جواري اتخذت مقعدها كوعاء الورد في اطمئنانها
 

جواري اتخذت مقعدها كوعاء الورد في اطمئنانها

وكتاب ضارع في يدها يحصد الفضلة من إيمانها

يثب الفنجان من لهفته في يدي ، شوقا إلى فنجانها

آه من قبعة الشمس التي يلهث الصيف على خيطانها

جولة الضوء على ركبتها .... زلزلت روحي من أركانها

هي من فنجانها ****ة .... وأنا أشرب من أجفانها

قصة العينين .. تستعبدني .... من رأى الأنجم في طوفانها

كلما حدقت فيها ضحكت .... وتعرى الثلج في أسنانها

شاركيني قهوة الصبح .. ولا ....تدفني نفسك في أشجانها

إنني جارك يا سيدتي .... والربى تسأل عن جيرانها
.
من أنا .. خلي السؤالات أنا .... لوحة تبحث عن ألوانها

موعدا .. سيدتي! وابتسمت .... وأشارت لي إلى عنوانها..

وتطلعت فلم ألمح سوى .... طبعة الحمرة في فنجانها

سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

ياالبيه يا اختياار الموووضووووع
روووعه ومفيد

يعطيك العااافية

وشكرااا كبيررة لك

أناقة طرح وجاذبيه
إهتمام و..

اجتهاد واضح في الطرح
وذائقة عالية المستوى

استمعت النفس بما مرت عليه هنا،،،
فبهذا العطاء سنرقي

من أعماق القلب أشكرك

اخوك
محمد الحريري

طرح جميل شكرا