منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   من أقوال سلفنا الصالح (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=160612)

بوزياد 07-03-2019 07:36 PM

من أقوال سلفنا الصالح
 











http://www.hamsatq.com/kleeja/upload...6730716351.gif
http://www.hamsatq.com/kleeja/upload...6730725342.gif

من أقوال سلفنا الصالح
• قال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى: (اجْتِنَابُ السَّيِّئَاتِ أَشَدُّ مِنْ كَسْبِ الحَسَنَاتِ).


• كان بكر بن عبد الله الْمُزَنيّ رحمه الله تعالى يقول: (إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْفَعَكَ صَلَاتُكَ فَقُلْ: لَعَلِّي لَا أُصَلِّي غَيْرَهَا).


• قال وهب بن منبه رحمه الله تعالى: (للكفرِ أربعةُ أركانٍ: الغضبُ، والشهوةُ، والخرقُ، والطمعُ).


• قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: (إنَّ للحسنة ضِيَاءً في الوجهِ ونوراً في القَلب، وَسَعَةً في الرّزقِ وقوةً في البدنِ، ومَحبَّةً في قُلُوبِ الخلقِ... وإنَّ للسيئةِ لَظُلْمةً في القلبِ واسْوِدَاداً في الوجهِ، ووَهَناً في البدنِ ونَقْصاً في الرزقِ، وبُغْضاً في قلوبِ الخَلْقِ).


• قال أبو حازم رحمه الله تعالى: (لَقَدْ أَدْرَكْنَا أَقْوَامَاً كَانُوا فِي العِبَادَةِ عَلى حَدٍّ لَا يَقْبَلُ الزِّيَادَةَ!!).


• قال العلماء: عقوبة الله تعالى لعبده الشارد عن الصراط المستقيم تكون على أنواعٍ:

منهم: مَن يأخذه الله تعالى أخذ عزيزٍ مُقتدرٍ، ويجعله عِبرةً لمن يعتبر.

ومنهم: مَن يرسل إليه مُصِيبة يُعاني منها سنوات، وربما لآخر عُمره.

ومنهم: مَن يرسل إليه مشكلة بسيطة تُعَكّر صفو حياته مؤقتاً.

ومنهم: مَن يحجبه عن طاعته، ويَصرفه عنها.. [وهي العقوبة الأشد، ولكن في نظر المؤمنين الصادقين].


• قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (إذا أحسنت السَّرائر أحسنَ الله تعالى الظواهر).


• قال الصالحون: (كان السلف رحمهم الله تعالى يُعَزُّون أنفسهم ثلاثة أيام إذا فاتَتْهم التكبيرةُ الأولى، وسبعاً إذا فاتَتْهُم الجماعة.. فكيف بنا اليوم!!).


• قال أبو القاسم الحكيم رحمه الله تعالى: (مَن خافَ مِن شيءٍ هَرَبَ مِنْه، ومَنْ خَافَ مِن الله عزَّوجَلَّ هَرَبَ إِليهِ).


• كان أبو ذر رضي الله عنه يقول: (إنّي لأُحِبُّ الجوعَ والمرضَ والموتَ: لأنّي إن جِعْتُ رَقَّ قلبي، وإذا مَرِضت خَفّ ذنبي، وإذا مِتُّ لقيتُ ربي).


• قال سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى: (إِنَّ الرَّجُلَ لَيُصَلِّي بِاللَّيْلِ، فَيَجْعَلُ اللهُ في وَجْهِهِ نُوراً يُحِبُّهُ عَلَيْهِ كُلُّ مُسْلِمٍ، فَيَرَاهُ مَن لم يَرَهُ قَطُّ، فيَقُولُ: إِنِّي لَأُحِبُّ هَذا الرَّجُلَ!!).


• قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى: (ما أَمِنَ أَحدٌ على دِيْنِهِ إلّا سُلِبَهُ).


• قال العلماء: (الشّقيُّ المحرومُ مَن تهيّأت له أسباب الطاعة ولم يعملْها..!!، وأكثر منه شقاءً وحرماناً مَن قام بالطاعة، ولكن بنيّةٍ فاسدةٍ فحُرِمَ أجْرَها وثوابها..!!).


• قال جماعة لإبراهيم بن الأدهم رحمه الله تعالى: يا أبا إسحاق ما لنا ندعو فلا يُسْتَجابُ لنا؟ قال: لأنّكم تدعون بقلوب ماتت لعشر خصال:

عرفتم الله فلم تؤدوا حقه.

وزعمتم أنَّكم تحبون رسول الله صل الله عليه وسلم وتركتم سنّته.

وقرأتم القرآن فلم تعملوا به.

وأكلتم نِعَمَ الله تعالى فلم تؤدُّوا شُكْرَهَا.

وقُلْتُم إنَّ الشّيطان عَدُوُّكم ولم تُخَالفوه.

وقُلْتُم إنَّ الجنّة حق ولم تعملوا لها.

وقُلْتُم إنَّ النّار حق ولم تهربوا منها.

وقُلْتُم إنَّ الموت حقٌّ ولم تستعدوا له.

واشتغلتم بعيوبِ الناسِ ونسيتم عُيُوبكم.

ودفنتم موتاكم ولم تعتبروا.



• قال بشر بن الحارث رحمه الله تعالى: (مَن طلبَ الرياسةَ بالعلمِ تَقرّبَ إلى الله تعالى بِبُغْضِهِ فإنَّه مَمْقُوتٌ في السّماءِ والأرضِ).



• قال الشافعي رحمه الله تعالى: (مَنْ لمْ تُعِزَّهُ التَّقْوى فَلا عِزَّ لَهُ).



• قال سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى: (لا يُصِيبُ عبدٌ حقيقةَ الإيمان حتى يجعلَ بينهُ وبينَ الحرامِ حاجزاً مِنَ الحلالِ وحتّى يَدَعَ الإثمَ وما تَشَابهَ مِنْهُ).



• قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «إذا سَرَّتكَ حَسَنَتُكَ، وسَاءَتكَ سَيِّئَتُكَ فاعلم أنَّكَ مؤمنٌ».[1]


• قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (وقوعُ الذَّنْبِ على القلبِ كوُقُوعِ الدُّهْنِ على الثَّوبِ، إمَّا أنْ تُعَجِّل غَسْله وإلّا انبسط).


• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (التقوى ثلاثُ مَرَاتب: حِمْيَةُ القلب والجوارح عَنِ الآثام والمحرمات، ثم الحمية عن المكروهات، ثم الحمية عن الفُضُول وما لا يعني).


http://www.hamsatq.com/kleeja/upload...6730725342.gif
قال القرطبي رحمه الله تعالى: (مَن كَثُرَ مِنَ الله حَيَاؤُه، انْقَبَضَتْ نَفْسُهُ عَن مُجَاهَرَتِهِ بِالعِصْيَانِ).


• قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى: (إِنَّكَ إِنْ تَلْقَى اللهَ عَزَّوَجَلَّ بِسَبْعِيْنَ ذَنْبَاً فِيْمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ أَهْوَنُ عَلَيْكَ مِنْ أَنْ تَلْقَاهُ بِذَنْبٍ وَاحِدٍ فِيْمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ العِبَادِ).


• قال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى: (مَنْ خَانَ اللهَ فِي الـسِّرِّ هَتَكَ اللهُ سِتْرَهُ فِي العَلَانِيَةِ).


• قال بعض الصالحين: (حياةُ الإنسانِ بينَ أربعٍ: إمَّا أنْ يكونَ في طاعةٍ فعليه بالاستمرار، وإما أنْ يكونَ في معصيةٍ فعليه بالاستغفار، وإما أنْ يكونَ في نِعْمَةٍ فعليه بالشُّكْر، وإمّا أنْ يكونَ في ابتلاءٍ فعليه بالصبر).


• قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: (اعلم أنّكَ لن تُحِبَّ الله تعالى حتّى تُحِبَّ طاعته).


• قال العلماء: (إنَّ الفَرْحَةَ العُظمى والتي لا تَعْدِلُهَا فَرْحَةٌ، هي التي تكون عندما تُعْطَى كتابكَ بِيَميْنِكَ وتقول للعالم بأسره(هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ * إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ) [الحاقة: 19-20]).


• قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: (لَأَنْ أدمعَ دمعةً مِن خَشيةِ الله أحبُّ إليّ مِن أنْ أتصدَّقَ بألفِ دينار).


• قال عبدالله بن وهب رحمه الله تعالى: (كلُّ مَلذوذٍ إنَّما له لذةٌ واحدةٌ إلَّا العبادة فلها ثلاث لذائذ: إذا كنتَ فيها، وإذا تَذكَّرتها، وإذا أُعطِيتَ ثَوابها).


• قال بعض العارفين: (خَفِ اللهَ على قَدْرِ قُدْرَتِهِ عَلَيكَ، واسْتَحيِ مِنَ الله على قَدْرِ قُرْبِهِ مِنْكَ).


• قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (إذا غَرِقَ القَلبُ في المباح أَظْلَم، فكيفَ بالحَرَامِ).


• قال سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى: (ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة)، ويروي عبد المنعم بن إدريس عن أبيه، قال: (صَلّى سعيد بن المسيب الغَداةَ بِوُضُوءِ العَتَمَةِ خَمسين سنة!!).


• قال الإمام الشعراوي رحمه الله تعالى: (أسوأ وأشنع مِن فِعْلِ الحَرَام، أن تُسلبَ الإحساس بِمَرارة الحرام وشناعته).


• قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (إذا وَجَدْتَ ظُلْمَةً في قلبكَ بعدَ مَعْصِيةٍ ارتكبتها، فاعلم أنَّ في قلبكَ نُوْراً لَوْلَاه لما وَجَدْتَ تلكَ الظُّلْمِةِ).


