على موائد إبليس
 

:

انها مكونه من عدة اصناف مما لذ و طاب لأهل الفساد و الجهل رغم التطور الكبير الذي انتجه الانسان بعد عصور كبيرة من التخلف ، ف تجدين التطور في مناطق كبيرة و اثرية لكن العقل بقي جاهلي منسي بعيدا عن الدين و العلم ، ذكرتي اشياء مهمة و خطيرة ، لا تنسي الملهيات
التي تجلب كل ذلك السوء ، ف امة اقرأ تاهت السنتها عن لفظ الاشياء الايجابية المطورة التي يستوعبها العقل ، لا اجمع هنالك ثلة عكس الذين تفضلتي بهم هداهم الله و لا زالوا يلتزمون ب شرعه و يربطون حياتهم بدينه ، فيها من سموم الغرب كثير و فيها من جهل العرب اكثر ، و كل ذلك يبقى على المسلم العربي نفسه ، لان التخلف في جانب من الجوانب اضاع قلبه و عقله
لجأ للوسائل الجاهزة التي صنعها الغرب ، الاعلام هذه الايام غير موثوق به ابدا ، تقدموا في البرمجة و التصميم ف كان سهل عليهم تزوير كل شيء على غير حقيقته .
هنالك امر مهم هم اصلا مسلمون قبل ان يتصفو باسم او ينتمون له ، لكن اعداء الدين كثر ، فتجدين الارهاب من ناحية الغرب و الوسائل الاعلامية تنسبه لاهل الاسلام ..
لابليس دروب عدة لضياع البشر و لا تتسي اولئك المتعاونين على الشر في كل زمان و مكان ، س يتلاشى كله و تختفي العلمانية و العنصرية و الصهيونية والطائفية و كل ما يفرق هذه الامه ، قبل ان انسى اود ان اخبرك اننا في اخر الزمان ، مهما ترددت هذه على مسامع الكثير
ف هنالك احداث بعد الحروب التي تتشعب من بلد الى اخر ستحل على المسلمين لتنصف دورهم و دور المظلومين قبلهم . . ستحل هذه الازمات لكن التغيير الايجابي واجب كي نصل لمحاسن الامور .. اولاها الدعوة بطريقة جيدة لدين الله و ايصال الفكرة الواضحة حول امور الدين ، القرآن فيه يسر الحياة و مواجهة عسرها ، فيه حقائق يجهلها الكافرين او ينكرونها ، لكن نقص علينا تطبيقها بالطريق الصحيح .. اختصر عليكك بعد هذه الاطالة و بعض الامور لم ادقق عليها لانها واقعية لا تحتاج لاعادة ذكر بل اشكرك عليها ، كل هذا سيتلاشى و ننتصر .

ممتنة و اعذري ردي السريع ، من الهاتف .

طرح يرسم واقعنا المرير
بكل أسف راجع إلى التهآون
وتأتي من ألأشياء الصغيرة
فتنمو وسط أرض خصبه
فتكبر وتنتشر بشكل مذهل
استطآعو بمسمى الغزو الفكري
بدون إدراك منا فأصبحنا
نرى بدون عقول ولا تفكير
هكذا حآلنا المؤسف
نسأل الله أن يهبنا عقول
ندرك ونميز الصالح من الطآلح

شكراً من الاعمآق

كل الود والتقدير

.,

صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم

اواه من الواقع المرير
تتحدثين و كأنك تقولين انظروا حولكم
شاهدوا امامكم فكل شيئا اصبح مختلف
سلمت يداك ي روح