عندي قناعة تامة جدًا بأن الخير عبارة عن دائرة تستدير ثمّ تعود لك ، من ساعد الناس سخّر الله له من يساعده ، تودّ الفرح أسعد غيرك وسيعود لك، تودّ من الله إجابة دعوة ادعو لشخص محتاج ، تودّ النجاح تمنّى لغيرك النجاح ، بكل بساطة ساعد ستُسَاعد وأعن ستُعان .

لو كان بيدي أن أمحو لمحوتُ سنواتٍ من الطيبة الزائدة عن الحد ، والسذاجة التي تصل إلى الإعتقاد بأن كل الناس أنقياء".

:(

كمية هائلة من الأسف أقدمها لنفسي على كل موقف وضعت له مبرّر وكان تفسيره واضح."

نسوي مبرر للأشخاص اللي نحبهم دايمآ
مع انه واضح جدا قدامنا الموقف بس من حبنا لهم نكذب ع نفسنا وندوس عليها لأجلهم

سامحت وعذرت وحاولت لين النفس طابت

ثُم ادركت أن كُل ما عليّ فعله هو التجاوز."

يُمكنني أن اتجاهلك لدرجة أجعلك تشعر و تشك فيها بأنك غير موجود

أشعر وكأنني أواجه أموراً أكبر من طاقتي

صباح الخير
منوره روح الندى

لاحظتُ -ملاحظة شخصية- بأنّ الأشخاص المُبالغين في العطاء، قد يكونون أنفسهم الأشخاص المُبالغين في الصدّ حينما يُجرحون أو يتأذّون، وربّما ذلك بسبب كونهم لا يستطيعون يكونون في المنتصف، إنّهم إمّا معطائين وحنونين مثل المطر الغزير، أو قاسين مثل الشمس في ظهيرة الصيف الحارق:(

‏"من الرحمة أن لا تقول أو تفعل شيئًا من شأنه أن يجرح الآخرين، حتى وإن كان حقًا، ما دام بمقدورك الاستغناء عنه، استغنِ، وخيرًا من أن تكسب موقفًا، اكسب قلبًا."