• قال الفضيل رحمه الله تعالى: (رَهْبَةُ المَرْءِ مِنَ الله تَعَالَى عَلَى قَدْرِ عِلْمِهِ بِالله تَعَالَى).


قال العلماء: (لا تسعى إلى تصحيحِ ظنِّ أحدٍ بكَ، فنظرُ الله تعالى إليكَ يكفيك).

• قال الشافعي رحمه الله تعالى: (ما حَلَفْتُ بالله تعالى لا صَادِقاً ولا كَاذِباً قَطُّ)، فانظر إلى حرمته وتوقيره لله تعالى، ودلالةِ ذلك على عِلْمِهِ بجلالِ الله سبحانه.

• قال الحسنُ رضي الله عنه: (مَا ضَرَبْتُ بِبَصَرِي وَلَا نَطَقْتُ بِلِسَانِي وَلَا بَطَشْتُ بِيَدِي وَلَا نَهَضْتُ عَلَى قَدَمِي حَتَّى أَنْظُرَ عَلَى طَاعَةٍ أَوْ عَلَى مَعْصِيَةٍ، فَإِنْ كَانَتْ طَاعَةً تَقَدَّمْتُ، وَإِنْ كَانَتْ مَعْصِيَةٌ تَأَخَّرْتُ).

• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ العبدَ لا يزال يرتكب الذنوب حتى تَهُونُ عليه وتَصْغُرُ في قَلْبِه، وتلك هي عَلامة الهلاك، فإنَّ الذَّنبَ كُلّما صَغُرَ في عين العبدِ عَظُمَ عند الله تعالى).

• قال العلماء: (الغَفْلَةُ سَرَطان النَّفس، وسُمُّ القلب، وجَالِبَةُ المصائب، وأَتْعَسُ سبيلٍ لِسَرِقَةِ العُمُر).

• قال أبو الدرداء رضي الله عنه: (إنَّ العبدَ لَيَخْلُو بمعصيةِ الله تعالى فَيُلْقِي اللهُ بُغْضَه في قُلُوبِ المؤمِنينَ مِن حيثُ لَا يَشْعُرُ).

• قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ الذُّنوبَ جِرَاحَاتٍ، ورُبَّ جُرْحٍ وَقَعَ في مَقْتَلٍ).

• قال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى: (لا تكن ممن يلعن إبليس في العلانية ويُطيعه في السِّر).

• قال العلماء: (لا تفرَحْ بالطاعة لأنَّها ظَهَرت مِنك، ولكن افرحْ بالطاعة؛ لأنَّ الله تعالى جعلكَ لها أَهْلاً).

• يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: (بِقَدْرِ مَا يَصْغُر الذّنب عِنْدَك يَعْظُمُ عندَ الله تعالى، وبِقَدْرِ ما يَكْبُرُ الذنب عندكَ فِإنَّه يَصْغُر عند الله تعالى).

• قال بعض الصالحين: (أكثرُ ما يُهْلك الصالحين اغترارهم بالطاعات، وأكثر ما يُهلِك المُقَصّرين احتقارُهم للمعاصي أو الصَّغائر، ومَنْ عَرَفَ الله تعالى حَقَّ المعرفة لم يستكثر مِن طاعةٍ ولم يحتقر صغيرةً).

• قال حكيم: (ليسَ البُكَاءُ على النَّفس إنْ مَاتَت، وإنَّما حُقَّ البُكَاءُ على التوبة إنْ فَاتَتْ).

• قال ابن كثير رحمه الله تعالى: (لقد أَجْرَى الكريمُ عَادَتَهُ بِكَرَمِه، أنَّ مَن عاشَ على شيءٍ ماتَ عليه، وأنَّ مَن مَاتَ على شيءٍ بُعِثَ عليه).

• قال العلماء: (للعبد وقفتان أمام ربِّه: وقفة الصلاة ووقفة القيامة، فأحسن في الأولى تَهُن عليك الثانية).
http://www.hamsatq.com/kleeja/upload...6730727524.gif















نجم الجدي 07-03-2019 07:52 PM

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي

الغنــــــد 07-04-2019 09:49 AM

سلمت الأيااادي وماجاابت لنا من فاائدة

يعطيك العااافيه

شاكره لك

بوزياد 07-05-2019 04:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم الجدي (المشاركة 3426624)
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي






مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

بوزياد 07-05-2019 04:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنــــــد (المشاركة 3427285)
سلمت الأيااادي وماجاابت لنا من فاائدة

يعطيك العااافيه

شاكره لك




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

لا أشبه احد ّ! 07-06-2019 10:38 PM






آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

البرنسيسه فاتنة 07-07-2019 01:20 AM

جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك

ملكة الجوري 07-07-2019 11:46 PM

اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان
وأن يثيبك البارئ خير الثواب
دمت برضى الرحمن
http://www.hamsatq.com/kleeja/upload...2769290281.gif

إرتواء نبض 07-11-2019 12:48 AM

سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي

مجنون قصايد 07-11-2019 03:09 AM

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد


الساعة الآن 06:21 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية