منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=91)
-   -   مقامات الكليم فى منجاه القران (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=137420)

جنــــون 04-10-2018 11:40 PM

مقامات الكليم فى منجاه القران
 
مقامات الكليم في مناجاة الكريم


بقلم: أمين يوسف الأحمدي

الحمد لله رب العالمين، أكرم عباده ففتح لهم أبواب دعائه، وسهل لهم سبيل مناجاته، وطيّب أفواههم بأكرم الكلام وأعلاه لخطابه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، من بعثه الله بعز الدنيا والآخرة فعلّم الناس بسنته مراقي الشرف بقوله: "شرف المؤمن قيام الليل"، صلى الله عليه وعلى آله نجوم الهدى ومصابيح الدجى، رهبان الليل وفرسان النهار، ومن سار على هديهم إلى يوم الدين، وسلم تسليما كثيرا، أما بعد:

فمما يناسب سياق شهر رمضان الفضيل من الحديث عن شعائر الإسلام الظاهرة ومناراته الزاهرة، بيان معلم قيام الليل بالذكر والدعاء وتلاوة القرآن، الذي شرعه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته في شريف سنته، ممتثلا قول مولاه سبحانه: (يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا (2) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا (4) )[سورة المزمل]. وقوله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا (79) )[سورة الإسراء].
وقيام الليل من التعبدات العظيمة التي يستحضر القلب لها معاني من الشريعة لا يُنال مقصود القيام من دونها. ولأن القيام من جنس المناجاة العامة فقد أردنا من هذه المقالة تطلب هذه المعاني من كتاب الله تعالى، وذلك من خلال أنموذج من نماذج عبادات المصطفين الأخيار من أنبياء الله ورسله عليهم الصلاة والسلام، وهو أنموذج كليم الرحمن موسى بن عمران عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى السلام.

وقد ذكر الله تعالى في كتابه مواقع المناجاة بينه وبين عبده المكلم المكرم موسى عليه السلام في موضع إرساله إلى فرعون كما في سورة طه، وفي موضع مواعدته وإعطائه التوراة كما في سورة الأعراف وسورة طه، وتضمنت هذه المواضع من مقامات المناجاة ومعالم أعمال القلوب والألسنة والجوارح فيها ما ينبغي مراعاته في قيام الليل ومناجاة الباري سبحانه بالدعاء والتسبيح والتمجيد وتلاوة القرآن.

ونحن نقدم بين يدي ذلك إن شاء الله ذكر فضيلة الكليم موسى عليه السلام بمقام المناجاة، ثم بذكر معاني عامة في جوائز القيام وفضائله، ثم نعقب ذلك بما تيسر الوقوف عليه من مقامات موسى عليه السلام بين يدي مولاه، ومعانيها المستفادة في مناجاة المؤمن ربه في قيامه، والله المسؤول أن يفتح بصائرنا على حقائق الإيمان وفضائل الأعمال، وأن يرزقنا علما نافعا مقرونا بعمل صالح متقبل بمنه وكرمه وحسن توفيقه، ولا حول ولا قوة إلا به.

*في فضيلة مرتبة التكليم:

اعلم أخي المسلم أن نبي الله المكلم المكرم موسى بن عمران عليه الصلاة والسلام من أعظم أنبياء الله ورسله، وقد نطق الكتاب الكريم بفضله وعلو قدره وكرامته على ربه سبحانه في غير ما موضع، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا (69) )[سورة الأحزاب]، وقال ربنا سبحانه: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (51) وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا (52) )[سورة مريم]، وقال تعالى: (قَالَ يَامُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (144) )[سورة الأعراف]، وقال سبحانه: (وَآتَيْنَا مُوسَى سُلْطَانًا مُبِينًا (153) )[سورة النساء]. وجاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على فضيلته وقدره وجميل خلقه، فمن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "يرحم الله موسى، لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر"(1)، ومنه قوله عليه الصلاة وسلام في حديثة صحيفة عمر: "لو كان موسى بن عمران حيا ما وسعه إلا أن يتبعني"(2)، ومفهومه أن لو كان لأحد أن يستقل بشرع موحى من الله تعالى عن شرع محمد صلى الله عليه وسلم لكان موسى عليه السلام، لعظم قدره وكمال شريعته. ومنه حديث الشفاعة العظيم الذي فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رأى السواد العظيم الذين هم قوم موسى خالهم أمته لكثرة أتباعه عليه السلام(3). ومنه على جهة الإشارة أن النبي صلى الله عليه وسلم رآه ليلة الإسراء في السماء السادسة-على الصحيح-وليس فوقه إلا أبو الأنبياء إبراهيم الخليل عليه السلام(4).

