إن كُنت تُذكر
https://e.top4top.net/p_1062qj3tn1.jpg بين فراديس عينيكْ ينسكبْ الفرح بداخليّ ، تتعاظم الأشواقْ لأحتويكْ بين / بينيّ و بينيّ ، تنصتُ أذنايّ لأنفاسكً فـ أتبعثرُ حبً ، وأتطايرُ حنينً ، يا أوآآآه معسولة نطقكْ هذا ، يزيدنيّ خجلاً و وداً ، ويزيدكُ وسامة وعشقاً ، أيا حبيّ .. تقتحم أنفاس غيابيّ عيناكَ بلا موعدْ ، فـ تبحثُ عني بينكْ ، أحياناً أمارسُ الغيابْ أوقاتَ حضوركْ ، لا أعرفنيّ عندكْ ، فـ أرتحلُ قصراً لأنزويّ بعيداً ، فيّ زوايا تهجركْ ، زوايا تجهلكْ ، وأبقىّ أتنفسكَ رماداً تخمدُ نارْ لهيبْ الأشتياقْ ، سيديّ هلْ ليّ بـ أعترافْ ؟ سـ أفشيه للمرة الأولىّ على الملآ .. نعم ..!! سـ أعترفُ اليوم أمامهم أجمع ، بـ أنيّ أنثى عاشقه حدْ النخاع ، بـ أنْ خلواتَ حواسيّ الأربعه كلها أمتلئتْ بكْ ، أيا حبي ّ ... اعذرنيّ أن كنتْ سببتُ لكْ وجع الأنتظار ، والشعور بالأيعاء ، سـ أتخلع اليوم منْ خوف دثرنيّ ، وسـ أجتازوا بواباتُ العبورْ ، إلى حيثْ الأقترابْ إليكْ ، إلى فضاءْ لا يسعنيّ إلا بكْ ، إلى ضفائفْ شواطئ الشوق ، وهمساتُ العشقْ فيّ ساعاتُ الغروبْ ، فـ هلْ لأعترافيّ اليوم .. مساحاتْ لـ قبولْ الأعتذارْ ؟؟؟ وهلْ لقبله على الجبينْ ؟؟ مسارْ لـ تراتيلْ عشقاً وقصةُ حبٍ لا تبيدْ .،، ؛ ماكُتبْ أعلاه يعنيّ ليّ الكثيرْ ، لم أكنْ أعلم فيّ تلكْ الساعه بـ أنيّ سـ أحملُ وزرْ كلْ كلمه كتبتها ، وأنْ الوقائعُ حقائقّ أعيشها الآنْ ، أصبحتُ وكأنيّ كما قالها رآبـح بصوتـه الغناءْ ، ( أحبكْ قلتْ ما أقصدها ....و أشوفْ الوقتْ حققها ، أنآ أصبحْ مثلْ الليّ كذبْ كذبه وصدقها ...... ) ، إمضّاءة بِنْتْ فهّد |
مجهووود متميز ورااقي
ما أجملك وما أجمل ماشاااهدنا سعدت بمصااافحتك هوووووون يعطيك العااافيه شاكره لك |
تنبيه . ختم
|
كلمات جميله جدا
صح لسانك وعلا شأنك قلمك مميز |
و بعثرة حرفك هنا كان اجمل
لا جفت لكَ محبرة .. ولا حرمنا هذا الجمال |
غيوم حروفك
عنوان يخبرنا أن الآتي أعظم فأمطار الحرف هنا تساقطت لتروي ظمأنا لكلماتٍ تزرعُ بذور الذكريات الصامته من زمن اينما حلت وإرتحلت ... حرفٌ يقول " أش ، أش ، أش " أصغوا فأنا اراقصُ احاسيس ساحرة على أنغام مشاعر صادقة |
سيديّ
هلْ ليّ بـ أعترافْ ؟ سـ أفشيه للمرة الأولىّ على الملآ .. نعم ..!! سـ أعترفُ اليوم أمامهم أجمع ، بـ أنيّ أنثى عاشقه حدْ النخاع ، بـ أنْ خلواتَ حواسيّ الأربعه كلها أمتلئتْ بكْ ، أيا حبي ّ ... اعذرنيّ أن كنتْ سببتُ لكْ وجع الأنتظار ، والشعور بالأيعاء ، سـ أتخلع اليوم منْ خوف دثرنيّ ، وسـ أجتازوا بواباتُ العبورْ ، إلى حيثْ الأقترابْ إليكْ ، إلى فضاءْ لا يسعنيّ إلا بكْ ، اقتبستها لشعوري بقربها من قلبي ولكن النص بكل تفاصيله يكسوه الجمال فهده سلم لنا نزف قلمك الملكي ونبض أحساسك يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
الساعة الآن 02:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية