الحُب يوَم الحاجة !
أبداً ، لا تكترث لا أحزن كما هذه اللحظة ! ، دون خارطة عُبور نسيتُ أن
البلهاء التي تُسمّى : سُقيا ما هي الا هبة الاله في الحُب باتت تُذهب العقل
دون فِتنة ، تغيّر الضميرُ أصبحَ يرمُقُ الحاجة بِقلمٍ غاضِب وشعور بارد !
هذه سُقيا تُبلغكَ سَلامها ، و لعنةً حلّت عليكَ يوم عرفتها !

سُقيا 05-26-2016 01:49 AM

سَقطَ ظلي بِشِباكهم فَ تعثّرت خطواتي .


حزينة لأني فقدتُ ظلي " أغلى ما أملك " !


حناء .

سُقيا 05-26-2016 02:24 AM

https://scontent-fra3-1.xx.fbcdn.net...e0&oe=57D11069

بَشاشة الليل و الظلمة كانت واضحة جدا بملامحي
حينَ احتفلتَ معي بوحدتي كان كل هذا الكون بائناً
عالقاً بصدري دخانَ كلماتهم ، آخذةً يأسِي بينَ ضوء عينيكَ
أمارس وضعية الأمل فيه !
أحبّهن بصدق / أيا رأفتي
أعد لِي ما فقدت ، كانكسار نافذتِي حينما هِمتُ عليها بالشتائم والصراخ
ان لا أريد حياة كهذه !
صدّيتُ عن نفسي أحاديث الوله ، والآن اعلم أنه لا نافذة للحزن غيرك
فريح الفرح تنحّت عن كل ما أتت بهِ وتخلت
وبيني وبين وطنكَ موطناً آخر مُحتل ، هلّا حررتني قبله ؟

- حناءْ . لحظية

سُقيا 05-26-2016 02:26 AM

حينما يَكون الملجأ ابن وطنكِ فلا تَترددي فحبه لكِ وطناً بذاته عوضكِ الله بهِ وطناً جديداً تتحررين فيهِ
من عبودية الحُب والتقاليد الآسرة , من قلبِ الحدث | فلسطينية ,!

حِناء ,.

سُقيا 05-28-2016 02:18 AM

أبي | إن رأفتي تمتدُّ لِرغبة عَناقهِ وإني ممّن حُرموا حتى سَعير بَعادهِ !
لَم أشعُر إلا بذاكَ الإندفاع الذي يهويني لِ قاع جحيمه ، ثم إني أبلغكَ اشتياقي رُغم قُربك

أبي أنا أحبكَ | لا تجرع صغيرتكَ من كُؤوس المُر ، فالحياة مع أفواه الفرح كَ تقلّب الليل والنهار
لا تعرضها لنور الأمل ولا بؤس الحياة ,

متخبطة !

سُقيا 05-28-2016 02:21 AM

:

"

أجل إسمها كَوثر ، بعدما صافَح رأسها ذاكَ السور ، وامتلأت ذراعيّ أخي بالدماء
كنتُ أنا لا أعي كيف يجعل هذا المَوت فقدها سكيناً في صَدر فَرحي ,
أجل كنت الحبيبة الوحيدة لها ولا أعلم مالذي شدّها لسذاجتي ، وأي رابطٍ يربطني بِحبها سِوى
تراب أشبعهُ دمعاً ,

أعتذر ، حينما طلبتُ منهُ فاتحة أقرأها عليكِ - رَفض !
ربما آتيكِ مسترقة الأمان ، متأرجح بي القلق لكن لا تخشَي شَيئاً ، دعائِي لكِ دائم
وَ موقنة أني سَ ألقاكِ .

1:21

سُقيا 05-28-2016 02:24 AM

لَستُ ممن يحبون أن يمتلكون شَيئاً ليسَ ملكهم ! حتى نبضُ قَلبي مُذ أحببتكَ وَ أنا أحصِي
حرية هذا النبض بِ دمعك !