وقد فضل موسى عليه السلام بفضائل، منها إيتاؤه التوراة، وجعله من أولي العزم من الرسل، وإرساله إلى جبار من جبابرة الأرض-وهو فرعون- وهذه دلالة على اصطفائه. ومن أعظم فضائله وأعلى مكرماته أن الله تعالى اسمه كلَّمه من غير واسطة، كما قال تعالى: (وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (164) )[سورة النساء]، وقال تعالى: (وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ)[سورة الأعراف: 143]، وقد أسند الله تعالى فعل التكليم في الموضعين إلى نفسه كرامة منه لعبده ونبيه موسى إذ واجهه بالتكليم، فكان في ذلك رفع لمقامه بين الأنبياء بهذه الخصيصة العلية، وقد قال بعض الصلحاء: "ليس الشأن أن تحِبّ، إنما الشأن أن تُحَبّ"(5).

ودل الكتاب الكريم على أن منزلة التكليم مخصوصة بمزيد فضل دون عموم منزلة الوحي. قال ابن القيم رحمه الله: "فَصْلٌ: فِي مَرَاتِبِ الْهِدَايَةِ الْخَاصَّةِ وَالْعَامَّةِ، وَهِيَ عَشْرُ مَرَاتِبَ: الْمَرْتَبَةُ الْأُولَى: مَرْتَبَةُ تَكْلِيمِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لِعَبْدِهِ يَقَظَةً بِلَا وَاسِطَةٍ، بَلْ مِنْهُ إِلَيْهِ، وَهَذِهِ أَعْلَى مَرَاتِبِهَا، كَمَا كَلَّمَ مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ، صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَى نَبِيِّنَا وَعَلَيْهِ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: (وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (164) )[سورة النساء]، فَذَكَرَ فِي أَوَّلِ الْآيَةِ وَحْيَهُ إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ، ثُمَّ خَصَّ مُوسَى مِنْ بَيْنِهِمْ بِالْإِخْبَارِ بِأَنَّهُ كَلَّمَهُ، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ التَّكْلِيمَ الَّذِي حَصَلَ لَهُ أَخَصُّ مِنْ مُطْلَقِ الْوَحْيِ الَّذِي ذُكِرَ فِي أَوَّلِ الْآيَةِ"(6). ثم قال: "وَقَالَ تَعَالَى: (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ)[سورة الأعراف: 143]، وَهَذَا التَّكْلِيمُ غَيْرُ التَّكْلِيمِ الْأَوَّلِ الَّذِي أَرْسَلَهُ بِهِ إِلَى فِرْعَوْنَ، وَفِي هَذَا التَّكْلِيمِ الثَّانِي سَأَلَ النَّظَرَ لَا فِي الْأَوَّلِ، وَفِيهِ أُعْطِيَ الْأَلْوَاحَ، وَكَانَ عَنْ مُوَاعَدَةٍ مِنَ اللَّهِ لَهُ، وَالتَّكْلِيمُ الْأَوَّلُ لَمْ يَكُنْ عَنْ مُوَاعَدَةٍ(7)، وَفِيهِ قَالَ اللَّهُ لَهُ (يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي)[سورة الأعراف: 144]، أَيْ بِتَكْلِيمِي لَكَ بِإِجْمَاعِ السَّلَفِ"(8).

ولما كان هذا التكليم فوق كل مكالمة بين الخلق قدرا وصفة وعظما، فقد هيئ الله لموسى عليه السلام من الأسباب الإيمانية ما ضاعف له به معاني الإيمان واليقين وأعمال القلب في حضرة خطابه، وهو موضوع بسط الكلام إن شاء الله. وينبغي للمسلم أن يعلم أن الصلاة والقيام والمناجاة بهذا المعنى داخلة في عموم ما خص منه فضيلة التكليم لموسى عليه السلام، وإنما ينال المرء من الفضائل المذكورة على قدر ما يستحضر من الأسباب التي سيأتي الكلام عنها، وهذا من الاقتداء الذي ذكره الله تعالى في قوله: (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ)[سورة الأنعام: 90]، بلّغنا الله منازل المقتدين بالأنبياء والمرسلين.

*في فضائل القيام الخفية:

قد دلت الآيات في خبر موسى عليه السلام من طريق العبارة والإشارة على عظم قدر مناجاة الله تعالى مما يدخل فيه القيام بطريق الخصوص، فمن ذلك أن الله تعالى قاد عبده ورسوله موسى إلى الهداية الكبرى من طريق طلب الهداية الصغرى، وذلك أنه عليه السلام طلب هدى للطريق الحسي، قال تعالى: (وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (9) إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى (10) )[سورة طه]، فساقه الله تعالى بذلك إلى الهداية الكبرى. فكانت المناجاة من أسباب رفع درجات الهداية والبصيرة إلى التي هي أقوم، وقد قال بعض أهل الحكمة: "كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو، فإن موسى ذهب ليقتبس النار، فكلمه الملك الجبار"(9).

ودلت الآيات كذلك على أن المناجاة والقيام من أسباب العطاءات الإلهية العظيمة التي تفوق الوصف، فإن موسى عليه الصلاة والسلام قد أعطي في مناجاة الرب سبحانه الآيات الحسية التي سمى الله تعالى في كتابه، وهي انقلاب العصا حية تسعى، وإنارة اليد من غير سوء. كما أوتي الآية السمعية العظيمة وهي التوراة المتضمنة شريعة الله لبني إسرائيل، قال تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ)[سورة المائدة: 44]، وقال سبحانه: (وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ)[سورة المائدة: 43].

ومما دل أيضا على فضيلة القيام تشريعها بالليل، وقد جاء في التفسير أن الله تعالى ساق بلطيف الحكمة والتقدير عبده ونبيه موسى عليه السلام في ظلمة الليل(10)، وهو وقت صفاء النفس واستعدادها للقبول عن الله تعالى، قال العلامة ابن عاشور رحمه الله: "وَالنَّفْسُ فِي اللَّيْلِ أَكْثَرُ تَجَرُّدًا لِلْكَمَالَاتِ النَّفْسَانِيَّةِ، وَالْأَحْوَالِ الْمَلَكِيَّةِ، مِنْهَا فِي النَّهَارِ، إِذْ قَدِ اعْتَادَتِ النُّفُوسُ بِحَسَبِ أصل التكوين الاستيناس بِنُورِ الشَّمْسِ وَالنَّشَاطَ بِهِ لِلشُّغْلِ، فَلَا يُفَارِقُهَا فِي النَّهَارِ الِاشْتِغَالُ بِالدُّنْيَا وَلَوْ بِالتَّفَكُّرِ وَبِمُشَاهَدَةِ الْمَوْجُودَاتِ، وَذَلِكَ يَنْحَطُّ فِي اللَّيْلِ وَالظُّلْمَةِ، وَتَنْعَكِسُ تَفَكُّرَاتُ النَّفْسِ إِلَى دَاخِلِهَا، وَلِذَلِكَ لَمْ تَزَلِ الشَّرِيعَةُ تُحَرِّضُ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ وَعَلَى الِابْتِهَالِ فِيهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، قَالَ: (تَتَجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً)[سورة السجدة: 16]..الْآيَةَ، وَقَالَ: (وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)[سورة الذاريات: 18]، وَفِي الْحَدِيثِ: يَنْزِلُ رَبُّنَا كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فِي ثُلُثِ اللَّيْلِ الْأَخِيرِ فَيَقُولُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ، هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ"(11).

*في المقامات الحاصلة للصفي الكليم عند مناجاة المولى الكريم:

ونحن نذكر ما تيسر فهمه من هذه المقامات، ووراء ما تيسر فهمه ما لا تبلغه العقول القاصرة من الأحوال العظيمة، فإن مناجاة الخالق ليست كمناجاة المخلوقين التي تنقطع على الامتداد بأسباب السآمة، وقد قال ابن مسعود رضي الله عنه: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الأَيَّامِ، كَرَاهَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا"(12). هذا وهو عليه الصلاة والسلام منبع المعارف ومعلم الناس الخير، ولكن مناجاة الجبار سبحانه توجب للعبد لذة لا تنقطع، ولذلك جعل الله غاية لذات أهل النعيم في الآخرة النظر إلى وجهه الكريم-لا حرمنا الله ذلك المقام.

وبعض ما نذكر من المقامات متعلق ببعض تعلقا شديدا، إذ كانت خصال الإيمان وشعبه آخذا بعضها ببعض، وإنما يكمل حال الإيمان باستشعارها متعالقة كتعالق الخوف والرجاء، والتعظيم والمحبة. ونحن نذكرها على ما أفادته الآيات منها على وجه التعيين، والله المستعان على كل خير.

ضامية الشوق 04-10-2018 11:40 PM

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

نجم الجدي 04-11-2018 02:37 AM

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي

إرتواء نبض 04-11-2018 06:04 AM

اقتطافة أنيقة
لاعدمنـآ هذا الجمال بالطرح..
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
ودي وشذى الورد..

شيخة الزين 04-11-2018 08:36 AM











تسلم آيدينك على روؤوعة طرحك وآنتقائك آلمميز
آلله يعطيك آلف عآفية وً عسسآكِ على ـآلقوة
في آنتظآر روآئع جديدك آلقآدم
دمت بسعآده


http://img-fotki.yandex.ru/get/5301/...855dab8b_L.jpg






عـــودالليل 04-11-2018 10:52 AM

أناقة طرح وجاذبيه
إهتمام و..

اجتهاد واضح في الطرح
وذائقة عالية المستوى

استمعت النفس بما مرت عليه هنا،،،
فبهذا العطاء سنرقي

من أعماق القلب أشكرك

اخوك
محمد الحريري

http://img.el-wlid.com/imgcache/282050.gifhttp://img.el-wlid.com/imgcache/282050.gif

بوزياد 04-11-2018 01:24 PM


دلع 04-11-2018 07:11 PM

سلمت أنــآآملكـ ع الطرح الرائع..............

محـمــــود 04-12-2018 04:18 PM

تميز دائم في الاِنتقاء
وفي روعة الطرح
دمت بكل خير


الغنــــــد 04-12-2018 06:18 PM

يعطيك العااافيه

وشكرا لجهووودك


الساعة الآن 09:47 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية