هذه المستديرة استدارت معها عقول البشر
 

إعلامية على المستوى الدولي.
لكن التعصب الرياضي عندنا أفقد الكرة قيمتها
فتصدعت العلاقات ،ودبت القطيعة بين أوساط الشباب ، وانتشرت المقاطع المسيئة والألفاظ
النابية بين بعض المتعصبين ،فضلا عن حالات
الوفيات وحالات الإغماء والسقوط في المدرجات
كل هؤلاء عليهم غرمها وليس لهم غنمها

في حين تجد اللاعبين عقب النزال الكروي
يخرجون ويسلم بعضهم على بعض ويبارك
الخاسر للفائز، وهكذا يستمر الحال فلافوز
على كل الحالات ولا خسارة دائمة
فمتى يزول التعصب،وترتقي ذائقة بعض
المشجعين، ويذهب الحنق الذي هو نذير
خطر في تصدع العلاقات ،والخصام والجدل
من أجل هذا اللاعب أوذاك.
بقلمي

موضوع مستهدفه للأعلاميه بسبب ضجتها
لا حول موضوع جميل عيسي

شكرا لك وجمال حضورك الطاغي.

طرح جميل
سلمت

لكم جميعا جزيل شكري وجميل مروركم

أكثر شي يخليني أبتسم بزاويه وانتقد هالحال اللي ماله داعي
الله موسع علينا عادي هي مباراه ومنافسه ليه القطيعه والتعصب والمرض
الدنيا حلوه خذوها برحابه صدر وفلوها موب كذا انقلابه اسأل الله
الصلاح لي ولهم يارب العالمين

عظيم امتناني لكم وروائع درركم التي نثرتموها هنا