.
.
.
.
امس الدوام بدأ وتقابلنا مع الزملاء والزميلات وتعايدنا.
أنا انضميت لحزب الاوباش مع اني لست منهم .. كذا أنا اشوف
المهم: احدهم بالغ في الأطراء الغير محمود ويثني على حلاوته وكيف كان قبل يتجرمد وما افسده الدهر.
يقول: كان شعره ناعم .. وهو يتكلم رفع عن الأستاذ الرياضي الموجود اعلى رأسه قائلاً: كان الهوا يطير الشعر على عينه.
مآبي أوصفه عشان احوبه لك مبالغ جداً .. قاطعته وقلت: شف وانا صغير عين كانت زرقه والأخرى اخضر عشبي .. وشعري ما يهجده إلا بكلة وكانوا ينادوني بالحارة صالح بكلة.
اكتب وانا اضحك تخيلت الدوووب وهو مسوي مستنكر لكن البعير ما يشوف سنامه.
أنا من ولدك ما احوبك بس مجبور من بعدها ما يكلمني بكرة باراضيه الله يهديه أخذ السالفة جد.
مدري كيف انام وانا كل ما اغمض عيني اشوف صورته كأنها ستارة مسرح بنظارته وهو يبتسم.
شكلة عادي بس أنا احوب المحشات والحبيب يتحملني برضو اكتب واضحك على الأستاذ الرياضي والشعر الي جهت أذنه كنه مدرجات الاستاذ

.
.
.
.
تذكرت متواعد مع صديق يقول: انه خبير بالطيور .. صديقي ماشاء الله كبير زي أندرتيكر .. بكرة بإذن الله ابغاه يمسك طائر الزيبرا بشوف يتحول هذا الطائر في يده من طائر لقملة.
يده أمكن 15 يارة والعصفور 2سم .. ولا راح اقبل أي نصيحة حتى يقدر يمسك الطائر عشان أثق