1:24

سُقيا 05-28-2016 06:52 PM

:(

::

الجانب المُضِيء من صُورتي لا يعني طُهراً ، الكثير من الأشياء
ننغمس بجمالها فَتخرُج لنا بعدّ مدّة كأنها البشاعَة ذاتها !
نُحب أن نمنحها بعض الوقت لتعود كما كنا نراها لكنها لا تُقدّر الفرصة التي نهبها اياها
أنا لا أتحدث عن أحد معين ههنا ، مثلاً البئر الذي كنتُ أخبيء بهِ حجارة أسراري
وما امتلأ حتى اليوم استنطقُه كثيراً ولا أسمع سوى صَدى صوتي !
أجل ربما تَسكُن فيه رُوح تُشبهني لكنني لا أريدها أبداً
لا أريد سِوى التناقض الحاصل بيننا ، بالمُناسَبة قُطعت شَجرة اللوز
و لم يبقى ذاكَ المكان يُخيفني كما في السابق !

سُقيا 05-28-2016 09:11 PM

سَ أقِف الآن وانتحِر على شُرفةِ جرحك
وَ أجعلُ قلبكَ لا يرمز لِضوء نوري الا بِ مُنىً محققة كلما
تحققت كلما أمطرت هذه الدنيا بِكَ فرحاً ,
أعقدُ من البسمة معكَ اتفاقية حَظ مُشبع بِرغبتكَ
مُذ كنت عبداً مشؤوماً في ذاكرتي حتماً أنا كنتُ ملعونة حُب
لا تَخاب مفاتيحُ غمازتيّ ولا أخطيء بحُكمي عَلى ذَاتي
ما دام شوقي يشيب بجانبك ,.


قُبلة ,

سُقيا 05-28-2016 09:12 PM

مَجنونة طَبعاً ,
حينما يُهيأ إلي أنكَ تلميذي فَأنثُر كل ما في جعبةِ الذاكرة لأدرسه معك
وكأننا تلميذانِ في نفسِ المقرر ,
حينما ينتقل هذا الجنون الى رآسكَ اليآبِس وَتخبرني كيفَ لهذا التفاؤل أن
يجعل مني أنثى سَعيدة ، ناجحة في هذه الحياة وأنا ما بينَ بوحكَ وَ جنونكَ
أجدُ كل فَشلي .
أحبُّ تلك النبرة التي تُلوّن رغبتي بِأن يكون هذا القفص ملكاً لَك و هذا النبض
متى ما أحببت أن أكون ، أكون لأجلك ,
الأكثر حُباً أن يكون هذا الحُب لا يححتمل حاجزاً ولا تردداً ولا استفهاماً
أن أكونَ المدللة المُشاغبة وَ تكون الاأمير الغير المتسلط ولا الخاضع لِ مملكتكَ ,

سُقيا 05-28-2016 09:12 PM

.. ;
السلام عليك ..


لحيرة اعترافك و ظلام حبك ، ل اسئلة لم تكن جرأتي كافية للاقتراب كي لا اتعرض لها ، عن عمرك الضائع ، عن لحن الليل الذي يباغت بي حنيني ، عن عجزي التام و انت !
من قال ان حبيبة الليالي الصيفية كاتبة سمرها ، و عالقة بحنجرة نهارها ، عن خشيتي من هذه العزلة والشعور بها !
لأجلك لو احبك فعلا س انسى !
الا تلاحظ وكأن لبزوغ الوجع معك لذة اخرى ؟ لا يأتي بظلٍ ابدا ، ولا تعلم كيف لرغبتي بالبقاء ان تنمو ب عينيك وانا مكبلة بهذه العزلة كما أنك تاتي بمزاجات مختلفة عن عالمي و بيئة نشأت بها ذاكرتي بسيطة لا تحقد ابدا و سرعان ما تصفح !
خطأك الاكبر هو انكَ تبرر حبك بما أكره ! فأكون بين عذابين ، انت ادرى بهما !
لو تدرك امراً اخر ، سُم الليل يؤثّر ب بكائي فتبدو عزلتي ذنباً ارتكبه بحقكم !

سُقيا 05-28-2016 09:13 PM

بعدَ أن بَدوتُ المخذولة لَم يَكُن أحَن من صَوتكَ الرؤوف عليّ
أحبُّ هذا الحرص المتمادي بِ الحُب ولا أخشَى من زيادة حدّه
لا نعرف الاختلاف الذي يغمرنا ، ولأي وطن ننتمي !
من لهجتكَ المقتبَسَة من جمالِ الوَطن ، و من صبيّة تُناجي
همَّ قُربها : لا المكان ولا الزمان يُميتُ رغبة اعترافاتنا .

سُقيا 05-28-2016 09:14 PM

خُرافة الكِبر تجرّ خيباتٍ وبكاء وصُفرة شُعور لا يستقر
لم أقضِي ما طابَ من وقتِي معك ، وَلَم أخبركَ أني ضعيفة
حدّ الانهزام والوقوع ارضاً حينما أشتاق ّ
ان هذا المساء حزين جداً ، يتنفّس ما كدت أن اغرق بوحلهِ
لا يرى انعكاس الوجع والغيرة بأفعالي ف قول
- أنا بدونك وحيدة ،
لم تحرّك ساكن الشوق عندهُ ولَم يشعرني بآخر الليل
أكثر الفصول القاسية , وأكثر من لؤم كبريائك

سُقيا 05-28-2016 09:14 PM

مستاءَة ,,, ف سُقيا القديمة ما عادت نفسها ,
الآن بتُّ بأنياب و قلب قاس ، أؤذي بشدة . وأحب بِعمق ,

سُقيا 05-28-2016 09:14 PM

مَن علّمني أنني امرأة لا تستطيع الوقوف بِقوتها و
تستحق عناء الدموع ولا تقدّر فنّ التعب و الحرية ؟
مَن علّمني كل هذا السوء ، كيف ل عينكَ أن ترى
بِي كل هذا وتعجز أن تصفعني بحُب كما يصفعني الاخرين بسخرية ؟
مَن علمني ان اكون ساذجة عند باب كوخ عنقكَ وقبّة قميصك ؟
مَن يا حياة ، مَن ؟

سُقيا 05-28-2016 09:15 PM

بينَ عينيكَ ، زينة تِلك ، صِفة شامتِي ،، شامتي التي حان الوقت للالتفات لها بِوجع أغبر
بِبُشرَى تجعلها تنفرط يميناً من ابتسامتي
اقطفني بضحكة عينيكَ و انكمِش على بعضك من أجل شوقك لي
صِف لهم انغماسكَ بفيء قُربي وَكيف تستشيط غضبك يوم غيابي
صِدقاً / رغم هذا الليل الحزين / أحبكَ و أعلمم أنكَ س تكون
الفرح به ,

سُقيا 05-31-2016 12:24 PM

تويترياتي ,,, : أنسَب طريقة للعيش | المَوت !

هنالكَ اشياء لا تفسّر ، أفضّل بقاءها على هيئة سَرطان ينهش فِكري .

للذينَ لا يحبونني ، أنا لَستُ بخير فافرحوا .!

للذينَ أحبهم ولن يغفرو لِي وجعي ، اشتقتكم جداً .

:$ سُقيا

سُقيا 05-31-2016 12:25 PM

عن التقاييم الجميلة التي تردُّ الروح لِمأواها ، أنتم حَياة ! أحبكم .

سُقيا 05-31-2016 09:42 PM

لذاكَ الذي يطرق بابَ غَضَبي بِعذر اشتياقه
لِلذي يختبر صَبري ، ولا يدري أن الحياة اختبرته بفلسفة عجيبة غير منصِفة
كائنتكَ الليلية تفتح شهيّتك للقراءة بعدما وضعت بهار الحزن الحار فأغرقتني
بدمعك /
سيد ميم , منذ زمن لم أحدّثكَ بصيغة البعيد الذي لا اودّ قربه
وأخشى أن تنحني جباه الثقة فَأدع آفة الواقع ل بؤساء البوح وأركن وحيدة
دونَ فصل كاذب وبكل وضوح لكن بهدوء تهب ريح الفراق بوجهي وحبذا لو
تلقّح سنبلتي المتمرغة ب عطركَ كي لا أجد للنسيان سبيلا .

سُقيا 05-31-2016 09:42 PM

حسناً سَ أتركُ فيكَ حاجة الشّعب الموقّر وأدّخر في فمي كلمة تفك
رباطكَ كي تتخلّص من ذاكرة محشوة بالرغبة والسقيا القليلة عليك والكثيرة فيك !
وأنشُر حُزنِي لأوقِظَ في عثراتكَ سَرطان الأسَى ، رَغوة الاعتراف تُدرك دَربَ
مخالبَ التوق وانا أخمِدها بِصَمتٍ يورّد في وجنتيكَ ياسَميناً .
أطرافُ البلد تزيل عن نفسها وعن وجوهكم مَنيَ تفاصيل الليالي الجارحة
حينما شبّهتَني كمَن تبحث عن ثَدي راحةٍ بعد أمها ولا تجدهُ الا بِ ذاكَ الجدار .
صوتك الممتزج بمدامعي مخلووقٌ لطيف ، مهما حاولتُ أن أقلّب بحّة وتره الحنون
لَا أهيّء لِقلبي صَفائح حب قاسية .

سُقيا 05-31-2016 09:43 PM

ها قَد ابتعدتُ وآن أوان الإحساس ب العلقم المُحضّر في جُرعة البكاء هذه ,!كانت دموعك ولا زالت تشقّ صَدري بِمنشار الألم ، وأنا أقول بيني وبيني
ليت ...

سُقيا 05-31-2016 09:43 PM

سُقوطِي مُنذُ المرة الأولى ، بدا الآن يتعمّق ويظهر بِي ، في العممممممق !

كلها سَكرات وجع والموت على قيد الوجع أعظم !

سُقيا 05-31-2016 09:44 PM

حينما أحببتكَ ، أحببتكَ لأنني أبصِر مآذن الحياة فيك
علمتُ كيف ألملم حاجتي وَ أكون دواءً لِعلتك , أو أكون مبرراً لكل شَيء يَحدث !
أن اكون غريبة عن كونِكَ ,
أحبكَ كثيراً / أي
أني أجمع شَتات العالم بِي وَأجدنِي بنت وَطني فقط !
أي أفتح شهيتك للبوح والبكاء والسعادة
قَوس فرح تدلّى على مدينتكَ يوم لمحت طيفِي وأنا
أشقُّ الفجر لأني الفجر أنسى كل وجعٍ بهذا التمني
وأخشى أن أكون أهزوجة كذب قذفها حلم سَمائِكَ ف كنت
قناعاً لأزمتكَ ,!


إرجع
وألبِسني عقد فرح فيه تعويذة حُزن
صدقني س يليقُ ببياضِي ، وَ أفرح

- YouTube

سُقيا 05-31-2016 09:47 PM

ذبلت وردة ابتسامتي بين يديك !

سُقيا 05-31-2016 09:48 PM

https://scontent-ams3-1.xx.fbcdn.net...f7&oe=578AFA5E

أًحرّف كل مسميات الحُب تحتَ اسمي ، وَأقولُ أن ذلك الخط الأخضر ما كان يوماً من الهوايات التي أمارِس قُربها ولا الوقوف على شِباكِه أبدااً / ما كنتُ يوماً
أحبُّ مزامير الهوى الكاذبة ، ولا الاجابات الهاربة ولا خلخال النجاة بعد قَطع سلسلة الصدق بعينيك ,


لم أكن اعلم أني أناسِبني ، أو يليقُ بِي مَن يجدول وجعي ويقتبس تفاصيله ثمّ يخلع فوضاي ويناديني في ظلماتي لأكون عتمتها للأبد !


عشان بحبك حبيت حاجات م بحبهاش ,,

سُقيا 05-31-2016 09:49 PM

صَمتكَ يلف ويَدور حولَ تأنيبِ ضَمير الحُب
وثرثرتِي بيضاء كافرة بالذهاب !

