.
.
.


لن أخوض في أعماق الكلام
إلا أن بعض النصوص تجبرني على الحديث



قبسك المثالي
المحرض على الكتابة والتعليق
ضعه هنا و برؤيتك حوله وتعليقك عليه
بالتأكيد ستكون مساحة ممتعة للغاية
هيا بنا..





بقلمي / ثالثه لا تميل

قيل في وصف الحزن: ‏"ستشعرُ وكأنَّ حرارةَ هذا العالم عالقةٌ في عينيك"

كأنها كف تعتصر قلبك
تكتم أنفاسك عن أن تكون في سيرها الطبيعي
ستتذوق أي زاد يمضي في بلعومك وكأنه تراب
معدوم النكهة واللون فقط لمجرد أن يقويك لتمضي
الأيام التالية
سترى الشمس في وهجها سوداء
تلتجئ للصمت لأنك تشعر وكأن الواقع حلم طويل
تستغيث إلى الله بأن لا يطول
حين تأوي للمنام/ تأخذ بيدك الكوابيس وسرعان
ما تستفيق ليعادوك كل شعور كنت تهرب منه

هكذا أقول في الحزن وأراه





_ ثالثه لا تميل..

‏
تمردت يا جدتي وأبقيته متباهياً بطوله
حتى تعثرت بحزني و أرديت أكثره أرضاً..




/ ثالثه لا تميل..

" قُلت اسمك .. فخرجت شمسٌ صغيرة تتسكّع في منتصف الليل تماماً ! "

اذا أردت للشيء أن يدوم لا تتحدث عنه

" من عاش في قفص الماضي ، فلن يَنَل المفتاح للمستقبل "

“وليس في الناس شيءٌ يزيدك كمالاً من غير أن يزيدك نقصاً، حتى إيمانك فإنه كفرٌ عند قوم، وحتى عقلك فإنه سفهٌ لطائفة، وحتى فضلك فإنه حسدٌ من جماعة، وحتى أدبك فإنه غيظٌ لفئة.” - المساكين | مصطفى صادق الرافعي

‏هناك خرافة تقول: "أن الغائب الأحبّ لقلبك سيعود إليك في أحد أيام ديسمبر.

"إياك وأن تخاف شيئًا قبل حدوثه، لا تتخيل، اصرف فكرك وخوفك عن الغيبيات فهي في علم الله، واعلم ان البلاء اذا نزل على العبد ينزل معه اللطف، فإذا تصورت البلاء قبل ان يقع، فقد استقبلت البلاء بدون لطف وأهلكت روحك"

ماذا فعلتِ بعد خيبتك الأولى؟!.