أفضال ربي سبحانه لاتعد ولاتحصى
 

يظن الكثير من الناس أن العطاء فقط عطاء المال والثراء.
العطاء ليس فقط عطاء المال
صحيح أن الثراء إن رُزقه المرء وأحسن تصريف المال ،فهو من عظيم النعم وإن سخره في سبل أخرى لاترضي الله كان بلاء ونقمة، والتلذذ بالملذات المباحة هو أيضا من النعم ،الاولاد إذا أحسنت تربيتهم، هم عطاء وحين يدعون لوالديهم وغير ذلك،حسن القبول بين الآخرين هو نعمة
الإقبال على الطاعة وأعمال الخير هو فضل من الله وعطاء،فكم من أناس شغلتهم الشواغل وصرفتهم صروف الدهر، حفظ القرآن وحسن مدارسة العلم
والترقي بالشهادات والمناصب هي أيضا من الفضل والنعم ،إن أشقى الناس من منح كل هذه النعم أوبعضها ولم يعرف قيمتها ويؤد حق شكرها
وقبل كل هذا وذاك، الصحة والأمن والأمان التي نعيشها هي من أجل النعم وأكملها، فنحمد الله ونشكره ونثني عليه بماهو أهل له من الشكر والثناء.
بقلمي
وحصري لقصائد

ماشاء الله عليك
مقال جميل وأكثر

اعجابي وتقييمي و5 ستارز وختم و تنبيهات

ونعم بالله الذي أنعم علينا نعم لا تعد ولا تحصى
بس يحب نحن نحافظ على نعم ولا نسرف والحين برمضان أشوووف بدل لا نحافظ جالسين نسرف بأكل وانواع أكل
يحب علينا لا نسرف أبدا تره نعمه زواله
مقال جميل جدا
ومفيد وصفق بحراره لك
يا يحيي
اعجابي وتقييمي لك

الحمدلله دائماً وابداً اللهم أدمها من نعمة واحفظها من الزوال
قلم انيق وفكر راقي
سلم لنا قلمك واناقة فكرك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

حقيقة وللأمانة أن لي متابعين هم مكسبي
الحقيقي ومايدفعني لبذل المزيد والمزيد
ولي الفخر والاعتزاز الا جميل مرورهم
فأنتم عودتموني على الدعم والمتابعة
والتحفيز كم هي سعادتي بكم
فلا عدمتكم وجمال اطلالا تكم

بالمختصر كتبت المفيد
بارك الله فيك

اللّهم أدم علينا نعمك
مقال جميل اخي الكريم
سلمت

الف شكر لطرحك الراقي

لكم قلائد شكري وتقديري
وجمال مروركم وكما عودتمونا
والجمال مع حضوركم دمتم
وحفظكم الباري