سُقيا 06-01-2016 08:25 PM










-

أي أنني سَرقتُ من سنين حُبكَ بكاءً أحمَق ، سَرقتُ ما لا يُحصَى
مِن آثام الحُب وعهد اللقاء المَنكوث لطالما كنتُ مختلفة بكل شَيءٍ
سَتقراني كثيراً وتبحثُ عني بعدَ هذا الحرف المبلل بدمعنا ، لا أملكُ من حبكَ
سِوى شُعوراً بِندمكَ والذنب الذي سَبق وأخبرتني عنه في أنباءَ طُقوسٍ الحُب الباردة التي تتجمع
في سَمائِه أمطارَ شَوقي وَ دعاءك ، وجدتكَ عائداً إليَّ بعد كل وداعٍ قاتل ، حاملاً سكّين الكذب
تطعنُ لِسانَ البوح الثرثار ، وتعشقني ، تعششششقني بِشدة أكثر من نفسك كما لا زلت تقول !
أي نعم هذه الخاطرة التي وعدتُ ان سيكون اسمها " سيّد غبي "
تيقّن حينما تقرأ العنوان أنها لن تكون الأخيرة من أجلنا ,

وحدك مَن يعلم بها ، وَمن لم يقرأها رغم الاجتهاد على أن تحظى بِالحُب العظيم ، ولَن أغار ,
إطمئِن ، لا بدّ أن هذا الشعور البارد سَاعدني كثيراً في أن اكون عديمة احساس ولا حساسية ذات غيرة ,

في سَالف الاحاديث التي لا انساها ثمة سِحر يشفي جلد ذاكرتهم في حرفك
و أن هالة قَمري لم تترك أثراً لزفرة ما ، كم ضربتُ عفويتي بِقاعِ الصراحة و
لم أنتبه لجرأة الكلمات الخارجة من قلبٍ محتاج !

لن أنمّق الكلمات لأجلكَ ولم أحشوها بِدمعتي كالعادة ، هذه المرة سَتكون فيها
ابتسامتي كَ رائحة الفراولة التي تحبها بِجسدي ، بِعنفوانية الزهر النابت من حنجرتي
بِدخانِ سيجارتك المقوّسة اثر مرور الزمان عليها ، بفلسفةِ عينيكَ و
عنقكَ سِرٌ تجهلهُ انتَ وَمن عشقتكَ قبلي وبعدي ، بِنُدرتي هذه الحقيقة
كيف تبقى مقادير الحياة متفقة مع ما يجعل هذه الخلجات العميقة بسيطة
تكلل القلب براحة القرب رغم هذا الوجل !

لم أكن أعلم ان ما يميزك هذه السقيا ، وان ما يفتن فيك غيري ؟
لم أكن أعلم انني وهبتك من الجمال مالم أهبهُ لغيرك ، أن في جاذبيتكَ
هَديلُ عُمري و سقمي ، ابتسامتي قلبي و خواطري لكَ فيها كل ما أملك ,
فكنتَ نهجاً يحفظونكَ غيباً دون ادراك لحقيقة ما هيتك !
لم أتممها ,

سُقيا 06-02-2016 08:38 PM

لا يتم حل شَيء بالتغاضي والكتمان كما أنني لا أود دفع ثمن أخطاء ليسَت ذَنبي
سَئِمتُ الوُقوفُ صامتةً أتجوّل في زوايا رائحةِ آثامها النتنة تنبعِث كلما زاد هذا السكونْ

:

سقيا

سُقيا 06-07-2016 02:47 AM

-


متل هالاايام ألبك كسر ألبي ، :(

متل هالايام صابو العمى ألبي !

م عم اسمعلو دقااتو ولا بتعنيلي حياتو شو بيسوى ألبي والعالم ي عممري

وانتَ منك جواتو ؟

متل هالايام كنا انا وانتَا !

بالبك محلي وجوا ألبي إنتَ

وبلحظة وقف الحكي كأنه ملبك مستحي ، يرجع يشوف عيونك ي ريتني كنت بوقتا اختفي !

سُقيا 06-07-2016 02:49 AM

الا رمضان يا الله ارحمني ، متعبة بشدة !

سُقيا 06-11-2016 11:12 PM

https://scontent-cdg2-1.xx.fbcdn.net...bf&oe=57D2CEB0


شِفاء القلب من ألم الحُب | مُفضّلتي ,


الساعة الآن 05:46 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية